كان الروماني رادوي خشناً أكثر من اللازم وتعمد ارتكاب ألعاب عنيفة ضد صغار النصر بعد أن عجز عن إيقاف مهاراتهم لتتدخل لجنة الانضباط وتصدر قرارها (المخفف) بوقفه مباراة واحدة لتتعرض بعدها لهجوم إعلامي وإداري (أزرقاني) لتظهر معها عبارات لجنة الانضباط بحاجة إلى انضباط، والأمين غير الأمين، ويرفع جمهور الهلال المتأثر بمثل هذه التصريحات غير المسؤولة، والطرح الإعلامي غير المتزن عبارة لكم المخططات ولنا البطولات و غيرها من الشعارات المنافية للروح الرياضية والأعراف الإنسانية والقيم الدينية.
ـ حمى الخشونة الهلالية انتقلت لثنائي الاتحاد أسامة المولد وأحمد حديد فبعد أن عرفا أن الهزيمة واقعة للعميد تحولا لممارسة الركل وكاد هداف الدوري القادم محمد السهلاوي وفيكتور فيقاور أن يدفعا الثمن غالياً، لكن أكثر ما نال إعجاب المتابع للمباراة مشاركة الحكم الأجنبي في إشهار البطاقة الحمراء للمولد والحديد لاستخدامهما الخشونة المفرطة، لتتدخل لجنة الانضباط وتوقف المدافع الدولي أربع مباريات لتؤكد هذه الحادثة مدى التغلغل الأزرق داخل اللجان، فكم كنت صادقاً يا أبا بدر!
ـ النصر في المباريات الخمس الماضية أصبح يقدم كرة جميلة تعتمد على أسلوب السهل الممتنع، ولم توقفه خشونة المنافسين، أو أخطاء الحكام، وآخرهم مرعي العواجي الذي حول (الفاول) الذي كان لصالح المدافع المتألق عبدالله القرني لضربة جزاء وبطاقة حمراء لفريق نجران فلماذا لا تطالب إدارة الأمير فيصل بن تركي بإلغائها مثل ما فعلت إدارة الهلال، التي استطاعت إلغاء بطاقة عبدالعزيز الدوسري، أم أن إدارة النصر قررت التزام الصمت بعد أن خسرت كل جولاتها الاستثنائية، مع لجنة الاستئناف؟
ـ تطور النصر الملحوظ يعود إلى أن الفريق بات اليوم في عهدة مدربه المرموق خورخي دسيلفا حيث تعرف على قدرات كل اللاعبين الموجودين في الكشوفات فاختار العناصر القادرة على تنفيذ فلسفته التدريبية لتخرج العديد من الأسماء الذين اختارهم القريني لمعسكر برشلونة وآخرهم المطيري، الموينع، الصقور، والأيام المقبلة ستحضر العديد من شباب (العالمي) وستبعد بعض اللاعبين الذين وصفهم دسيلفا بأنهم أنهوا دورتهم التدريبية، وفي طليعتهم، الواكد، البحري، صديق.
ـ مدرب النصر نجح في مهمته وخرج من الأزمة وأكد أن الاستقرار الفني مطلب ضروري وأن الأداء لا يرتفع ولا يتطور لحظة استبدال المدربين والدخول في نفق إلغاء عقودهم، ولو كان خورخي دسيلفا ينال الإشادة التي يحصل عليها جيرتس من إدارة وإعلام الهلال ونجومه السابقين المنتشرين في القنوات الفضائية، لقدم عمل نتائج أفضل لكن للأسف فماجد ومحيسن ويوسف ينتقدونه بعنف حتى أن الهداف التاريخي للكرة السعودية طالب بإلغاء عقده وهي مطالب (ماجدية) سنوية تؤكد أن النجم الكبير لا يؤمن بثقافة الاستقرار الفني المطبق في الأندية المحترفة.
ـ وأخيراً لا أدري ماذا تنتظر إدارة النصر في عدم تجديد عقد دسيلفا فقد أكدت النتائج الأخيرة أن الأورجواني ضالة الفريق الأصفر، والذي أعتقد أنه قادر على احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى من دوري زين وأنه باستطاعته خطف إحدى البطولات الثلاث المقبلة، وإذا حدث هذا فإنه يكون قدم موسماً مقبولاً حتى لو حاول رئيس لجنة المسابقات إبعاده من الظهور قارياً.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.
ـ حمى الخشونة الهلالية انتقلت لثنائي الاتحاد أسامة المولد وأحمد حديد فبعد أن عرفا أن الهزيمة واقعة للعميد تحولا لممارسة الركل وكاد هداف الدوري القادم محمد السهلاوي وفيكتور فيقاور أن يدفعا الثمن غالياً، لكن أكثر ما نال إعجاب المتابع للمباراة مشاركة الحكم الأجنبي في إشهار البطاقة الحمراء للمولد والحديد لاستخدامهما الخشونة المفرطة، لتتدخل لجنة الانضباط وتوقف المدافع الدولي أربع مباريات لتؤكد هذه الحادثة مدى التغلغل الأزرق داخل اللجان، فكم كنت صادقاً يا أبا بدر!
ـ النصر في المباريات الخمس الماضية أصبح يقدم كرة جميلة تعتمد على أسلوب السهل الممتنع، ولم توقفه خشونة المنافسين، أو أخطاء الحكام، وآخرهم مرعي العواجي الذي حول (الفاول) الذي كان لصالح المدافع المتألق عبدالله القرني لضربة جزاء وبطاقة حمراء لفريق نجران فلماذا لا تطالب إدارة الأمير فيصل بن تركي بإلغائها مثل ما فعلت إدارة الهلال، التي استطاعت إلغاء بطاقة عبدالعزيز الدوسري، أم أن إدارة النصر قررت التزام الصمت بعد أن خسرت كل جولاتها الاستثنائية، مع لجنة الاستئناف؟
ـ تطور النصر الملحوظ يعود إلى أن الفريق بات اليوم في عهدة مدربه المرموق خورخي دسيلفا حيث تعرف على قدرات كل اللاعبين الموجودين في الكشوفات فاختار العناصر القادرة على تنفيذ فلسفته التدريبية لتخرج العديد من الأسماء الذين اختارهم القريني لمعسكر برشلونة وآخرهم المطيري، الموينع، الصقور، والأيام المقبلة ستحضر العديد من شباب (العالمي) وستبعد بعض اللاعبين الذين وصفهم دسيلفا بأنهم أنهوا دورتهم التدريبية، وفي طليعتهم، الواكد، البحري، صديق.
ـ مدرب النصر نجح في مهمته وخرج من الأزمة وأكد أن الاستقرار الفني مطلب ضروري وأن الأداء لا يرتفع ولا يتطور لحظة استبدال المدربين والدخول في نفق إلغاء عقودهم، ولو كان خورخي دسيلفا ينال الإشادة التي يحصل عليها جيرتس من إدارة وإعلام الهلال ونجومه السابقين المنتشرين في القنوات الفضائية، لقدم عمل نتائج أفضل لكن للأسف فماجد ومحيسن ويوسف ينتقدونه بعنف حتى أن الهداف التاريخي للكرة السعودية طالب بإلغاء عقده وهي مطالب (ماجدية) سنوية تؤكد أن النجم الكبير لا يؤمن بثقافة الاستقرار الفني المطبق في الأندية المحترفة.
ـ وأخيراً لا أدري ماذا تنتظر إدارة النصر في عدم تجديد عقد دسيلفا فقد أكدت النتائج الأخيرة أن الأورجواني ضالة الفريق الأصفر، والذي أعتقد أنه قادر على احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى من دوري زين وأنه باستطاعته خطف إحدى البطولات الثلاث المقبلة، وإذا حدث هذا فإنه يكون قدم موسماً مقبولاً حتى لو حاول رئيس لجنة المسابقات إبعاده من الظهور قارياً.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.