يشارك 11 فريقاً عربياً في دوري أبطال آسيا للمحترفين، كلها من الخليج (4 من السعودية و4 من الإمارات و3 من قطر) وتتوزع على خمس مجموعات ولا يتزعم منها سوى فريقين عربيين: السد القطري والاتحاد السعودي، وهذا الأخير جمع نقاطه كاملة في حين خسر الأول نقطتين.
وتتفوق الفرق السعودية بشكل كبير عن باقي الفرق العربية الخليجية، فالهلال والاتحاد والشباب والنصر تجمع حتى الجولة الثالثة 24 نقطة، بينما اكتفت الفرق الإماراتية والقطرية مجتمعة بـ19 نقطة.
وجمعت 4 فرق (العين والجزيرة والريان والغرافة 4 نقاط (نقطة لكل منها) وهي مجموع حصيلة النصر السعودي الذي يعتبر الأقل نقاطاً بين فرق السعودية.
وعدا الاتحاد المتصدر لمجموعته، فإن الفرق السعودية الأخرى تحتل المركز الثاني، اثنان منها (الشباب والهلال) يتأخر كل منهما عن المتصدر بنقطتين ، أي أن فرصة الصدارة محتملة، بينما يتأخر النصر بثلاث نقاط.
بينما تتذيل الفرق الخليجية غير السعودية ترتيب مجموعاتها باستثناء السد متصدر الثانية، والإمارات ثالث المجموعة الرابعة.
وفي حين حقق الشباب فوزه الأول (برباعية على الإمارات) بعد تعادلين أحدهما خارج أرضه، لقي النصر خسارته الأولى (أمام السد في الدوحة) ليصبح في جعبته فوز وخسارة وتعادل (والتعادل بمنزلة الفوز لحصوله في عقر دار باختاكور).
أما الهلال فقد عوض خسارته أمام سباهان في الرياض بفوزين متتاليين أحدهما خارج أرضه، بينما جاءت نتائج الاتحاد مبهرة كونه الوحيد من الفرق العربية الذي فاز بمبارياته الثلاث، واثنتان منها خارج أرضه، والوحيد منها الذي تأهل إلى الدور الثاني.
هذا التميز للفرق السعودية في البطولة الآسيوية، يعكس تفوق الدوري السعودي عربياً، ويؤكد الجهود الحثيثة التي تبذلها القيادة الرياضية لمواكبة التطور الحاصل في الجزء الآخر من القارة الآسيوية، إذ أن الأندية السعودية، وفرت الشروط التي وضعها الاتحاد الآسيوي للمشاركة في دوري آسيا للمحترفين، بسرعة قياسية أقر بها رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام الذي لا يفوت فرصة إلا ويثني على ما تظهره الكرة السعودية من تقدم مضطرد في مجال الاحتراف.
وتتفوق الفرق السعودية بشكل كبير عن باقي الفرق العربية الخليجية، فالهلال والاتحاد والشباب والنصر تجمع حتى الجولة الثالثة 24 نقطة، بينما اكتفت الفرق الإماراتية والقطرية مجتمعة بـ19 نقطة.
وجمعت 4 فرق (العين والجزيرة والريان والغرافة 4 نقاط (نقطة لكل منها) وهي مجموع حصيلة النصر السعودي الذي يعتبر الأقل نقاطاً بين فرق السعودية.
وعدا الاتحاد المتصدر لمجموعته، فإن الفرق السعودية الأخرى تحتل المركز الثاني، اثنان منها (الشباب والهلال) يتأخر كل منهما عن المتصدر بنقطتين ، أي أن فرصة الصدارة محتملة، بينما يتأخر النصر بثلاث نقاط.
بينما تتذيل الفرق الخليجية غير السعودية ترتيب مجموعاتها باستثناء السد متصدر الثانية، والإمارات ثالث المجموعة الرابعة.
وفي حين حقق الشباب فوزه الأول (برباعية على الإمارات) بعد تعادلين أحدهما خارج أرضه، لقي النصر خسارته الأولى (أمام السد في الدوحة) ليصبح في جعبته فوز وخسارة وتعادل (والتعادل بمنزلة الفوز لحصوله في عقر دار باختاكور).
أما الهلال فقد عوض خسارته أمام سباهان في الرياض بفوزين متتاليين أحدهما خارج أرضه، بينما جاءت نتائج الاتحاد مبهرة كونه الوحيد من الفرق العربية الذي فاز بمبارياته الثلاث، واثنتان منها خارج أرضه، والوحيد منها الذي تأهل إلى الدور الثاني.
هذا التميز للفرق السعودية في البطولة الآسيوية، يعكس تفوق الدوري السعودي عربياً، ويؤكد الجهود الحثيثة التي تبذلها القيادة الرياضية لمواكبة التطور الحاصل في الجزء الآخر من القارة الآسيوية، إذ أن الأندية السعودية، وفرت الشروط التي وضعها الاتحاد الآسيوي للمشاركة في دوري آسيا للمحترفين، بسرعة قياسية أقر بها رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام الذي لا يفوت فرصة إلا ويثني على ما تظهره الكرة السعودية من تقدم مضطرد في مجال الاحتراف.