قالت صحيفة "ماركا" الأسبانية بعد مشاركة ريال مدريد في حفل مهرجان تكريم المعجزة الكروية الآسيوية ماجد أحمد عبدالله واصفة أحداث اللقاء التاريخي والحضور الجماهيري الهائل الذي ملأ مدرجات ملعب الملك فهد من عشاق نادي النصر أنه برنابيو العرب، فالفريق العاصمي الذي احتفل باعتزال نجمه الأسطوري بعد سنوات طويلة من التوقف، أكد أنه يملك قاعدة جماهيرية قريبة لجمهور النادي الملكي وبرشلونة في أسبانيا وأسي ميلان والإنتر في إيطاليا والمان يونايتد وليفربول في انجلترا.
ـ الشاعر السعودي الخطير صاحب الميول الهلالية ياسر التويجري أجادت قريحته ببيت قصيد بعد أحداث مباراة الريال والنصر والتي انتهت بالأربعة للعالمي فقال: "النصر عالمي.. غصب عن البرشا والريال" مثل هذه القاعدة الجماهيرية العريضة التي أحرجت (زغبي) واستفتاءها المرتبك الذي يفتقد لأبسط أنواع الشفافية.
ـ الإعلام المحلي والخليجي والعربي راح يتغنى بالجماهير النصراوية فمنهم من أطلق عليه جمهور الوفاء وجمهور الشمس، أما أنا فإني أصفه بكنز النصر الثمين، وإذا كان هناك عودة محتملة لنيل البطولات فإن جمهور الأصفر والأزرق بطلها الأول والأخير.
ـ قبل عشرين سنة تقريباً أقرت جائزة لأفضل لاعب في المباراة وسيطر أصحاب الميول الزرقاء على تحديد من ينال اللقب فذهبت معظمها لنجوم فريقهم ليضطر رمز النصر الراحل لمقاطعتها بعد أن تعمدوا حرمان ماجد عبدالله بالفوز بها وهو اللاعب الأحق لقيادته لفريقه للفوز على الهلال بهدفين هزت شباك خالد الدايل.
ـ أسلوب اختيار الجائزة واللاعب الأفضل تبدلت بعد توقف طويل فأصبحت تعتمد على التصويت الجماهيري وهنا يأتي الاختبار الحقيقي ويظهر من هو صاحب القاعدة الجماهيرية الأولى ففاز النصر ونجومه محتلين الصدارة رغم أن الفريق ما يزال لديه خمس مباريات والمرات الثلاث التي خرج فيها العالمي من التصويت كان بسبب خسارته، فنظام التصويت يستعبد الفريق المهزوم.
ـ أيضاً هناك جوائز أقرتها مطبوعات وقنوات فضائية متخصصة كان الفوز من نصيب النصر ونجومه والفضل يعود بعد الله لجماهير الأصفر البراق الذي أصبح الجميع يبحث عن الشهرة من خلال استفزازه بطرح آراء خاطئة لضمان التحول من كاتب مغمور إلى معروف.
ـ إدارة النصر ورغم عدم تحقيق الفريق لبطولات كبرى في السنوات العشر الماضية لم تتوجه لجماهيرها لحضور المباريات أو تجعل الدخول مجاناً فقد سبق وأن صرح أحد الإداريين أنه يتمنى نقل مباريات النصر لخارج مدينة الرياض نظراً للضغوط الجماهيرية التي مورست ضد اللاعبين في إحدى المواجهات الحاسمة.
ـ وفاء وإخلاص وعطاء جماهير الشمس ـ كنز النصر الثمين ـ تجعلنا نطالب الأمير فيصل بن تركي بالعمل ليل نهار من أجل إرضائها وتحقيق طموحاتها، وذلك برسم الفرحة على شفاه عشاق العالمي، فالنصر الحالي يقدم كرة جميلة وراقية، لكنه يحتاج إلى مزيد من الدعم والعمل وذلك بإحضار لاعبين أجانب على مستوى عال وعالمي ـ بدلاً من البرازيلي إيدير والكوري لي شون فالفترة الشتوية بابها مفتوح وإذا استطاع أبو تركي إحضار لاعبين من عينة كارلوس تورينو وموسى صايب فإن النصر قادر على خطف إحدى البطولات الثلاث ويحسن مركزه في دوري زين للمحترفين وإن حدث هذا فإن فوزه برئاسة النادي لأربع سنوات أمر محسوم.
ـ الشاعر السعودي الخطير صاحب الميول الهلالية ياسر التويجري أجادت قريحته ببيت قصيد بعد أحداث مباراة الريال والنصر والتي انتهت بالأربعة للعالمي فقال: "النصر عالمي.. غصب عن البرشا والريال" مثل هذه القاعدة الجماهيرية العريضة التي أحرجت (زغبي) واستفتاءها المرتبك الذي يفتقد لأبسط أنواع الشفافية.
ـ الإعلام المحلي والخليجي والعربي راح يتغنى بالجماهير النصراوية فمنهم من أطلق عليه جمهور الوفاء وجمهور الشمس، أما أنا فإني أصفه بكنز النصر الثمين، وإذا كان هناك عودة محتملة لنيل البطولات فإن جمهور الأصفر والأزرق بطلها الأول والأخير.
ـ قبل عشرين سنة تقريباً أقرت جائزة لأفضل لاعب في المباراة وسيطر أصحاب الميول الزرقاء على تحديد من ينال اللقب فذهبت معظمها لنجوم فريقهم ليضطر رمز النصر الراحل لمقاطعتها بعد أن تعمدوا حرمان ماجد عبدالله بالفوز بها وهو اللاعب الأحق لقيادته لفريقه للفوز على الهلال بهدفين هزت شباك خالد الدايل.
ـ أسلوب اختيار الجائزة واللاعب الأفضل تبدلت بعد توقف طويل فأصبحت تعتمد على التصويت الجماهيري وهنا يأتي الاختبار الحقيقي ويظهر من هو صاحب القاعدة الجماهيرية الأولى ففاز النصر ونجومه محتلين الصدارة رغم أن الفريق ما يزال لديه خمس مباريات والمرات الثلاث التي خرج فيها العالمي من التصويت كان بسبب خسارته، فنظام التصويت يستعبد الفريق المهزوم.
ـ أيضاً هناك جوائز أقرتها مطبوعات وقنوات فضائية متخصصة كان الفوز من نصيب النصر ونجومه والفضل يعود بعد الله لجماهير الأصفر البراق الذي أصبح الجميع يبحث عن الشهرة من خلال استفزازه بطرح آراء خاطئة لضمان التحول من كاتب مغمور إلى معروف.
ـ إدارة النصر ورغم عدم تحقيق الفريق لبطولات كبرى في السنوات العشر الماضية لم تتوجه لجماهيرها لحضور المباريات أو تجعل الدخول مجاناً فقد سبق وأن صرح أحد الإداريين أنه يتمنى نقل مباريات النصر لخارج مدينة الرياض نظراً للضغوط الجماهيرية التي مورست ضد اللاعبين في إحدى المواجهات الحاسمة.
ـ وفاء وإخلاص وعطاء جماهير الشمس ـ كنز النصر الثمين ـ تجعلنا نطالب الأمير فيصل بن تركي بالعمل ليل نهار من أجل إرضائها وتحقيق طموحاتها، وذلك برسم الفرحة على شفاه عشاق العالمي، فالنصر الحالي يقدم كرة جميلة وراقية، لكنه يحتاج إلى مزيد من الدعم والعمل وذلك بإحضار لاعبين أجانب على مستوى عال وعالمي ـ بدلاً من البرازيلي إيدير والكوري لي شون فالفترة الشتوية بابها مفتوح وإذا استطاع أبو تركي إحضار لاعبين من عينة كارلوس تورينو وموسى صايب فإن النصر قادر على خطف إحدى البطولات الثلاث ويحسن مركزه في دوري زين للمحترفين وإن حدث هذا فإن فوزه برئاسة النادي لأربع سنوات أمر محسوم.