زززززعقت الجماهير الزرقاء كعادتها مرددة عبارات خارجة عن الروح الرياضية وما تدعو له مبادئها ضد نادي الوطن ورئيسه التاريخي فصدر قرار مخفف بنقل مبارة الهلال والطائي من الرياض لحائل فظهرت عبارات جارحه مثل الأمين غير الأمين ولجنة الانضباط بحاجه لانضباط وغيرها من المفردات التي تغذي روح التعصب وتضرب رياضه بلدي في الصميم وتشيع الفوضى في الملاعب لتكرر أحداث الشغب في ملاعب الحزم والفيصلي فالجميع يتذكر مناظر عربات خلطه الاسمنت والأطفال يركبونها وشالات الزعيم تطوق أعناقهم بعد أن سيطروا على أرضيهة الملعب في مشهد أساء لأقوى دور عربي !!
ـ بعض الإعلاميين الذين استبدلوا العلم بالقلم لم يراعوا أمانته العظمى فهجموا على اللجان العاملة وقللوا من مكانتهم وأفكارهم وأسلوب عملهم وألصقوا بهم تهمة الميول الكاذبة لضمان الحصول على مزيد من المجاملة لناديهم الغالي فماذا لو أن فريقهم أخرت لجنه الاحتراف تسجيل نجومه مثل مافعلت مع الدوخي أو أوقفت اللجنة الفنية مدربه لثمان مباريات مثل ما حدث مع داسيلفا أو نقلت لجنه الانضباط إحدى مواجهاته لنجران بعد صيحات جمهوره التي اشتكي منها آل مسلم فلقاء النصر تم نقله أو جمدت لجنة المنشطات أحد نجومه المؤثرة في اللحظات الحاسمة مثل ماجرى لغالي ولأنها ثقافة هلالية فقد كرر إداري السلة التصرفات ذاتها؟
ـ إن الإجابة على هذه الأسئلة لاتحتاج إلى براءة اختراع فكل القضايا التي يتضرر منها النصر يتم التنسيق لتصغيرها فقد تابعنا كيف تم تحويل ميول الحكم (الفنان) وتضخيم رسالة النفيسة وتقزيم أخطاء أبو زنده والمهنا والدخيل وكذلك خشونة رادوي الذي ركل ورفس وضرب صغار العالمي فتم إيقافه لمباراة واحدة غير مؤثره لتظهر بعدها لغة المؤامرة التي تحاك ضد فريقهم والمؤامرة يستخدمونها في المواقع التي يريدون استخدامها فيها ثم يسخرون من الآخرين عندما يدافعون عن حقوقهم خاصة عندما يحصلون لما سعوا إليه !
ـ لن أقول لإدارة النصر أنها كانت سيئة في المواقف التي تعرض لها ناديها ونجومه لكنني سأقول إن اتحاد الكره المصري أظهر موقفا مميزا فوقف مع غالي ودافع عنه بكل قوة في قضيته، فقال زاهران حسام لن يكون وحيدا وخرج المعلم شحاتة والطبيب أحمد ماجد والإداري الهواري فأكدوا براءة النجم الكبير في حين اكتفى النصراويون الذين صرفوا ملايين الدولارات لإحضاره من استثمارات النادي بالتفرج فيبدو أن صراعهم غير المتكافئ مع الحزم استنزف طاقتهم فخلدوا للراحة فتركوا غالي يواجه مصيره فرحم الله الرمز الذي كان يدافع عن حقوق ناديه حتى نادى مناد أن عبدالرحمن قد مات!
ـ أيضا لن أطالب إدارة النصر بالهجوم على اللجان العاملة ومنها لجنة المنشطات وأمينها بدر السعيد وأنا الذي أرفض هذا الأسلوب غير الحضاري لكنني أطالبهم أن يفعلوا مثل مافعل اتحاد الكرة المصري الذي سمح لطيبه المخضرم بالظهور مع بتال في العربية لتوضيح موقفه في بطولة أنجولا ففي الوقت الذي كنا نشاهد ونستمع لأقوال كبير أطباء بطل أمم إفريقيا وهو يتكلم بأسلوب علمي مبسط ومفهوم كان طبيب النصر أيلي عواد غائبا فيما ظهر (مستصحف) متعصب في فضائية أخرى يهذي بما لا يدري ليجعلنا نترحم على المهنية التي حضرت هناك وغابت هنا فكم كنت صادقا يابو زايد؟
ـ وأخيرا أقول: إن المثل الشعبي المصري يقول( اليوم يوم الشجعان وحبيبك يا مصري يبان ) ترجمه زاهر قولا وفعلا فقد حضر للرياض الطبيب والمحامي ووكيل اللاعب لمرافقة حسام والتواجد في جلسة الاستماع برئاسة الدكتور القمباز ثم التكفل بسفر غالي إلى ماليزيا لتحليل (العينة) الثانية وهكذا تظهر الخبرة والاحترافية والاستقلالية في المواقف الصعبة فسواء خرج حسام منتصرا أو خاسرا معركته فإن اتحاد بلاده يستحق الشكر ولاعزاء للمقصرين.
ـ بعض الإعلاميين الذين استبدلوا العلم بالقلم لم يراعوا أمانته العظمى فهجموا على اللجان العاملة وقللوا من مكانتهم وأفكارهم وأسلوب عملهم وألصقوا بهم تهمة الميول الكاذبة لضمان الحصول على مزيد من المجاملة لناديهم الغالي فماذا لو أن فريقهم أخرت لجنه الاحتراف تسجيل نجومه مثل مافعلت مع الدوخي أو أوقفت اللجنة الفنية مدربه لثمان مباريات مثل ما حدث مع داسيلفا أو نقلت لجنه الانضباط إحدى مواجهاته لنجران بعد صيحات جمهوره التي اشتكي منها آل مسلم فلقاء النصر تم نقله أو جمدت لجنة المنشطات أحد نجومه المؤثرة في اللحظات الحاسمة مثل ماجرى لغالي ولأنها ثقافة هلالية فقد كرر إداري السلة التصرفات ذاتها؟
ـ إن الإجابة على هذه الأسئلة لاتحتاج إلى براءة اختراع فكل القضايا التي يتضرر منها النصر يتم التنسيق لتصغيرها فقد تابعنا كيف تم تحويل ميول الحكم (الفنان) وتضخيم رسالة النفيسة وتقزيم أخطاء أبو زنده والمهنا والدخيل وكذلك خشونة رادوي الذي ركل ورفس وضرب صغار العالمي فتم إيقافه لمباراة واحدة غير مؤثره لتظهر بعدها لغة المؤامرة التي تحاك ضد فريقهم والمؤامرة يستخدمونها في المواقع التي يريدون استخدامها فيها ثم يسخرون من الآخرين عندما يدافعون عن حقوقهم خاصة عندما يحصلون لما سعوا إليه !
ـ لن أقول لإدارة النصر أنها كانت سيئة في المواقف التي تعرض لها ناديها ونجومه لكنني سأقول إن اتحاد الكره المصري أظهر موقفا مميزا فوقف مع غالي ودافع عنه بكل قوة في قضيته، فقال زاهران حسام لن يكون وحيدا وخرج المعلم شحاتة والطبيب أحمد ماجد والإداري الهواري فأكدوا براءة النجم الكبير في حين اكتفى النصراويون الذين صرفوا ملايين الدولارات لإحضاره من استثمارات النادي بالتفرج فيبدو أن صراعهم غير المتكافئ مع الحزم استنزف طاقتهم فخلدوا للراحة فتركوا غالي يواجه مصيره فرحم الله الرمز الذي كان يدافع عن حقوق ناديه حتى نادى مناد أن عبدالرحمن قد مات!
ـ أيضا لن أطالب إدارة النصر بالهجوم على اللجان العاملة ومنها لجنة المنشطات وأمينها بدر السعيد وأنا الذي أرفض هذا الأسلوب غير الحضاري لكنني أطالبهم أن يفعلوا مثل مافعل اتحاد الكرة المصري الذي سمح لطيبه المخضرم بالظهور مع بتال في العربية لتوضيح موقفه في بطولة أنجولا ففي الوقت الذي كنا نشاهد ونستمع لأقوال كبير أطباء بطل أمم إفريقيا وهو يتكلم بأسلوب علمي مبسط ومفهوم كان طبيب النصر أيلي عواد غائبا فيما ظهر (مستصحف) متعصب في فضائية أخرى يهذي بما لا يدري ليجعلنا نترحم على المهنية التي حضرت هناك وغابت هنا فكم كنت صادقا يابو زايد؟
ـ وأخيرا أقول: إن المثل الشعبي المصري يقول( اليوم يوم الشجعان وحبيبك يا مصري يبان ) ترجمه زاهر قولا وفعلا فقد حضر للرياض الطبيب والمحامي ووكيل اللاعب لمرافقة حسام والتواجد في جلسة الاستماع برئاسة الدكتور القمباز ثم التكفل بسفر غالي إلى ماليزيا لتحليل (العينة) الثانية وهكذا تظهر الخبرة والاحترافية والاستقلالية في المواقف الصعبة فسواء خرج حسام منتصرا أو خاسرا معركته فإن اتحاد بلاده يستحق الشكر ولاعزاء للمقصرين.