أبدى وكيل محمد السهلاوي الأخ ذيب الدحيم اعتراضه لتسليم إدارة الأمير فيصل بن تركي حقوق اللاعب كاملة للجنة الاحتراف (الجهة الرسمية) بشيك مصدق وكأنه بتصريحه (الملغم) يريد للقضية التي أشعل (نارها) ألا تنطفئ، فإذا كان يبحث عن عمولته فإن النظام الدولي فرضها على اللاعب وليس النادي، أما إذا كان يريد التفاوض بطريقه الشركة (إياها) فلك الله يا ابن تركي.
ـ وكتب الزميل محمد الدويش في زاويته الإلكترونية أن الأمير فيصل بن تركي سيصل بنصره لأزمة مالية تكاد تقترب من الكارثة اليونانية في الوقت الذي يؤكد المحايدون أن العالمي يشهد عملاً إدارياً (محترما) فالمعسكر الخارجي دقيق ومنظم اختاره المدرب مثل ما اختار العناصر الأجنبية وهي المنهجية التي ينادي بها (خبراء) كرة القدم وأبوسليمان أحدهم الذي يعلم أكثر من غيره بتطور الأسماء الواعدة وكذلك القادمة ناهيك عن الاهتمام الشديد باللاعبين المصابين وعلاجهم عند أفضل الأطباء في العالم وفي أرقى الدول، أما فترة الإعداد الجادة فإنها تتطلب منازلة أندية صاحبة باع طويل مثل بطل أوروبا وإيطاليا فالخسارة من يوفنتوس بالخمسة لا (تعيب) بل أفضل من الفوز بدرزن أهداف على منتخب سدير مثلاً.
ـ وقدم عبدالرحمن النمر تحقيقاً عن الدرجات السنية النصراوية ذكر فيه أن إدارييها أحضروا مدربين مغمورين في الوقت الذي تؤكد الحقائق أن قطاع الناشئين والشباب يشهد (ورشة) عمل لا مثيل لها، فالملاعب الجديدة أقيمت ومقرات المعسكرات الراقية نفذت والأجهزة الطبية والفنية حضرت والبرامج التدريبية الداخلية والخارجية طبقت لتساهم هذه الخطوات الممتازة في تحسين سمعة النصر لتتغير معها رغبة المواهب التي كانت في السابق تفضل الشباب والهلال للانضمام لصغار النصر بعد أن عرفوا أنه لم يعد هناك مكان للحافلات القديمة أو شرب المياه من البرادات (المصدية).
ـ فارق كبير بين نصر الماضي ونصر الحاضر، فالأصفر الحالي أعاد له الرئيس الجديد (كرامته) واستقلاليته قبل أن يعيده للبطولات بحول الله كما أعاد له سمعته ولجمهور الشمس شموخهم ومن هنا فإن كل ما يحتاجه الرجل من كافه أبناء النصر القليل من الصبر والمساندة والتشجيع والكلمة الطيبة وليس التربص به ببث الإشاعات الكاذبة والمغرضة الباحثة عن المصالح الشخصية مثل تحريض نجوم الفريق علي طلب مقدمات عقود ضخمة وتسريب الأخبار غير السليمة بهدف زيادة الضغط علي الإدارة و ضرب عملها في الصميم.
ـ وأخيرا أؤكد أن النصر كان يعاني في الماضي من مشاكل فنية عميقة لكن متاعبه يعالجها وجود ماجد عبدالله الذي كان يحقق الكثير من الطموحات وبعد اعتزاله وتطبيق نظام الاحتراف ظهرت الكوارث وأبرزها إهمال القطاعات السنية فالنظرة المستقبلية كانت غائبة وحضر بدلاً عنها مهاجمة المنافسين دون التطرق للأخطاء الإدارية (الجسام) التي هزت أركان النادي العاصمي وهو ما تنبه له النصراويون الجدد بقيادة الأمير فيصل بن تركي بمساندة (شهمة) من الأمير وليد بن بدر ودعم مالي وفكري من العمران والعضو الداعم ومتابعة (أبوية) صادقة من الأمراء منصور بن سعود وتركي بن ناصر وطلال بن سعود والكثير من أبناء النصر المخلصين، وإذا تواصل العمل بنفس المنهجية فإن مستقبلاً جميلاً ينتظر الأصفر البراق حتى لو أغضب ذلك (المتآمرين).
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.
ـ وكتب الزميل محمد الدويش في زاويته الإلكترونية أن الأمير فيصل بن تركي سيصل بنصره لأزمة مالية تكاد تقترب من الكارثة اليونانية في الوقت الذي يؤكد المحايدون أن العالمي يشهد عملاً إدارياً (محترما) فالمعسكر الخارجي دقيق ومنظم اختاره المدرب مثل ما اختار العناصر الأجنبية وهي المنهجية التي ينادي بها (خبراء) كرة القدم وأبوسليمان أحدهم الذي يعلم أكثر من غيره بتطور الأسماء الواعدة وكذلك القادمة ناهيك عن الاهتمام الشديد باللاعبين المصابين وعلاجهم عند أفضل الأطباء في العالم وفي أرقى الدول، أما فترة الإعداد الجادة فإنها تتطلب منازلة أندية صاحبة باع طويل مثل بطل أوروبا وإيطاليا فالخسارة من يوفنتوس بالخمسة لا (تعيب) بل أفضل من الفوز بدرزن أهداف على منتخب سدير مثلاً.
ـ وقدم عبدالرحمن النمر تحقيقاً عن الدرجات السنية النصراوية ذكر فيه أن إدارييها أحضروا مدربين مغمورين في الوقت الذي تؤكد الحقائق أن قطاع الناشئين والشباب يشهد (ورشة) عمل لا مثيل لها، فالملاعب الجديدة أقيمت ومقرات المعسكرات الراقية نفذت والأجهزة الطبية والفنية حضرت والبرامج التدريبية الداخلية والخارجية طبقت لتساهم هذه الخطوات الممتازة في تحسين سمعة النصر لتتغير معها رغبة المواهب التي كانت في السابق تفضل الشباب والهلال للانضمام لصغار النصر بعد أن عرفوا أنه لم يعد هناك مكان للحافلات القديمة أو شرب المياه من البرادات (المصدية).
ـ فارق كبير بين نصر الماضي ونصر الحاضر، فالأصفر الحالي أعاد له الرئيس الجديد (كرامته) واستقلاليته قبل أن يعيده للبطولات بحول الله كما أعاد له سمعته ولجمهور الشمس شموخهم ومن هنا فإن كل ما يحتاجه الرجل من كافه أبناء النصر القليل من الصبر والمساندة والتشجيع والكلمة الطيبة وليس التربص به ببث الإشاعات الكاذبة والمغرضة الباحثة عن المصالح الشخصية مثل تحريض نجوم الفريق علي طلب مقدمات عقود ضخمة وتسريب الأخبار غير السليمة بهدف زيادة الضغط علي الإدارة و ضرب عملها في الصميم.
ـ وأخيرا أؤكد أن النصر كان يعاني في الماضي من مشاكل فنية عميقة لكن متاعبه يعالجها وجود ماجد عبدالله الذي كان يحقق الكثير من الطموحات وبعد اعتزاله وتطبيق نظام الاحتراف ظهرت الكوارث وأبرزها إهمال القطاعات السنية فالنظرة المستقبلية كانت غائبة وحضر بدلاً عنها مهاجمة المنافسين دون التطرق للأخطاء الإدارية (الجسام) التي هزت أركان النادي العاصمي وهو ما تنبه له النصراويون الجدد بقيادة الأمير فيصل بن تركي بمساندة (شهمة) من الأمير وليد بن بدر ودعم مالي وفكري من العمران والعضو الداعم ومتابعة (أبوية) صادقة من الأمراء منصور بن سعود وتركي بن ناصر وطلال بن سعود والكثير من أبناء النصر المخلصين، وإذا تواصل العمل بنفس المنهجية فإن مستقبلاً جميلاً ينتظر الأصفر البراق حتى لو أغضب ذلك (المتآمرين).
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.