كرر الإخوة في النادي الأهلي في معرض تبريراتهم لغياب صخرة الدفاع الدولي وليد عبدالله.. بأن خلافات عميقة نشبت بين اللاعب والمدرب الارجنتيني الفارو الذي قرر إبعاده من القائمة الإيجابية رغم أن الحاجة إليه مثل ما أكدت المباريات الماضية.. حيث ظهرت ثغرات واضحة في الخطوط الخلفية للفريق الأهلي.
الارجنتيني الفارو ـ قرر الرحيل وعدم إكمال عقده لظروفه الأسرية ـ مكررا حكاية باوزا مع النصر وانزوهكتور مع الشباب ـ وإن كان مدرب الليث أفضل حالا وأكثر مصداقية ـ لرفضه التجديد ـ لكن مغادرته ـ المبكرة ستضع إدارة الخلوق عبدالعزيز العنقري ـ في زاوية ضيقة ـ فإذا استمر غياب عبد ربه ـ فهذا سيؤكد أن مشكلته إدارية ولا علاقة للجهاز الفني بها حيث حاول البعض ممارسة خلط الأوراق والعبث بالشفافية التي ينادي بها الإعلام النزيه الذي وصف في الفضائيات بأنه غوغائي ـ وضد كل ما هو أهلاوي!
وليد عبد ربه ـ خالد عزيز ـ يوسف الموينع ـ من الصعوبة أن تتوقف مسيرتهم الكروية لخلافات إدارية ـ فالعقوبات التي نفذت ـ كافية ـ ويجب إعطائهم الفرصة من جديد لإكمال عقودهم الاحترافية مع أنديتهم ـ وإذا كانت الظروف لا تسمح فإن إعارتهم لفرق أخرى أفضل حتى تكون الفائدة مشتركة للأطراف الثلاثة.
أترك الحديث عن أزمة وليد عبد ربه مع النادي الأهلي ولقضية إبعاد النجم محمد نور عن جائزة أفضل لاعب قاري لتنحصر بين بعض اللاعبين المغمورين ـ لنقول ما أشبه الليلة بالبارحة عندما فاز خلفان إبراهيم بها ـ على حساب من هم أفضل منه مهارة وأكثر خبرة ليختفي بعدها..!!
ـ التصريحات التي جاءت يوم أمس على لسان الدكتور خالد المرزوقي والزميل الدكتور حافظ المدلج ومحمد النويصر ـ وفيصل بن عبد الهادي ـ حملت مسؤولية إبعاد نور لابن همام ـ في حين ذكرت أنباء أخرى أن نادي الاتحاد بعث برسالة عبر البريد الالكتروني للاتحاد الآسيوي ـ يؤكد فيها عدم قدرة نور على الحضور لارتباطه بمباراة دورية مهمة أمام الشباب الاثنين المقبل لتضيع الجائزة على النجم الكبير بسبب غياب الشفافية ـ وقلة الخبرة التي ننادى بضرورة تواجدها بين العاملين في الأندية والاتحادات الرياضية واللجان العاملة!
وأخيرا لم أجد مبرراً كافيا لذلك الهجوم على الشرفي النصراوي الذي شارك في تسليم الكأس لشباب الأصفر ـ فقد أوضح في مداخلته الفضائية أن محمد النويصر طلب منه المشاركة في عملية التتويج ـ ثم كيف تجاهل البعض قيام المهندس طارق كيال رئيس المكتب التنفيذي لهئية أعضاء شرف النادي الأهلي بتتويج صغار القلعة ـ وسبق لمؤسس الهلال أن قام بذلك قبل (7) سنوات تقريبا عندما طلب منه الأمين العام السابق لاتحاد الكرة ـ محمد الطويل المشاركة بالتتويج ـ في اللقاء الختامي الذي أقيم بمقر الهلال ـ ليضطر الأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله ـ لانتقاد مثل هذا التصرف فمع رحيله كثر احتساب ركلات الجزاء التي يصفها الفودة بالصحيحة في الوقت الذي يشخصها الغندور ـ المهنا ـ الزيد والناصرـ الموزان بغير ذلك ـ فهل يمارس الفوده تصفيات حسابات بعد أن رفض أبو خالد تكليفه بقيادة المباراة الختامية عام 1407هـ أمام الهلال. أما الشرفي النصراوي الذي هاجم ناديه وامتدح الفريق المنافس في حواره الصحفي المطول ـ فالسؤال المطروح أمامه هل كان باستطاعته فعل ذلك والرمز موجود وأيضا أين ذهب وعده بإقامة حفل تكريم للهريفي؟.
الارجنتيني الفارو ـ قرر الرحيل وعدم إكمال عقده لظروفه الأسرية ـ مكررا حكاية باوزا مع النصر وانزوهكتور مع الشباب ـ وإن كان مدرب الليث أفضل حالا وأكثر مصداقية ـ لرفضه التجديد ـ لكن مغادرته ـ المبكرة ستضع إدارة الخلوق عبدالعزيز العنقري ـ في زاوية ضيقة ـ فإذا استمر غياب عبد ربه ـ فهذا سيؤكد أن مشكلته إدارية ولا علاقة للجهاز الفني بها حيث حاول البعض ممارسة خلط الأوراق والعبث بالشفافية التي ينادي بها الإعلام النزيه الذي وصف في الفضائيات بأنه غوغائي ـ وضد كل ما هو أهلاوي!
وليد عبد ربه ـ خالد عزيز ـ يوسف الموينع ـ من الصعوبة أن تتوقف مسيرتهم الكروية لخلافات إدارية ـ فالعقوبات التي نفذت ـ كافية ـ ويجب إعطائهم الفرصة من جديد لإكمال عقودهم الاحترافية مع أنديتهم ـ وإذا كانت الظروف لا تسمح فإن إعارتهم لفرق أخرى أفضل حتى تكون الفائدة مشتركة للأطراف الثلاثة.
أترك الحديث عن أزمة وليد عبد ربه مع النادي الأهلي ولقضية إبعاد النجم محمد نور عن جائزة أفضل لاعب قاري لتنحصر بين بعض اللاعبين المغمورين ـ لنقول ما أشبه الليلة بالبارحة عندما فاز خلفان إبراهيم بها ـ على حساب من هم أفضل منه مهارة وأكثر خبرة ليختفي بعدها..!!
ـ التصريحات التي جاءت يوم أمس على لسان الدكتور خالد المرزوقي والزميل الدكتور حافظ المدلج ومحمد النويصر ـ وفيصل بن عبد الهادي ـ حملت مسؤولية إبعاد نور لابن همام ـ في حين ذكرت أنباء أخرى أن نادي الاتحاد بعث برسالة عبر البريد الالكتروني للاتحاد الآسيوي ـ يؤكد فيها عدم قدرة نور على الحضور لارتباطه بمباراة دورية مهمة أمام الشباب الاثنين المقبل لتضيع الجائزة على النجم الكبير بسبب غياب الشفافية ـ وقلة الخبرة التي ننادى بضرورة تواجدها بين العاملين في الأندية والاتحادات الرياضية واللجان العاملة!
وأخيرا لم أجد مبرراً كافيا لذلك الهجوم على الشرفي النصراوي الذي شارك في تسليم الكأس لشباب الأصفر ـ فقد أوضح في مداخلته الفضائية أن محمد النويصر طلب منه المشاركة في عملية التتويج ـ ثم كيف تجاهل البعض قيام المهندس طارق كيال رئيس المكتب التنفيذي لهئية أعضاء شرف النادي الأهلي بتتويج صغار القلعة ـ وسبق لمؤسس الهلال أن قام بذلك قبل (7) سنوات تقريبا عندما طلب منه الأمين العام السابق لاتحاد الكرة ـ محمد الطويل المشاركة بالتتويج ـ في اللقاء الختامي الذي أقيم بمقر الهلال ـ ليضطر الأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله ـ لانتقاد مثل هذا التصرف فمع رحيله كثر احتساب ركلات الجزاء التي يصفها الفودة بالصحيحة في الوقت الذي يشخصها الغندور ـ المهنا ـ الزيد والناصرـ الموزان بغير ذلك ـ فهل يمارس الفوده تصفيات حسابات بعد أن رفض أبو خالد تكليفه بقيادة المباراة الختامية عام 1407هـ أمام الهلال. أما الشرفي النصراوي الذي هاجم ناديه وامتدح الفريق المنافس في حواره الصحفي المطول ـ فالسؤال المطروح أمامه هل كان باستطاعته فعل ذلك والرمز موجود وأيضا أين ذهب وعده بإقامة حفل تكريم للهريفي؟.