ـ الشباب هذا الفريق العملاق وأحد المفاصل المهمة في كرة القدم السعودية تنتظره منازلة حاسمة أمام (شون بوك) للوصول للدور نصف نهائي من دوري أبطال آسيا المؤهل لمونديال الأندية في أبو ظبي أواخر العام الميلادي الحالي ورغم (القلق) الذي يسيطر على كل محبيه والمتعاطفين معه بعد العروض المهزوزة التي قدمها في الجولات الأربع الأولى من دوري زين للمحترفين إلا أن تكامل صفوفه بعدد من النجوم الدولية والاهتمام الكبير من خالد البلطان والرجال المخلصين العاملين معه ووجود مدرب خبير وعالمي مشهود له بنجاحات متنوعة تجعل الجميع يشعر بكثير من التفاؤل أن نجوم الليث بقيادة الزلزال ناصر في حالة مشاركته قادرون على العودة بنتيجة مرضية تسهل من لقاء الإياب على ملعب الملك فهد الدولي.
ـ لا أعتقد أن الشباب يعاني من نواقص فنية سواء داخل الملعب أو خارجه بعد أن نجح رئيسه في توفير كل متطلبات النجاح، لكن (الأزمة) الشبابية الموسمية أن عناصر الفريق ما تزال تسيطر على عقولهم (ثقافة) المربع الذهبي، فلم يستطيعوا التخلص منها، والتي تجدها (تختفي) في المسابقات ذات النفس القصير فيكون التألق والبروز من نصيب ليوث العاصمة، (لذا) عليهم التخلص من عيبوهم الأزلية للحصول على بطولة آسيا والدوري السعودي.. فكل الفرص متاحة أمامهم لرسم الفرحة على (شفاه) كل من تعب معهم وسهر الليالي الطوال من أجل تحقيق الطموحات، وأولهم صديق كل الرياضيين الخلوق خالد البلطان الذي أعطى من ماله ووقته وصحته وراحته الشيء الكثير، ومن يقل غير ذلك فإنه يغالط الحقائق المسجل في دفاتر المؤرخين المحايدين أصحاب الأقلام الصادقة.
ـ في مواجهة الشباب القادمة أمام منافسه الكوري الجنوبي (خوفي) الأول والحقيقي على ممثل الوطن ليس من شون بوك، بل من نجوم الليث، ففي حالة ظهور أبناء عطيف والشمراني ووليد عبدالله وكماتشو وبقية الأبطال بنفس المستوي المعروف عنهم وقدموا (الملاحم) الكروية التي سبق لهم وأن عرضوا بعضاً منها في العديد من الملاعب، فتأكد أن الفريق الكبير سيعود للرياض بنتيجة (مدوية) وستكون الإنذار الأول والأخير أن العملاق (النائم) انتهت غفوته القصيرة وأنه عاد (لجلد) المنافسين على الصعيدين الداخلي والخارجي، ولن يتوقف إلا بعد أن يحقق الطموحات التي ينتظرها منه عشاقه الأوفياء.
إن كنت ناسيّاً
ـ الأخ طلعت لامي رئيس الاتحاد الأسبق قال في حوار مع الزميل المتألق أحمد البهكلي نشر في الرياضية الجمعة الماضية كلاماً جارحاً جداً بحق المهندس الخلوق جمال أبوعمارة الذي ترأس الاتحاد لسنوات أكثر من لامي بل إن التاريخ الاتحادي يقول إن لامي أجبر على مغادرة منصبة بعد تفريطه بنجم الفريق سالم السويد لصالح الأهلي من دون أن يحصل على توقيع خالد قهوجي، ثم أجبر بترك منصب رئيس هيئة أعضاء الشرف في العام قبل الماضي لعدم قدرته علي صنع الاستقرار داخل البيت الاتحادي بسبب توتره الدائم وهجومه المستمر على الشرفيين صغاراً وكباراً في الوقت الذي رفض المهندس جمال أبوعمارة الاستمرار رغم المحاولات العديدة والضغوطات الشديدة التي طالبته بالبقاء ليعلن بعد النهائي الكبير أنه استقال من منصبه ومحدداً موعد الجمعية العمومية التي فاز بها الدكتور خالد المرزوقي وأنسحب مبكراً منها طلعت لامي لأنه يعرف أنه شخص غير مرغوب فيه فكيف تصف أن أبوعمارة ليس اتحادياً رغم أنه لم يذهب لمقر النادي المنافس بطريق الخطأ مثل ما فعلت؟.. و(إن كنت ناسيّاً أفكرك)!.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل
ـ لا أعتقد أن الشباب يعاني من نواقص فنية سواء داخل الملعب أو خارجه بعد أن نجح رئيسه في توفير كل متطلبات النجاح، لكن (الأزمة) الشبابية الموسمية أن عناصر الفريق ما تزال تسيطر على عقولهم (ثقافة) المربع الذهبي، فلم يستطيعوا التخلص منها، والتي تجدها (تختفي) في المسابقات ذات النفس القصير فيكون التألق والبروز من نصيب ليوث العاصمة، (لذا) عليهم التخلص من عيبوهم الأزلية للحصول على بطولة آسيا والدوري السعودي.. فكل الفرص متاحة أمامهم لرسم الفرحة على (شفاه) كل من تعب معهم وسهر الليالي الطوال من أجل تحقيق الطموحات، وأولهم صديق كل الرياضيين الخلوق خالد البلطان الذي أعطى من ماله ووقته وصحته وراحته الشيء الكثير، ومن يقل غير ذلك فإنه يغالط الحقائق المسجل في دفاتر المؤرخين المحايدين أصحاب الأقلام الصادقة.
ـ في مواجهة الشباب القادمة أمام منافسه الكوري الجنوبي (خوفي) الأول والحقيقي على ممثل الوطن ليس من شون بوك، بل من نجوم الليث، ففي حالة ظهور أبناء عطيف والشمراني ووليد عبدالله وكماتشو وبقية الأبطال بنفس المستوي المعروف عنهم وقدموا (الملاحم) الكروية التي سبق لهم وأن عرضوا بعضاً منها في العديد من الملاعب، فتأكد أن الفريق الكبير سيعود للرياض بنتيجة (مدوية) وستكون الإنذار الأول والأخير أن العملاق (النائم) انتهت غفوته القصيرة وأنه عاد (لجلد) المنافسين على الصعيدين الداخلي والخارجي، ولن يتوقف إلا بعد أن يحقق الطموحات التي ينتظرها منه عشاقه الأوفياء.
إن كنت ناسيّاً
ـ الأخ طلعت لامي رئيس الاتحاد الأسبق قال في حوار مع الزميل المتألق أحمد البهكلي نشر في الرياضية الجمعة الماضية كلاماً جارحاً جداً بحق المهندس الخلوق جمال أبوعمارة الذي ترأس الاتحاد لسنوات أكثر من لامي بل إن التاريخ الاتحادي يقول إن لامي أجبر على مغادرة منصبة بعد تفريطه بنجم الفريق سالم السويد لصالح الأهلي من دون أن يحصل على توقيع خالد قهوجي، ثم أجبر بترك منصب رئيس هيئة أعضاء الشرف في العام قبل الماضي لعدم قدرته علي صنع الاستقرار داخل البيت الاتحادي بسبب توتره الدائم وهجومه المستمر على الشرفيين صغاراً وكباراً في الوقت الذي رفض المهندس جمال أبوعمارة الاستمرار رغم المحاولات العديدة والضغوطات الشديدة التي طالبته بالبقاء ليعلن بعد النهائي الكبير أنه استقال من منصبه ومحدداً موعد الجمعية العمومية التي فاز بها الدكتور خالد المرزوقي وأنسحب مبكراً منها طلعت لامي لأنه يعرف أنه شخص غير مرغوب فيه فكيف تصف أن أبوعمارة ليس اتحادياً رغم أنه لم يذهب لمقر النادي المنافس بطريق الخطأ مثل ما فعلت؟.. و(إن كنت ناسيّاً أفكرك)!.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل