وضع مدربا النصر والشباب سمعتهما العالمية علي المحك بعد أن أعطتهما إدارتا الأمير فيصل بن تركي والأستاذ خالد البلطان الصلاحية في إحضار اللاعبين الأجانب، فكل من شاهد اللقاء الماضي الذي جمع الفريقين يوم السبت الفائت شعر بكثير من الحسرة والألم وهو يشاهد المستوي المتواضع الذي كان عليه المهاجم الأورجوناوي والثنائي الروماني فقد كانوا (نقطة مظلمة) في اللقاء ولم يتمكنوا من تقديم أي لمحة فنية تشفع لهم بظهور في المواجهة التي انتظرها المراقبون والجمهور، حيث وصفها الخبراء الرياضيين بقمة الجولة الرابعة لدوري زين للمحترفين.
ـ المنازلة الشبابية النصراوية كانت فقيرة من جميع النواحي الفنية، واللقطات المثيرة كانت غائبة وصاحبها تحكيم متواضع بقيادة الدولي عبدالرحمن العمري الذي لم يوفق في الضربة الجزائية التي منحت للمهاجم أوليفرا ليصحح الحارس الواعد عبدالله العنزي خطأ العمري ويتصدي ببراعة لتصويبة الزلزال ناصر الشمراني ليبقي الوضع علي ما هو عليه من (عك) كروي وسط تدخلات خجولة من فوساتي وزينجا لم تقدم الإضافة الفنية المنتظرة بل ساهمت التبديلات في هبوط الإقاع الفني وتحديداً من النصر الذي فجاء مدرية الحضور بإخراج الثلاثي الأفضل في الملعب غالب، الحارثي، القحطاني.
ـ من المستحيل أن أطلب من الأمير فيصل بن تركي أو من الأخ العزيز خالد البلطان إلغاء عقد المدرب زينجا والأجانب الذين أحضرهم أو المهاجم أوليفرا فالدوري ما يزال في بدايته لكن المستوي الذي يقدمه الشباب قبل مباراة (شون بوك) في الدور الحاسم من دوري الأبطال الآسيوي أصاب عشاق ليوث العاصمة بـ(الهلع)، كما أن تبديلات مدرب النصر واختياره للمنهجية وإصراره علي استمرار (رازفان) في الملعب رغم أدائه المتواضع علي حساب الزيلعي سعود حمود وفكتور فيجاورا قبل إيقافه الغريب من لجنة الانضباط قبل بداية اللقاء بثلاث ساعات مثل ما قال سلمان القريني الذي عليه أن يناقش زينجا، فهناك الكثير من الملاحظات الفنية التي تحتاج (لتنبيه) الإيطالي العنيد عليها وأبرزها توظيف فيجاورا والقحطاني والحارثي وغالب وعباس التوظيف المناسب ويكون حريصاً على ذلك مثل حرصه على مشاركة الثنائي الروماني.
ـ وأخيراً أقول إنه من المؤلم أن يكون سقوط لجنة الانضباط كما تابعناها، فالنصر لم تعلم إدارته أن فيجاروا موقف إلى قبل المباراة بلحظات قليلة، وهذا يؤكد للجميع أنه من المستحيل أن ننظم (دوري) للمحترفين بمجموعة إدارية غير متفرغة ولديها مناصب متعددة فمثل هذه العقول (تربك) العمل الاحترافي وتضربه في الصميم وتضع اللجان العاملة في اتحاد الكرة في مواقف محرجة فماذا لو كان مثل هذا القرار غير المفهوم صدر بحق ناد غير النصر فمن المؤكد أننا سنسمع عبارة (فقط فقط فقط) الشهيرة مرررررة أخري.
ـ وا أسفااااااااااه يا خليل
ـ العالمي خليل جلال الغامدي الذي كان أحد حكام المونديال الماضي (عبث) بتاريخه التحكيمي الكبير وقام بقيادة مباراة حواري من أجل مبلغ مالي زهيد يحصل عليه !! يا خليل أنت حكم عالمي وما تزال تحمل الإشارة الدولية ولديك الكثير لتقدمة للساحة فلا (تشوه) مسيرتك المظفرة ببعض القرارات التي سيكون أنت أول من يدفع ثمنها !!.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.
ـ المنازلة الشبابية النصراوية كانت فقيرة من جميع النواحي الفنية، واللقطات المثيرة كانت غائبة وصاحبها تحكيم متواضع بقيادة الدولي عبدالرحمن العمري الذي لم يوفق في الضربة الجزائية التي منحت للمهاجم أوليفرا ليصحح الحارس الواعد عبدالله العنزي خطأ العمري ويتصدي ببراعة لتصويبة الزلزال ناصر الشمراني ليبقي الوضع علي ما هو عليه من (عك) كروي وسط تدخلات خجولة من فوساتي وزينجا لم تقدم الإضافة الفنية المنتظرة بل ساهمت التبديلات في هبوط الإقاع الفني وتحديداً من النصر الذي فجاء مدرية الحضور بإخراج الثلاثي الأفضل في الملعب غالب، الحارثي، القحطاني.
ـ من المستحيل أن أطلب من الأمير فيصل بن تركي أو من الأخ العزيز خالد البلطان إلغاء عقد المدرب زينجا والأجانب الذين أحضرهم أو المهاجم أوليفرا فالدوري ما يزال في بدايته لكن المستوي الذي يقدمه الشباب قبل مباراة (شون بوك) في الدور الحاسم من دوري الأبطال الآسيوي أصاب عشاق ليوث العاصمة بـ(الهلع)، كما أن تبديلات مدرب النصر واختياره للمنهجية وإصراره علي استمرار (رازفان) في الملعب رغم أدائه المتواضع علي حساب الزيلعي سعود حمود وفكتور فيجاورا قبل إيقافه الغريب من لجنة الانضباط قبل بداية اللقاء بثلاث ساعات مثل ما قال سلمان القريني الذي عليه أن يناقش زينجا، فهناك الكثير من الملاحظات الفنية التي تحتاج (لتنبيه) الإيطالي العنيد عليها وأبرزها توظيف فيجاورا والقحطاني والحارثي وغالب وعباس التوظيف المناسب ويكون حريصاً على ذلك مثل حرصه على مشاركة الثنائي الروماني.
ـ وأخيراً أقول إنه من المؤلم أن يكون سقوط لجنة الانضباط كما تابعناها، فالنصر لم تعلم إدارته أن فيجاروا موقف إلى قبل المباراة بلحظات قليلة، وهذا يؤكد للجميع أنه من المستحيل أن ننظم (دوري) للمحترفين بمجموعة إدارية غير متفرغة ولديها مناصب متعددة فمثل هذه العقول (تربك) العمل الاحترافي وتضربه في الصميم وتضع اللجان العاملة في اتحاد الكرة في مواقف محرجة فماذا لو كان مثل هذا القرار غير المفهوم صدر بحق ناد غير النصر فمن المؤكد أننا سنسمع عبارة (فقط فقط فقط) الشهيرة مرررررة أخري.
ـ وا أسفااااااااااه يا خليل
ـ العالمي خليل جلال الغامدي الذي كان أحد حكام المونديال الماضي (عبث) بتاريخه التحكيمي الكبير وقام بقيادة مباراة حواري من أجل مبلغ مالي زهيد يحصل عليه !! يا خليل أنت حكم عالمي وما تزال تحمل الإشارة الدولية ولديك الكثير لتقدمة للساحة فلا (تشوه) مسيرتك المظفرة ببعض القرارات التي سيكون أنت أول من يدفع ثمنها !!.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.
