قال رئيس لجنة الحكام في تصريح فضائي مستعجل و(استفزازي) لكل ما هو نصراوي إن قرار الحكم عباس إبراهيم في احتساب هدف التعادل القاتل لنجم التعاون (المذهل) محمد الراشد صحيح متجاهلا الاحتجاج الرسمي الذي قدمته إدارة الأمير فيصل بن تركي للجنة الفنية في الاتحاد السعودي لكرة القدم ثم أضاف المهنا أن لجنته منحت العديد من الحكام الجدد الفرصة لقيادة المواجهات الرسمية الجماهيرية و(كأنه) أراد أن يقول إن دوري زين للمحترفين أصبح مجالا للتجربة من دون أن يطرح سؤالا (كم) من الملايين التي صرفها رئيس النصر وغيره من الرؤساء لتجهيز فرقهم لتأتي صافرة طائشة من عباس أو غيره تضيع مجهودا بذله الكثير من اللاعبين والإداريين والمدربين وكل العاملين في الأندية ثم حاول المهنا استغفال الرأي العام عندما قال إن زينجا تعرض لحالة إغماء في الوقت الذي نقلت شبكة الجزيرة العالمية الإعلامية كيف سقط مدرب النصر (ليرمي) رئيس لجنة الحكام مصداقيته في زاوية ضيقة وضيقة جدا..
ـ شخصيا ومنذ أن أعلنت لجنة الحكام تكليف عباس بقيادة اللقاء الجماهيري بين التعاون والنصر و(القلق) الدائم أمامي خوفا عليه وأيضا منه فالمواجهة أكبر من إمكانيته فجميع المباريات التي أسندت إليه لم ينجح في قيادتها لبر الأمان لأسباب كثيرة أبرزها إصراره علي زيادة الوقت وتجاهل دور المساعدين وهو ما حدث في اللقاء الماضي فقد شاهد الجميع كيف أدي الحكم المساعد الثاني دوره الكامل لكن عباس قرر تنفيذ نصف القرار فمنح أمير عزمي البطاقة الحمراء ثم احتسب الهدف غير الشرعي ليدفع النصر الثمن غاليا ومبكرا مع تأكيدي أن العالمي وجمهوره الأول في منطقه الخليج سيواجهون صعوبات أكثر سخونة من العام الفائت!
ـ النصر الذي يقدم نجومه المتعة الكروية داخل الملعب وجمهوره المخلص والوفي الإثارة في المدرجات حقوقه تصادر في وضح النهار ثم يتم (التكتم) عليها أو إظهاره بأنه المخطئ ففي المباراة تعرض المدرب زينجا للضرر من وقوع الألعاب النارية بالقرب منه بعد هدف السهلاوي الثاني فسقط علي الأرض وترك الملعب ليأتي هدف التعادل غير الصحيح ليفقد النصر أغلي نقطتين في سباقه علي صدارة الدوري الأكثر إثارة في العشر سنوات الماضية والسبب عودة العالمي وجمهور الشمس الذين رفعوا من قيمة المنافسات الكروية فمن يشاهد لقاءات النصر مع بقية الأندية ثم يتابع المباريات الأخرى (يعتقد) أنه يتابع مسابقات مختلفة تقام في دول متفرقة فالمباريات التي يحضر فيها الأصفر البراق تجد كل عوامل الإثارة فهناك الجمهور والأهداف والمتعة والفن النبيل والمتابعة الإعلامية أما المباريات الأخرى فأنها تفتقد لأبرز عوامل النجاح وهو الحضور الجماهيري الذي سيعرف قيمته نجوم الشباب بقيادة الزلزال ناصر الشمراني في (ديربي) العاصمة غدا السبت والذي أتوقع أن يكون عاصفا بكل ما تحمله الكلمة من معني فالشباب سيقدم أفضل عروضه وكذلك النصر في يوم التحدي الكبير فمن ستكون الغلبة لنصر كحيلان أم ليوث البلطان؟
ـ وفي الختام أقدم شكري لنجوم وجمهور التعاون ورئيسه المحترم المهندس محمد السراح وهدافه الكبير محمد الراشد الذين قدموا عملا مميزا ورائعا في المواجهات الثلاث مع أندية العاصمة واستطاعوا تقديم عروض مبهرة صفق لها الرياضي المحب لفنون كرة القدم فرغم صعوبتها وظلم القرعة إلا أن نجوم برازيل القصيم كانوا في مستوي التحدي وهنا يجب أن أكرر إعجابي بالعمل الضخم والجبار الذي قدمه الرئيس الأنيق فهد المطوع مع الرائد فقاده لتحقيق الانتصارات المتتالية فمبروك لأبناء وطني في بريده بالرائد والتعاون وللرياضيين فيها بالمطوع والسراح وبكافة العاملين معهما فكرة القدم في القصيم ستشهد نهضة غير مسبوقة وهي من ثمار زيادة الفرق وتقليص عدد اللاعبين في الأندية..
إلي اللقاء يوم الاثنين القادم
ـ شخصيا ومنذ أن أعلنت لجنة الحكام تكليف عباس بقيادة اللقاء الجماهيري بين التعاون والنصر و(القلق) الدائم أمامي خوفا عليه وأيضا منه فالمواجهة أكبر من إمكانيته فجميع المباريات التي أسندت إليه لم ينجح في قيادتها لبر الأمان لأسباب كثيرة أبرزها إصراره علي زيادة الوقت وتجاهل دور المساعدين وهو ما حدث في اللقاء الماضي فقد شاهد الجميع كيف أدي الحكم المساعد الثاني دوره الكامل لكن عباس قرر تنفيذ نصف القرار فمنح أمير عزمي البطاقة الحمراء ثم احتسب الهدف غير الشرعي ليدفع النصر الثمن غاليا ومبكرا مع تأكيدي أن العالمي وجمهوره الأول في منطقه الخليج سيواجهون صعوبات أكثر سخونة من العام الفائت!
ـ النصر الذي يقدم نجومه المتعة الكروية داخل الملعب وجمهوره المخلص والوفي الإثارة في المدرجات حقوقه تصادر في وضح النهار ثم يتم (التكتم) عليها أو إظهاره بأنه المخطئ ففي المباراة تعرض المدرب زينجا للضرر من وقوع الألعاب النارية بالقرب منه بعد هدف السهلاوي الثاني فسقط علي الأرض وترك الملعب ليأتي هدف التعادل غير الصحيح ليفقد النصر أغلي نقطتين في سباقه علي صدارة الدوري الأكثر إثارة في العشر سنوات الماضية والسبب عودة العالمي وجمهور الشمس الذين رفعوا من قيمة المنافسات الكروية فمن يشاهد لقاءات النصر مع بقية الأندية ثم يتابع المباريات الأخرى (يعتقد) أنه يتابع مسابقات مختلفة تقام في دول متفرقة فالمباريات التي يحضر فيها الأصفر البراق تجد كل عوامل الإثارة فهناك الجمهور والأهداف والمتعة والفن النبيل والمتابعة الإعلامية أما المباريات الأخرى فأنها تفتقد لأبرز عوامل النجاح وهو الحضور الجماهيري الذي سيعرف قيمته نجوم الشباب بقيادة الزلزال ناصر الشمراني في (ديربي) العاصمة غدا السبت والذي أتوقع أن يكون عاصفا بكل ما تحمله الكلمة من معني فالشباب سيقدم أفضل عروضه وكذلك النصر في يوم التحدي الكبير فمن ستكون الغلبة لنصر كحيلان أم ليوث البلطان؟
ـ وفي الختام أقدم شكري لنجوم وجمهور التعاون ورئيسه المحترم المهندس محمد السراح وهدافه الكبير محمد الراشد الذين قدموا عملا مميزا ورائعا في المواجهات الثلاث مع أندية العاصمة واستطاعوا تقديم عروض مبهرة صفق لها الرياضي المحب لفنون كرة القدم فرغم صعوبتها وظلم القرعة إلا أن نجوم برازيل القصيم كانوا في مستوي التحدي وهنا يجب أن أكرر إعجابي بالعمل الضخم والجبار الذي قدمه الرئيس الأنيق فهد المطوع مع الرائد فقاده لتحقيق الانتصارات المتتالية فمبروك لأبناء وطني في بريده بالرائد والتعاون وللرياضيين فيها بالمطوع والسراح وبكافة العاملين معهما فكرة القدم في القصيم ستشهد نهضة غير مسبوقة وهي من ثمار زيادة الفرق وتقليص عدد اللاعبين في الأندية..
إلي اللقاء يوم الاثنين القادم