يمكن القول إن الكرة ما زالت في الملعب وأن الهلال لم يفقد أمل التأهل لنهائي كأس الملك للأبطال طالما أنه ما زالت لديه مباراة الإياب في جدة أمام الاتحاد وطالما أن هزيمة العميد بالخمسة في الدوري ما زالت ماثلة في الأذهان، وإن كان ذلك من الصعوبة بمكان أمام فريق استطاع أن يفرض سطوته على صاحب الألقاب الـ52 ولا سيما أن تلك الهزيمة بالخمسة قابلتها انتصارات عدة للاتحاد سواء في الدوري أو في دوري المحترفين الآسيوي أو في كأس الملك للأبطال..
ـ “سطوة” الاتحاد على الهلال تكرست خلال السنوات الست الماضية، وبات من الصعب على “الزعيم” التحرر منها في موقفه الصعب في جدة يوم الأحد المقبل “فالعميد” فاز في جدة وفي الرياض بثلاثية في المرتين، وهو يعتبر متخصصاً بكأس الملك للأبطال وإن كان الشباب الأكثر فوزا بلقبين مقابل واحد للاتحاد ولكن الأخير كان وصيفاً في المرتين علاوة على فوزه باللقب الموسم الماضي أمام الهلال وإن كان بالركلات الترجيحية...
ـ ومن الناحية النظرية يمكن توقع فوز الاتحاد مرة ثانية متتالية إذا تخطى الهلال في جدة ليس لأن خصمه سيكون من خارج فرق المقدمة بل لأنه فريق عنيد ويضم مجموعة لاعبين لا يضاهون في الحيوية والإنتاجية والفعالية والحسم، وخاصة نور وزياية وباولو جورج الذين سجلوا الثلاثية الأخيرة في الهلال، وقد كان الأولان صاحبي هدفين من أهداف الاتحاد الثلاثة في مباراة ربع النهائي الآسيوي..
ـ وهكذا فإن الهلال أضاع إلى حد بعيد فرصة جلب اللقب الوحيد الذي تفتقده خزائنه فيما يتجه الاتحاد ليصبح أسد مسابقة كأس الملك للأبطال في الحالين فإذا وصل للنهائي وخسر يكون الفريق الوحيد الذي تواجد في النهائي 4 مرات وإن فاز يكون صاحب السجل الأنصع مرتين بطلاً ومرتين وصيفاً، والاحتمال الأخير هو الغالب خصوصاً أن النهائي سيكون في جدة كما تشير الأنباء، وهذه الحالة تنتفي إذا ما وصل الأهلي إلى النهائي..
ـ عزاء الهلال أنه احتفظ بالدوري محققاً أرقاماً قياسية، إضافة إلى فوزه بكأس ولي العهد للمرة الرابعة على التوالي وأنه لم يخسر أي مباراة في هاتين المسابقتين، فوصل إلى كأس الأبطال على آخر رمق وربما كان ويلهامسون أكثر من يشخص هذه الحالة بتصرفاته الأخيرة في “الكلاسيكو” الأخير..
ـ “سطوة” الاتحاد على الهلال تكرست خلال السنوات الست الماضية، وبات من الصعب على “الزعيم” التحرر منها في موقفه الصعب في جدة يوم الأحد المقبل “فالعميد” فاز في جدة وفي الرياض بثلاثية في المرتين، وهو يعتبر متخصصاً بكأس الملك للأبطال وإن كان الشباب الأكثر فوزا بلقبين مقابل واحد للاتحاد ولكن الأخير كان وصيفاً في المرتين علاوة على فوزه باللقب الموسم الماضي أمام الهلال وإن كان بالركلات الترجيحية...
ـ ومن الناحية النظرية يمكن توقع فوز الاتحاد مرة ثانية متتالية إذا تخطى الهلال في جدة ليس لأن خصمه سيكون من خارج فرق المقدمة بل لأنه فريق عنيد ويضم مجموعة لاعبين لا يضاهون في الحيوية والإنتاجية والفعالية والحسم، وخاصة نور وزياية وباولو جورج الذين سجلوا الثلاثية الأخيرة في الهلال، وقد كان الأولان صاحبي هدفين من أهداف الاتحاد الثلاثة في مباراة ربع النهائي الآسيوي..
ـ وهكذا فإن الهلال أضاع إلى حد بعيد فرصة جلب اللقب الوحيد الذي تفتقده خزائنه فيما يتجه الاتحاد ليصبح أسد مسابقة كأس الملك للأبطال في الحالين فإذا وصل للنهائي وخسر يكون الفريق الوحيد الذي تواجد في النهائي 4 مرات وإن فاز يكون صاحب السجل الأنصع مرتين بطلاً ومرتين وصيفاً، والاحتمال الأخير هو الغالب خصوصاً أن النهائي سيكون في جدة كما تشير الأنباء، وهذه الحالة تنتفي إذا ما وصل الأهلي إلى النهائي..
ـ عزاء الهلال أنه احتفظ بالدوري محققاً أرقاماً قياسية، إضافة إلى فوزه بكأس ولي العهد للمرة الرابعة على التوالي وأنه لم يخسر أي مباراة في هاتين المسابقتين، فوصل إلى كأس الأبطال على آخر رمق وربما كان ويلهامسون أكثر من يشخص هذه الحالة بتصرفاته الأخيرة في “الكلاسيكو” الأخير..