مزايا عدة ظهرت في شخصية الأمير نواف بن فيصل خلال حديثه الفضائي، أبرزها الإجابات المباشرة البعيدة عن الدبلوماسية، والجرأة في قول الأمور كما حصلت بدون مواربة، والصراحة المقرونة بالحقيقة والمنطق وسعة الاطلاع واعتماد “الشيء بالشيء يذكر”.
الأمير نواف كان ودوداً ويحاول أن يبعد الحرج عن المذيع حين يتضمن سؤاله معلومة مغلوطة مثل: أنت الوحيد في العالم الذي يجمع بين منصبين” أو حين ينم السؤال عن عدم متابعة مثل: لم نجدك أقدمت على تغييرات ولم تضع خططاً.
أجاب الرئيس العام بشكل يظهر أنه يغتنم السؤال الخاطئ لإعطاء المعلومة الصحيحة لا استغلال ذلك للتشفي من صاحب السؤال، فأجاب: لا لست الوحيد في العالم، هناك العديد في الدول ممن يجمع بين منصبين.. (وسوف أرسل لك قائمة لاحقاً).
وأجاب الرئيس العام أيضاً: “هناك الكثير من المشاريع التي أقرت في فترات متباعدة”.. وذكر في عجالة بعضها..
لم يعط الأمير نواف رأيه في أشياء محسومة: إن “الفيفا” يمنع ذلك، أنا لم أمنع أحداً لقد حصل هذا المنع في المونديال.
لم يهلل الأمير نواف لخطوة قام بها واعتمدها الاتحاد الدولي، نعني البوابات الإلكترونية التي أشاد بها (الفيفا) وقال إنه سيعتمدها في كأس العالم المقبلة، لقد مرر الأمير نواف هذه المعلومة كمثل على تركيز الإعلام على النواحي السلبية دون الإيجابية.
وأعتقد أن الرئيس العام وضع على نفسه عهداً بألا يتدخل في شؤون الأجهزة الفنية وبإعطائها الصلاحيات الكاملة، وذلك حين قال: قلت لريكارد في آخر مقابلة أنا موجود في أي وقت تحتاجني فيه.
هل يستقيل رئيس الاتحاد إذا لم يتأهل منتخبه للمونديال؟ “لا يمكن أن أستقيل بسبب بطولة وإلا لما بقي رئيس سوى الذي يفوز منتخبه بالمونديال.. هذا ما كان صرح به قبلا الأمير سلطان بن فهد.
صدقت يا سمو الرئيس العام، لا يبقى عضو في اتحاد رياضي إلا ذلك الذي يتخلى عن راحة البال ليتشرف بخدمة بلده.
الأمير نواف كان ودوداً ويحاول أن يبعد الحرج عن المذيع حين يتضمن سؤاله معلومة مغلوطة مثل: أنت الوحيد في العالم الذي يجمع بين منصبين” أو حين ينم السؤال عن عدم متابعة مثل: لم نجدك أقدمت على تغييرات ولم تضع خططاً.
أجاب الرئيس العام بشكل يظهر أنه يغتنم السؤال الخاطئ لإعطاء المعلومة الصحيحة لا استغلال ذلك للتشفي من صاحب السؤال، فأجاب: لا لست الوحيد في العالم، هناك العديد في الدول ممن يجمع بين منصبين.. (وسوف أرسل لك قائمة لاحقاً).
وأجاب الرئيس العام أيضاً: “هناك الكثير من المشاريع التي أقرت في فترات متباعدة”.. وذكر في عجالة بعضها..
لم يعط الأمير نواف رأيه في أشياء محسومة: إن “الفيفا” يمنع ذلك، أنا لم أمنع أحداً لقد حصل هذا المنع في المونديال.
لم يهلل الأمير نواف لخطوة قام بها واعتمدها الاتحاد الدولي، نعني البوابات الإلكترونية التي أشاد بها (الفيفا) وقال إنه سيعتمدها في كأس العالم المقبلة، لقد مرر الأمير نواف هذه المعلومة كمثل على تركيز الإعلام على النواحي السلبية دون الإيجابية.
وأعتقد أن الرئيس العام وضع على نفسه عهداً بألا يتدخل في شؤون الأجهزة الفنية وبإعطائها الصلاحيات الكاملة، وذلك حين قال: قلت لريكارد في آخر مقابلة أنا موجود في أي وقت تحتاجني فيه.
هل يستقيل رئيس الاتحاد إذا لم يتأهل منتخبه للمونديال؟ “لا يمكن أن أستقيل بسبب بطولة وإلا لما بقي رئيس سوى الذي يفوز منتخبه بالمونديال.. هذا ما كان صرح به قبلا الأمير سلطان بن فهد.
صدقت يا سمو الرئيس العام، لا يبقى عضو في اتحاد رياضي إلا ذلك الذي يتخلى عن راحة البال ليتشرف بخدمة بلده.