علاوة على أخطاء التحكيم (القاتلة) وتقدم أميركا الجنوبية على أوروبا نوعياً وعددياً وتواضع المستويات في الدور الأول ، كان سقوط بعض النجوم الكبار صفة رئيسية في مونديال جنوب أفريقيا.
لا نستطيع أن نقول إن هذا النجم سقط لأنه لم يسجل فقد أعطى الأرجنتيني ميسي المثل، هذا العبقري الحقيقي الذي نال الحذاء الذهبي الأوروبي بتسجيله 47 هدفاً منها 34 في 35 مباراة في الدوري الإسباني مع برشلونة والذي تصدر قائمة هدافي دوري الأبطال الأوروبي لم يسجل أي هدف في المونديال في 4 مباريات ولكنه كان محور اللعب وصانع الألعاب وبيضة القبان في المنتخب الأرجنتيني الذي يدربه مارادونا الذي برع في احتضان اللاعبين وفي الحركات المثيرة للانتباه والاستغراب في بعض الأحيان.
ولكن نستطيع أن نقول عن كاكا نجم البرازيل إنه لم يسجل في المونديال ، لأنه تحول لاعباً عادياًً في ريال مدريد فلم يسجل أكثر من 7 أهداف وفشل فشلاً ذريعاً أمام تشيلي وهذا ما يعزز الاعتقاد بأنه يعاني من مشكلة في ركبتيه أو أنه في وضع نفسي شبيه بما تعرض له رونالدو عشية نهائي مونديال فرنسا ولكن بدرجة أقل.
وبالإمكان أن نصنف بدون أي تحفظ القائد الايطالي كنافارو في خانة الساقطين بل أنه السبب في إسقاط ايطاليا بأخطائه في المباراتين أمام البارجواي وسلوفاكيا حيث يسأل عن دخول هدفين على الأقل في المرمى الإيطالي ولكن هذا اللاعب الكهل (36) عاماً والذي سنراه في ملاعب الإمارات مع الأهلي الموسم المقبل خرج من المونديال بنصر شخصي حيث حطم رقم زووف في المباريات الموندياليه (48 مباراة) .
السقطة الكبرى كانت للبرتغالي كريستيانو رونالدو أغلى لاعب في العالم (94 مليون يورو) فهذا اللاعب الذي سجل مع ريال مدريد 26 هدفاً شكلت مع أهداف الأرجنتيني هيجواين (27) نصف أهداف ريال مدريد في الدوري الإسباني أثبت أنه لاعب أندية لا لاعب منتخبات فلم يسجل في المونديال سوى هدف في المرمى الكوري الشمالي المشرع وجاء بطريقة (كاريكاتيرية) وهو الهدف الثاني له في الأشهر الـ16 الأخيرة (الهدف الأول سجله في 2009 ومن ركلة جزاء في مرمى فنلندا خلال مباراة ودية).
واين روني أفضل لاعب في الموسم الانجليزي وصاحب الـ26 هدفا في الدوري والذي كان متوقعاً له أن يكون أحد نجوم المونديال ، كأن أسوا لاعب انجليزي ولم يعرف طريق المرمى أبداً .
وإذا لم يكن بالإمكان تحديد اسم لاعب مرشح لأن يكنى المونديال باسمه، فذلك لا يمنع من التنويه بالإسباني( فيلا أوفيا) الذي قاد إسبانيا إلى ربع النهائي والذي بات بهدفه في المرمى البرتغالي أفضل هداف إسباني في تاريخ النهائيات وقفز إلى صدارة هدافي المونديال الأفريقي إلى جانب الأرجنتيني هيجواين والسلوفاكي فيتشك برصيد 4 أهداف علماً أن فيا سجل 24 هدفاً في الدوري الإسباني وسوف يزفه المونديال في أجمل زفة إلى فريقه الجديد برشلونة.
ونرى أنفسنا مجبرين على رفع القبعة للألماني كلوزة بالرغم من طرده فهداف مونديال 2006 بـ5 أهداف ( هو العدد ذاته الذي سجله في 2002) وبالرغم من جلوسه على مقاعد الاحتياطيين مع بايرن ميونيخ أفتتح أهداف ألمانيا في المونديال وكذلك سجل الهدف الألماني الأول في مرمى إنجلترا فوصل حتى ما قبل ربع النهائي لمعادلة أهداف بيليه الـ(12) وبات ثالث أفضل هداف في تاريخ ألمانيا ورابع أفضل هداف في تاريخ المونديال.
فابيانو الذي عاد للتسجيل في مرمى ساحل العاج بعد صيام 6 مباريات دولية ولم يلبث أن رفع رصيده إلى 3 أهداف.
ولا ننسى العاجي دروجبا الذي بات أول أفريقي يسجل في المرمى البرازيلي .
ولكن هؤلاء لم يصلوا بعد إلى مرتبة نجم مونديالي.
لا نستطيع أن نقول إن هذا النجم سقط لأنه لم يسجل فقد أعطى الأرجنتيني ميسي المثل، هذا العبقري الحقيقي الذي نال الحذاء الذهبي الأوروبي بتسجيله 47 هدفاً منها 34 في 35 مباراة في الدوري الإسباني مع برشلونة والذي تصدر قائمة هدافي دوري الأبطال الأوروبي لم يسجل أي هدف في المونديال في 4 مباريات ولكنه كان محور اللعب وصانع الألعاب وبيضة القبان في المنتخب الأرجنتيني الذي يدربه مارادونا الذي برع في احتضان اللاعبين وفي الحركات المثيرة للانتباه والاستغراب في بعض الأحيان.
ولكن نستطيع أن نقول عن كاكا نجم البرازيل إنه لم يسجل في المونديال ، لأنه تحول لاعباً عادياًً في ريال مدريد فلم يسجل أكثر من 7 أهداف وفشل فشلاً ذريعاً أمام تشيلي وهذا ما يعزز الاعتقاد بأنه يعاني من مشكلة في ركبتيه أو أنه في وضع نفسي شبيه بما تعرض له رونالدو عشية نهائي مونديال فرنسا ولكن بدرجة أقل.
وبالإمكان أن نصنف بدون أي تحفظ القائد الايطالي كنافارو في خانة الساقطين بل أنه السبب في إسقاط ايطاليا بأخطائه في المباراتين أمام البارجواي وسلوفاكيا حيث يسأل عن دخول هدفين على الأقل في المرمى الإيطالي ولكن هذا اللاعب الكهل (36) عاماً والذي سنراه في ملاعب الإمارات مع الأهلي الموسم المقبل خرج من المونديال بنصر شخصي حيث حطم رقم زووف في المباريات الموندياليه (48 مباراة) .
السقطة الكبرى كانت للبرتغالي كريستيانو رونالدو أغلى لاعب في العالم (94 مليون يورو) فهذا اللاعب الذي سجل مع ريال مدريد 26 هدفاً شكلت مع أهداف الأرجنتيني هيجواين (27) نصف أهداف ريال مدريد في الدوري الإسباني أثبت أنه لاعب أندية لا لاعب منتخبات فلم يسجل في المونديال سوى هدف في المرمى الكوري الشمالي المشرع وجاء بطريقة (كاريكاتيرية) وهو الهدف الثاني له في الأشهر الـ16 الأخيرة (الهدف الأول سجله في 2009 ومن ركلة جزاء في مرمى فنلندا خلال مباراة ودية).
واين روني أفضل لاعب في الموسم الانجليزي وصاحب الـ26 هدفا في الدوري والذي كان متوقعاً له أن يكون أحد نجوم المونديال ، كأن أسوا لاعب انجليزي ولم يعرف طريق المرمى أبداً .
وإذا لم يكن بالإمكان تحديد اسم لاعب مرشح لأن يكنى المونديال باسمه، فذلك لا يمنع من التنويه بالإسباني( فيلا أوفيا) الذي قاد إسبانيا إلى ربع النهائي والذي بات بهدفه في المرمى البرتغالي أفضل هداف إسباني في تاريخ النهائيات وقفز إلى صدارة هدافي المونديال الأفريقي إلى جانب الأرجنتيني هيجواين والسلوفاكي فيتشك برصيد 4 أهداف علماً أن فيا سجل 24 هدفاً في الدوري الإسباني وسوف يزفه المونديال في أجمل زفة إلى فريقه الجديد برشلونة.
ونرى أنفسنا مجبرين على رفع القبعة للألماني كلوزة بالرغم من طرده فهداف مونديال 2006 بـ5 أهداف ( هو العدد ذاته الذي سجله في 2002) وبالرغم من جلوسه على مقاعد الاحتياطيين مع بايرن ميونيخ أفتتح أهداف ألمانيا في المونديال وكذلك سجل الهدف الألماني الأول في مرمى إنجلترا فوصل حتى ما قبل ربع النهائي لمعادلة أهداف بيليه الـ(12) وبات ثالث أفضل هداف في تاريخ ألمانيا ورابع أفضل هداف في تاريخ المونديال.
فابيانو الذي عاد للتسجيل في مرمى ساحل العاج بعد صيام 6 مباريات دولية ولم يلبث أن رفع رصيده إلى 3 أهداف.
ولا ننسى العاجي دروجبا الذي بات أول أفريقي يسجل في المرمى البرازيلي .
ولكن هؤلاء لم يصلوا بعد إلى مرتبة نجم مونديالي.