- هل هو الموسم الأسوأ للاتحاد؟
موسم لا يقترب فيه من المربع بعدما كان الطرف الآخر مع الهلال في دوري زين طوال سنوات عدة ماضية.
موسم خرج فيه من أبطال آسيا، ومن كأس ولي العهد.
موسم لا يبدو أن الاتحاد سيصعد خلاله إلى منصة التتويج، إلا إذا صحح أوضاعه بفضل التعاقدات الشتوية وركز على الأمل الأخير كأس الملك للأبطال.
الاتحاد يخسر أكثر مما يفوز (8ـ7) ويتآخى مع المركز السادس، ويتراجع عن الفتح بخمس نقاط، ويتأخر عن آخر المربع الاتفاق بـ17 نقطة.
الاتحاد يخسر أمام الاتفاق مرتين، وتلقى الخسارة الثالثة هذا الموسم أمام جاره اللدود الأهلي، وخسر من الشباب وحتى من التعاون والفتح والرائد.
الاتحاد هزم الأنصار صاحب النقطة الواحدة بفضل نايف هزازي بعدما كان الأنصار متقدماً بهدفين.. وتعادل مع نجران والرائد.
لم يعد للانتصارات (الساحقة) بالخمسة والسبعة والثمانية على فرق المؤخرة، أي طعم، ويكاد يكون الفوز على النصر هو الفوز (المعتبر) الوحيد، وبدرجة (شرفية) أقل التعادلات أمام الهلال والشباب.
إقالات المدربين لا تغيب عن المشهد، فبعد ديمتري صاحب الأمجاد، جاء السلوفيني كيك ليرحل إثر الخسارة الأخيرة أمام الرائد، والآتي بعدهما سيحمل لواء الحركة التصحيحية، ولعل ما قامت به الإدارة من تعاقدات جديدة جذرية، خاصة اللاعبين المحترفين الأجانب الأربعة، يشكل القاعدة التي تنطلق منها مسيرة عودة (الابن الضال) للبطولات ولو واحدة مأمولة.
وما يحز في النفس أن تستغني إدارة الاتحاد عن البرازيلي ويندل الذي سجل هدفين للشباب في مرمى نجران، ولا ندري ما سيكون حال بديله المغربي فوزي عبدالغني لاعب غيمارايش البرتغالي.
والأمل أيضا بأن يعوض البحريني عبدالله عمر لاعب نيوشاتيل السويسري عن الكويتي فهد العنزي الذي لم ينجح خارج بلده.
ولا يبدو أن انداوما سيكون بديلا جيداً لزياييه، أما بديل باولو جورج المصري حسني عبدربه فيعول عليه الكثير ولكن يجب أن نعترف أن الصفقات المحلية التي أجراها “العميد” صائبة وستساعد في إعادة الفريق إلى التوازن.
موسم لا يقترب فيه من المربع بعدما كان الطرف الآخر مع الهلال في دوري زين طوال سنوات عدة ماضية.
موسم خرج فيه من أبطال آسيا، ومن كأس ولي العهد.
موسم لا يبدو أن الاتحاد سيصعد خلاله إلى منصة التتويج، إلا إذا صحح أوضاعه بفضل التعاقدات الشتوية وركز على الأمل الأخير كأس الملك للأبطال.
الاتحاد يخسر أكثر مما يفوز (8ـ7) ويتآخى مع المركز السادس، ويتراجع عن الفتح بخمس نقاط، ويتأخر عن آخر المربع الاتفاق بـ17 نقطة.
الاتحاد يخسر أمام الاتفاق مرتين، وتلقى الخسارة الثالثة هذا الموسم أمام جاره اللدود الأهلي، وخسر من الشباب وحتى من التعاون والفتح والرائد.
الاتحاد هزم الأنصار صاحب النقطة الواحدة بفضل نايف هزازي بعدما كان الأنصار متقدماً بهدفين.. وتعادل مع نجران والرائد.
لم يعد للانتصارات (الساحقة) بالخمسة والسبعة والثمانية على فرق المؤخرة، أي طعم، ويكاد يكون الفوز على النصر هو الفوز (المعتبر) الوحيد، وبدرجة (شرفية) أقل التعادلات أمام الهلال والشباب.
إقالات المدربين لا تغيب عن المشهد، فبعد ديمتري صاحب الأمجاد، جاء السلوفيني كيك ليرحل إثر الخسارة الأخيرة أمام الرائد، والآتي بعدهما سيحمل لواء الحركة التصحيحية، ولعل ما قامت به الإدارة من تعاقدات جديدة جذرية، خاصة اللاعبين المحترفين الأجانب الأربعة، يشكل القاعدة التي تنطلق منها مسيرة عودة (الابن الضال) للبطولات ولو واحدة مأمولة.
وما يحز في النفس أن تستغني إدارة الاتحاد عن البرازيلي ويندل الذي سجل هدفين للشباب في مرمى نجران، ولا ندري ما سيكون حال بديله المغربي فوزي عبدالغني لاعب غيمارايش البرتغالي.
والأمل أيضا بأن يعوض البحريني عبدالله عمر لاعب نيوشاتيل السويسري عن الكويتي فهد العنزي الذي لم ينجح خارج بلده.
ولا يبدو أن انداوما سيكون بديلا جيداً لزياييه، أما بديل باولو جورج المصري حسني عبدربه فيعول عليه الكثير ولكن يجب أن نعترف أن الصفقات المحلية التي أجراها “العميد” صائبة وستساعد في إعادة الفريق إلى التوازن.