كسب صغار النصر – الهلال – ومعه الحكم اليوناني، الذي كان كريماً في توزيع البطاقات الصفراء والحمراء على الهداف الكبير محمد السهلاوي ورفقاه وغض الطرف، عن الجزار الروماني رادوي الذي كانت مشاركاته عنيفة، وخارجة عن الروح الرياضية، التي يطالب بها (الفيفا) فهل تعاقبه لجنة الانضباط بعد أن أفلت زميله عزيز من العقاب حيث ضغط بقدمه على منطقة حساسة من جسد سعود حمود.
ـ النصر بهزيمته للهلال أعاد الأمل للشباب (الوصيف) والاتحاد (الثالث) للضغط على المتصدر في حالة فوزهما على الأهلي ونجران اليوم وغداً.
وأكد صغار الأصفر أن المدرب خورخي داسيلفا بدأت تظهر بصماته الفنية على أداء الفريق بعد أن تخلص من معظم قائمة القرني المطلوب طرده من ماجد ويوسف ومحيسن المنتشرين في القنوات الفضائية، أعادت صياغة النصر بثوب وأسلوب جديد فالأهداف والمتعة صفة الأصفر مع داسيلفا.
ـ النصر استحق الفوز أمام الهلال وكان يستحق الخروج بنتيجة أفضل أمام الشباب لكن خبرة العنزي خانته وعندما استطاع الحارس تصحيح أخطائه قدم مباراة أكثر من رائعة وكان أحد نجومها فتفوق في مرماه على الدعيع الذي يفوقه خبرة ويكفي أن يعرف القارئ أن عميد لاعبي العالم بدأ مشواره الكروي قبل أن يبصر حارس النصر النور.
ـ الروح النصراوية هزمت الهلال والنقص والحكم ولو كان فيجارو والحارثي في مستواهما الفني المعروف عنهما لكانت النتيجة أكبر وأعمق فقد أتيحت لهما عدة فرص لكنهما لم يتعاملا معها بالجدية المطلوبة في حين أكد القرني، عبدالغني، السهلاوي، أنهم صفقات ناجحة ولو استطاعت إدارة الأمير فيصل بن تركي التعاقد مع ثنائي أجنبي على مستوى عال فإن الأصفر البراق سيقدم خطوات رائعة للأمام بشرط التجديد للمدرب لعام آخر حتى يشعر بالأمان الوظيفي.
ـ الفريق الهلالي غاب رئيسه المحترم الأمير عبدالرحمن بن مساعد عن حضور المواجهة لظروف تواجده خارج أرض الوطن فغابت الروح التي شاهدناها مع الزعيم الأزرق في لقاءات الاتحاد، الوحدة وغيرها من المنازلات التي منحته صدارة دوري زين السعودي للمحترفين.
ـ نجوم الهلال ياسر القحطاني، الشلهوب، الدعيع، بالإضافة للرباعي الأجنبي كانوا خارج الخدمة وأكد ياسر أن مستواه في تراجع مستمر فلم يهدد مرمى العنزي رغم الفرص العديدة التي جهزت له من رباعي الوسط ومع هذا أكمل المباراة في مجاملة (سافرة) من جريتس الذي لم يكن شجاعاً مثل داسيلفا الذي منح صغار النصر فرصة المشاركة ففاز الأحفاد على الأجداد.
وأخيراً على النصراويين عدم المبالغة في الفرحة بعد الفوز العريض فالجهازان الفني والإداري أمامهما عمل ضخم يجب أن ينفذ لبناء النصر الجديد الذي يحتاج إلى صبر ودعم من كافة أبناء النادي حتى يعود كما كان فقد كان يقدم الكرة الجميلة والنجوم الرائعة التي كانت تلوي الأعناق وأظن أن مباراتي الشباب والهلال الماضيتين توضحان حجم التطور في أداء الفريق بعد أن أصبح في عهدة المدرب المرموق والمهذب خورخي داسيلفا الذي كادت أخطاء القريني أن تطيح به.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل.
ـ النصر بهزيمته للهلال أعاد الأمل للشباب (الوصيف) والاتحاد (الثالث) للضغط على المتصدر في حالة فوزهما على الأهلي ونجران اليوم وغداً.
وأكد صغار الأصفر أن المدرب خورخي داسيلفا بدأت تظهر بصماته الفنية على أداء الفريق بعد أن تخلص من معظم قائمة القرني المطلوب طرده من ماجد ويوسف ومحيسن المنتشرين في القنوات الفضائية، أعادت صياغة النصر بثوب وأسلوب جديد فالأهداف والمتعة صفة الأصفر مع داسيلفا.
ـ النصر استحق الفوز أمام الهلال وكان يستحق الخروج بنتيجة أفضل أمام الشباب لكن خبرة العنزي خانته وعندما استطاع الحارس تصحيح أخطائه قدم مباراة أكثر من رائعة وكان أحد نجومها فتفوق في مرماه على الدعيع الذي يفوقه خبرة ويكفي أن يعرف القارئ أن عميد لاعبي العالم بدأ مشواره الكروي قبل أن يبصر حارس النصر النور.
ـ الروح النصراوية هزمت الهلال والنقص والحكم ولو كان فيجارو والحارثي في مستواهما الفني المعروف عنهما لكانت النتيجة أكبر وأعمق فقد أتيحت لهما عدة فرص لكنهما لم يتعاملا معها بالجدية المطلوبة في حين أكد القرني، عبدالغني، السهلاوي، أنهم صفقات ناجحة ولو استطاعت إدارة الأمير فيصل بن تركي التعاقد مع ثنائي أجنبي على مستوى عال فإن الأصفر البراق سيقدم خطوات رائعة للأمام بشرط التجديد للمدرب لعام آخر حتى يشعر بالأمان الوظيفي.
ـ الفريق الهلالي غاب رئيسه المحترم الأمير عبدالرحمن بن مساعد عن حضور المواجهة لظروف تواجده خارج أرض الوطن فغابت الروح التي شاهدناها مع الزعيم الأزرق في لقاءات الاتحاد، الوحدة وغيرها من المنازلات التي منحته صدارة دوري زين السعودي للمحترفين.
ـ نجوم الهلال ياسر القحطاني، الشلهوب، الدعيع، بالإضافة للرباعي الأجنبي كانوا خارج الخدمة وأكد ياسر أن مستواه في تراجع مستمر فلم يهدد مرمى العنزي رغم الفرص العديدة التي جهزت له من رباعي الوسط ومع هذا أكمل المباراة في مجاملة (سافرة) من جريتس الذي لم يكن شجاعاً مثل داسيلفا الذي منح صغار النصر فرصة المشاركة ففاز الأحفاد على الأجداد.
وأخيراً على النصراويين عدم المبالغة في الفرحة بعد الفوز العريض فالجهازان الفني والإداري أمامهما عمل ضخم يجب أن ينفذ لبناء النصر الجديد الذي يحتاج إلى صبر ودعم من كافة أبناء النادي حتى يعود كما كان فقد كان يقدم الكرة الجميلة والنجوم الرائعة التي كانت تلوي الأعناق وأظن أن مباراتي الشباب والهلال الماضيتين توضحان حجم التطور في أداء الفريق بعد أن أصبح في عهدة المدرب المرموق والمهذب خورخي داسيلفا الذي كادت أخطاء القريني أن تطيح به.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل.