كتب الزميل مسلم آل معمر عنوانا في صدر صفحات جريده (شمس) الجميلة بعد فوز العالمي في أحد منازلاته الهامة: إن النصراويين الجدد انطلقوا وقد كان عنواناً مميزاً له معانيه المستقبلية لكل من قرأه وعرف أبعاده التي كان مدير التحرير السابق يريد الوصول إليها..!!
ـ الفوز في مباراة عبارة بفريق معظمه من صغار السن لا يعني أن النصراويين الجدد انطلقوا فالمقصود بذلك أن النصراويين الجدد أمثال الأمراء: فيصل بن تركي ـ الوليد بن بدر ـ ومعهم الشرفي الكبير الذي يدعم القطاعات السنية، وعمران العمران بمسانده أبوية من الأمراء تركي بن ناصر ومنصور بن سعود و طلال بن سعود انطلقوا للعمل وتصحيح الكثير من الأخطاء داخل البيت النصراوي المليء بالكوارث التي أخرت مسيرته الكروية وجعلته يعيش على فتات الآخرين.
ـ لن أجعل الحديث عن الفريق الأول لكرة القدم وما يشهده من تطور ملموس بداية أطروحاتي لمقالي اليوم ولكني سأتطرق لما يجري داخل القاعدة النصراوية من عمل احترافي يقوده العضو الداعم بدعم مباشر ومساندة لا مثيل لها من رئيس النصر الذي منح الرجل كامل الصلاحيات بمواصله عمله القائم على نظرة مستقبلية بعيده الأهداف.
ـ فالأراضي مثلا التي ظلت (خاوية) ولم يستفد منها لسنوات طوال تحولت إلى ملاعب راقية للتدريب ومعسكرات على مستوى عال من الجودة، فالنصراوي الصغير الذي كان يعاني من الإهمال في السابق أصبح اليوم ينال كامل الاهتمام، فتم التعاقد مع مدربين للأكاديمية وللناشئين والشباب، كما أن المعسكرات التدريبية الخارجية كان لها نصيب وافر فغادر عدد من اللاعبين الواعدين للبرازيل ومصر وهناك دول أخرى ستحضن شباب النصر في قادم الأيام.
ـ العمل الجبار الذي يقوده النصراويون الجدد وفي القطاعات السنية يحتاج إلى صبر فالمواهب التي انضمت تحتاج إلى وقت حتى يتم صقل معارفها وتنميتها قبل أن تنتقل للفريق الأول وحينها سيعرف المتابع الرياضي حجم العمل المبذول.
ـ كل خبراء الرياضية يدركون أن أسباب تأخر النصر في السنوات العشر الماضية يعود لجمله الأخطاء الإدارية وأهمها إهمال الاهتمام بالقطاعات السنية فغادرت المواهب للهلال والشباب واكتفى النصراويون باستقبال اللاعبين الأقل مهارة بعد أن تفرغ بعض إدارييه وشرفييه للظهور الإعلامي لتصفيه الحسابات والتلاسن فيما بينهم بمناسبة وبدون!.
ـ أجمل ما في عمل النصراويين الجدد اعتزالهم للفضائيات فالعضو الداعم لم يعرف اسمه ولم تظهر له صورة و عمران بالكاد يظهر في حوار موسمي وخالد الرشيدان كذلك فقد فضلوا أن يتحدث عملهم عنهم أكثر من أن يتحدثوا للإعلام، تاركين الفرصة للهامشيين لتفريغ شحنات فشلهم بالكذب والتلبيس وتبرير المؤامرات والإساءة للإعلام النصراوي ولمدرج الشمس كنز العالمي الثمين.
ـ نعم سيحفظ التاريخ النصراوي والرياضي ما يقوم به العضو الداعم للقطاعات السنية وسيحتفظ التاريخ النصراوي أن الأمير فيصل بن تركي حضر لتحقيق طموحات عشاق الشمس فالفريق الأصفر غادر مكتمل الصفوف بأجانبه الأربعة ونجومه الدولية ومدربة الإيطالي الذي فرض النظام والانضباطية على الجميع لتغيب مع حضور هذه الخطوات الاحترافية الفوضى والارتجالية والتعاقد مع اللاعبين الأجانب في الليلة الأخيرة من إقفال باب الفترة الصيفية.
ـ أخيراً أوجه رسالتي للأمير فيصل بن تركي ولكافة رجال النصر المخلصين بمساندة العضو الداعم صاحب الفكر العالي والحضاري يعتبر (ثروة) للعالمي تستحق المحافظة عليها وهذه الخطوات تؤكد أن مستقبل النصر زاهر وباهر ولا مثيل و (ياريت) هذا العمل يتم استنساخه في الألعاب الأخرى حتى تتطور ولا تتعرض لهزائم مريرة مثل ما حدث للسلة والطائرة فهل يفهم معنى كلامي علي حمدان وفهد العجلان.
ـ الفوز في مباراة عبارة بفريق معظمه من صغار السن لا يعني أن النصراويين الجدد انطلقوا فالمقصود بذلك أن النصراويين الجدد أمثال الأمراء: فيصل بن تركي ـ الوليد بن بدر ـ ومعهم الشرفي الكبير الذي يدعم القطاعات السنية، وعمران العمران بمسانده أبوية من الأمراء تركي بن ناصر ومنصور بن سعود و طلال بن سعود انطلقوا للعمل وتصحيح الكثير من الأخطاء داخل البيت النصراوي المليء بالكوارث التي أخرت مسيرته الكروية وجعلته يعيش على فتات الآخرين.
ـ لن أجعل الحديث عن الفريق الأول لكرة القدم وما يشهده من تطور ملموس بداية أطروحاتي لمقالي اليوم ولكني سأتطرق لما يجري داخل القاعدة النصراوية من عمل احترافي يقوده العضو الداعم بدعم مباشر ومساندة لا مثيل لها من رئيس النصر الذي منح الرجل كامل الصلاحيات بمواصله عمله القائم على نظرة مستقبلية بعيده الأهداف.
ـ فالأراضي مثلا التي ظلت (خاوية) ولم يستفد منها لسنوات طوال تحولت إلى ملاعب راقية للتدريب ومعسكرات على مستوى عال من الجودة، فالنصراوي الصغير الذي كان يعاني من الإهمال في السابق أصبح اليوم ينال كامل الاهتمام، فتم التعاقد مع مدربين للأكاديمية وللناشئين والشباب، كما أن المعسكرات التدريبية الخارجية كان لها نصيب وافر فغادر عدد من اللاعبين الواعدين للبرازيل ومصر وهناك دول أخرى ستحضن شباب النصر في قادم الأيام.
ـ العمل الجبار الذي يقوده النصراويون الجدد وفي القطاعات السنية يحتاج إلى صبر فالمواهب التي انضمت تحتاج إلى وقت حتى يتم صقل معارفها وتنميتها قبل أن تنتقل للفريق الأول وحينها سيعرف المتابع الرياضي حجم العمل المبذول.
ـ كل خبراء الرياضية يدركون أن أسباب تأخر النصر في السنوات العشر الماضية يعود لجمله الأخطاء الإدارية وأهمها إهمال الاهتمام بالقطاعات السنية فغادرت المواهب للهلال والشباب واكتفى النصراويون باستقبال اللاعبين الأقل مهارة بعد أن تفرغ بعض إدارييه وشرفييه للظهور الإعلامي لتصفيه الحسابات والتلاسن فيما بينهم بمناسبة وبدون!.
ـ أجمل ما في عمل النصراويين الجدد اعتزالهم للفضائيات فالعضو الداعم لم يعرف اسمه ولم تظهر له صورة و عمران بالكاد يظهر في حوار موسمي وخالد الرشيدان كذلك فقد فضلوا أن يتحدث عملهم عنهم أكثر من أن يتحدثوا للإعلام، تاركين الفرصة للهامشيين لتفريغ شحنات فشلهم بالكذب والتلبيس وتبرير المؤامرات والإساءة للإعلام النصراوي ولمدرج الشمس كنز العالمي الثمين.
ـ نعم سيحفظ التاريخ النصراوي والرياضي ما يقوم به العضو الداعم للقطاعات السنية وسيحتفظ التاريخ النصراوي أن الأمير فيصل بن تركي حضر لتحقيق طموحات عشاق الشمس فالفريق الأصفر غادر مكتمل الصفوف بأجانبه الأربعة ونجومه الدولية ومدربة الإيطالي الذي فرض النظام والانضباطية على الجميع لتغيب مع حضور هذه الخطوات الاحترافية الفوضى والارتجالية والتعاقد مع اللاعبين الأجانب في الليلة الأخيرة من إقفال باب الفترة الصيفية.
ـ أخيراً أوجه رسالتي للأمير فيصل بن تركي ولكافة رجال النصر المخلصين بمساندة العضو الداعم صاحب الفكر العالي والحضاري يعتبر (ثروة) للعالمي تستحق المحافظة عليها وهذه الخطوات تؤكد أن مستقبل النصر زاهر وباهر ولا مثيل و (ياريت) هذا العمل يتم استنساخه في الألعاب الأخرى حتى تتطور ولا تتعرض لهزائم مريرة مثل ما حدث للسلة والطائرة فهل يفهم معنى كلامي علي حمدان وفهد العجلان.