كما في الموسم قبل الماضي، تأهلت الفرق السعودية الأربعة إلى الدور الثاني من دوري آسيا للمحترفين، على أمل أن تحقق أفضل ما تحقق في الموسم الماضي وتمثل بوصول الهلال والشباب إلى نصف النهائي، وخروج قطبي جدة الاتحاد والأهلي.
رباعي هذا الموسم الذي حل النصر محل الأهلي في تمثيل المملكة، لم يتصدر منه سوى الاتحاد في حين تأهلت الفرق الثلاثة الأخرى من المركز الثاني، وإن تساوى الهلال مع متصدر مجموعته بـ13 نقطة لكل منهما، في حين تأخر كل من النصر والشباب بنقطتين عن متصدري مجموعتيهما.
ومن حق الكرة السعودية التباهي بتأهل فرقها الأربعة، في حين تأهل فريق عربي خليجي واحد من 7 فرق إماراتية وقطرية، وهو السد القطري الذي كان تأهله من المركز الأول كثاني فريق عربي بعد الاتحاد السعودي.
الغرافة القطري والعين الإماراتي كانا أفضل الفرق العربية الخارجة من الدور الأول بـ7 نقاط لكل منهما، ويأتي بعدهما الوحدة والإمارات الإماراتيان (6) ثم الريان القطري (4) وأخيراً الجزيرة الإماراتي (1) وهذان الأخيران تذيلا مجموعتيهما، في حين حلت الفرق الأخرى في المركز الثالث قبل الأخير.
الموسم الماضي وصل إلى نصف النهائي من الرباعي السعودي كل من الهلال والشباب، فخرج الأول بشكل مفاجئ بخسارته على أرضه، بينما خرج الثاني بشرف بخسارته بهدف واحد خارج أرضه.
وهذه المرة تأكد عدم متابعة الفرق الأربعة، إذ حتم لقاء الهلال والاتحاد في ثالث (كلاسيكو) بينهما هذا الموسم، خروج أحدهما قسراً، في حين سيكون وضع الفريقين الآخرين صعباً لأنهما سيلعبان خارج أرضهما، إلا إذا وفقا في متابعة تحقيق النتائج الجيدة في عقر دار الخصم.
المحصلة حتى الآن ليست جيدة للفرق العربية، بتأهل خمسة فرق من أصل 11 وإذا كانت الفرق القطرية أقل بواحد من الفرق الإماراتية، فإنها واظبت على حفظ ماء الوجه، بينما استمرت الفرق الإماراتية تجر أذيال الخيبة، منذ فوز العين بأول لقب لهذه البطولة في نسختها الجديدة... كما العام الماضي لم تتجاوز الفرق الإماراتية السبع النقاط وهذا يثير أكثر من علامة استفهام برغم تعاقد هذه الأندية مع محترفين لامعين.
رباعي هذا الموسم الذي حل النصر محل الأهلي في تمثيل المملكة، لم يتصدر منه سوى الاتحاد في حين تأهلت الفرق الثلاثة الأخرى من المركز الثاني، وإن تساوى الهلال مع متصدر مجموعته بـ13 نقطة لكل منهما، في حين تأخر كل من النصر والشباب بنقطتين عن متصدري مجموعتيهما.
ومن حق الكرة السعودية التباهي بتأهل فرقها الأربعة، في حين تأهل فريق عربي خليجي واحد من 7 فرق إماراتية وقطرية، وهو السد القطري الذي كان تأهله من المركز الأول كثاني فريق عربي بعد الاتحاد السعودي.
الغرافة القطري والعين الإماراتي كانا أفضل الفرق العربية الخارجة من الدور الأول بـ7 نقاط لكل منهما، ويأتي بعدهما الوحدة والإمارات الإماراتيان (6) ثم الريان القطري (4) وأخيراً الجزيرة الإماراتي (1) وهذان الأخيران تذيلا مجموعتيهما، في حين حلت الفرق الأخرى في المركز الثالث قبل الأخير.
الموسم الماضي وصل إلى نصف النهائي من الرباعي السعودي كل من الهلال والشباب، فخرج الأول بشكل مفاجئ بخسارته على أرضه، بينما خرج الثاني بشرف بخسارته بهدف واحد خارج أرضه.
وهذه المرة تأكد عدم متابعة الفرق الأربعة، إذ حتم لقاء الهلال والاتحاد في ثالث (كلاسيكو) بينهما هذا الموسم، خروج أحدهما قسراً، في حين سيكون وضع الفريقين الآخرين صعباً لأنهما سيلعبان خارج أرضهما، إلا إذا وفقا في متابعة تحقيق النتائج الجيدة في عقر دار الخصم.
المحصلة حتى الآن ليست جيدة للفرق العربية، بتأهل خمسة فرق من أصل 11 وإذا كانت الفرق القطرية أقل بواحد من الفرق الإماراتية، فإنها واظبت على حفظ ماء الوجه، بينما استمرت الفرق الإماراتية تجر أذيال الخيبة، منذ فوز العين بأول لقب لهذه البطولة في نسختها الجديدة... كما العام الماضي لم تتجاوز الفرق الإماراتية السبع النقاط وهذا يثير أكثر من علامة استفهام برغم تعاقد هذه الأندية مع محترفين لامعين.