مع أن النصر وصل إلى صدارة الدوري السعودي للمرة الأولى بعد أعوام عدة، وتأرجح بينها وبين الوصافة والمركزين الثالث والرابع، لكنه لعب مبارياته كاملة (15) في المرحلة الأولى ووصل إلى 28 نقطة مثله مثل الهلال والاتحاد، في حين أن الأخير والأول لعبا مباريات أقل (الهلال 12 والاتحاد 14) وهذا يعني أن الصدارة وحتى الوصافة وربما المركز الثالث، لن تكون مضمونة للنصر.
وبرغم ذلك فإننا نحيي نادي النصر على تكريسه العودة للمنافسة التي بدأها في الموسم الماضي بحلوله ثالثاً في دوري زين وفي كأس الملك للأبطال أيضا، وأكمل هذا الموسم بالوصول إلى الصدارة ثم نزوله عنها مثله مثل الفرق الطليعية الأخرى، وهو استطاع أن يعوض خسارته 9 نقاط في الأسابيع السبعة الأولى، وبقي على خسارته الوحيدة (أمام الوحدة في الأسبوع السابع).
وفي كل حال، بات الدوري السعودي أكثر حيوية في موسمه الأول مع فرقه الـ14 إذ إن دائرة التنافس اتسعت بعدما كانت محصورة في السنوات الـ15 الماضية بين الهلال والاتحاد، وفي بعض الأحيان الشباب، فها هو الاتفاق، مثله مثل النصر يدخل في لعبة (الكراسي الموسيقية) مع الصدارة نزولاً إلى حدود المربع الذهبي، ولكنه كالنصر لعب مبارياته كاملة، ويتأخر عن المقدمة بنقطتين.
ولا يعتبر الشباب بعيداً عن القمة كونه يملك ثلاث مباريات مؤجلة، قد تعزز رصيده الحالي (22 نقطة) وتوصله إلى الصدارة في حال تعثر المتقدمون حالياً في مبارياتهم المؤجلة.
ومع أن الفيصلي نقاطه الـ23 الحالية تعطيه الفرصة للوصول إلى حدود المربع، ووضعه أفضل من الرائد الفريق الآخر الذي أثبت وجوده هذا الموسم مؤكداً أن عدم هبوطه كان في محله.ولابد من الإشارة إلى أن الأهلي يصعد من الهاوية بفضل نجميه الهدافين عماد الحوسني وفيكتور سيموس اللذين ينافسان على لقب الهداف، فقد سجلا 16 هدفاً مناصفة من أهداف الأهلي الـ29 وهي أعلى نسبة تهديف حتى الآن.
ويبقى الهلال والاتحاد الأفضل والأكثر ترشيحاً للتنافس على اللقب كما في كل عام، فهما الوحيدان اللذان لم يخسرا حتى الآن، ولكنهما نزفا كثيراً من النقاط بكثرة التعادلات وخاصة الاتحاد والمؤلم للاتحاديين أن هذه التعادلات السبعة جاءت متتالية، وبعد الفوز المتتالي في المباريات السبع الأولى وكأنها نحس يلازمه.
وبرغم ذلك فإننا نحيي نادي النصر على تكريسه العودة للمنافسة التي بدأها في الموسم الماضي بحلوله ثالثاً في دوري زين وفي كأس الملك للأبطال أيضا، وأكمل هذا الموسم بالوصول إلى الصدارة ثم نزوله عنها مثله مثل الفرق الطليعية الأخرى، وهو استطاع أن يعوض خسارته 9 نقاط في الأسابيع السبعة الأولى، وبقي على خسارته الوحيدة (أمام الوحدة في الأسبوع السابع).
وفي كل حال، بات الدوري السعودي أكثر حيوية في موسمه الأول مع فرقه الـ14 إذ إن دائرة التنافس اتسعت بعدما كانت محصورة في السنوات الـ15 الماضية بين الهلال والاتحاد، وفي بعض الأحيان الشباب، فها هو الاتفاق، مثله مثل النصر يدخل في لعبة (الكراسي الموسيقية) مع الصدارة نزولاً إلى حدود المربع الذهبي، ولكنه كالنصر لعب مبارياته كاملة، ويتأخر عن المقدمة بنقطتين.
ولا يعتبر الشباب بعيداً عن القمة كونه يملك ثلاث مباريات مؤجلة، قد تعزز رصيده الحالي (22 نقطة) وتوصله إلى الصدارة في حال تعثر المتقدمون حالياً في مبارياتهم المؤجلة.
ومع أن الفيصلي نقاطه الـ23 الحالية تعطيه الفرصة للوصول إلى حدود المربع، ووضعه أفضل من الرائد الفريق الآخر الذي أثبت وجوده هذا الموسم مؤكداً أن عدم هبوطه كان في محله.ولابد من الإشارة إلى أن الأهلي يصعد من الهاوية بفضل نجميه الهدافين عماد الحوسني وفيكتور سيموس اللذين ينافسان على لقب الهداف، فقد سجلا 16 هدفاً مناصفة من أهداف الأهلي الـ29 وهي أعلى نسبة تهديف حتى الآن.
ويبقى الهلال والاتحاد الأفضل والأكثر ترشيحاً للتنافس على اللقب كما في كل عام، فهما الوحيدان اللذان لم يخسرا حتى الآن، ولكنهما نزفا كثيراً من النقاط بكثرة التعادلات وخاصة الاتحاد والمؤلم للاتحاديين أن هذه التعادلات السبعة جاءت متتالية، وبعد الفوز المتتالي في المباريات السبع الأولى وكأنها نحس يلازمه.