تثبت القيادة الرياضية في المملكة العربية السعودية ممثلة بالأمير سلطان بن فهد والأمير نواف بن فيصل أنها قيادة فاعلة ومسؤولة وترعى الرياضيين رعاية مباشرة وتكرم المتفوقين والمتميزين منهم في كل المجالات.
أقول ذلك بصدق في ضوء تجربتي الشخصية على مدى أكثر من ربع قرن فمن أمير الشباب الراحل يرحمه الله فيصل بن فهد إلى حامل الأمانة الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل أطال الله بعمرهما نعمت جوائز "الحدث الرياضي" برعاية هذه القيادة سابقا وحاضرا. فلم تتوان عن تكريم الفائزين من أبناء المملكة سواء على صعيد مسابقة أفضل لاعب عربي أو أفضل هداف عربي أو أفضل لاعب واعد أو أفضل حكم عربي للساحة أو أفضل حكم مساعد..
أتطرق إلى هذه الناحية من وحي ما عشته من ليلة احتفالية رائعة برعاية الرئيس العام ونائبه تم خلالها تكريم الفائزين بجوائز "الرياضية" موبايلي للتميز الرياضي هذه الجوائز التي تشق طريق النجاح للعام الثالث على التوالي والتي وجدت لتبقى وتستمر وتتطور كما اقتبس رئيس التحرير الزميل سعد المهدي عبارة المغفور له الأمير فيصل بن فهد عن الاتحاد العربي لكرة القدم..
لم تكن جوائز "الرياضية" موبايلي وحدها هذا الموسم في كنف ورعاية الأميرين سلطان ونواف.. فهما لا يتأخران أبدا عن تكريم أبنائهما الرياضيين لقناعتهما بما تقدم الجوائز للمتفوقين من حوافز وتشجيع وتكريم لتبقى جذوة الطموح والتميز والتطور متقدة.. لقد صادفت الأسماء المتداولة في المسابقات المختلفة أصحابها ولكن أرى أن نايف هزازي ليس من الإنصاف أن يكون أحد أفضل ستة لاعبين واعدين بل أولهم وبدون منازع... كما أن هشام أبو شروان ظلم في عدم وجوده بين الثلاثة الأوائل وهو في رأيي الأول لما قام به من دور مؤثر مع الاتحاد في المسابقات المحلية والبطولة الآسيوية.. أقول ذلك مع التقدير الكبير لأحمد عطيف..
إن الأسماء التي تم تداولها في الاستفتاءات المحلية السعودية يستحق أصحابها الثناء والاختيار والتكريم ولو إني كنت أتمنى أن يرد اسم عبدالعزيز السعران كاكتشاف الموسم.
لقد غابت أسماء كبيرة عن قوائم المتفوقين هذا الموسم وفي مقدمتهم ياسر القحطاني الذي فاز بلقب أفضل لاعب في آسيا والذي نافس سنة ثالثة متتالية على لقب أفضل لاعب عربي في استفتاء "الحدث الرياضي".
وكان جيدا أن ينصف محمد الدعيع بلقب أفضل حارس فهو استحق ذلك حسابيا إذ لم يدخل مرماه سوى 9 أهداف في الدوري..
وكان جيدا أيضا أن يكون محمد نور بين اللاعبين الأفضل (هنا وهناك).. أما أسامة هوساوي فكان يستحق مرتبة أفضل.. إنه الأكثر بذلا هذا الموسم..
إني سعيد أن أرى جوائز تولد وتستمر.. هذه في عامها الأول وتلك في عامها الثالث لأني أشرف على جوائز مماثلة قرابة 30 عاما.
أقول ذلك بصدق في ضوء تجربتي الشخصية على مدى أكثر من ربع قرن فمن أمير الشباب الراحل يرحمه الله فيصل بن فهد إلى حامل الأمانة الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل أطال الله بعمرهما نعمت جوائز "الحدث الرياضي" برعاية هذه القيادة سابقا وحاضرا. فلم تتوان عن تكريم الفائزين من أبناء المملكة سواء على صعيد مسابقة أفضل لاعب عربي أو أفضل هداف عربي أو أفضل لاعب واعد أو أفضل حكم عربي للساحة أو أفضل حكم مساعد..
أتطرق إلى هذه الناحية من وحي ما عشته من ليلة احتفالية رائعة برعاية الرئيس العام ونائبه تم خلالها تكريم الفائزين بجوائز "الرياضية" موبايلي للتميز الرياضي هذه الجوائز التي تشق طريق النجاح للعام الثالث على التوالي والتي وجدت لتبقى وتستمر وتتطور كما اقتبس رئيس التحرير الزميل سعد المهدي عبارة المغفور له الأمير فيصل بن فهد عن الاتحاد العربي لكرة القدم..
لم تكن جوائز "الرياضية" موبايلي وحدها هذا الموسم في كنف ورعاية الأميرين سلطان ونواف.. فهما لا يتأخران أبدا عن تكريم أبنائهما الرياضيين لقناعتهما بما تقدم الجوائز للمتفوقين من حوافز وتشجيع وتكريم لتبقى جذوة الطموح والتميز والتطور متقدة.. لقد صادفت الأسماء المتداولة في المسابقات المختلفة أصحابها ولكن أرى أن نايف هزازي ليس من الإنصاف أن يكون أحد أفضل ستة لاعبين واعدين بل أولهم وبدون منازع... كما أن هشام أبو شروان ظلم في عدم وجوده بين الثلاثة الأوائل وهو في رأيي الأول لما قام به من دور مؤثر مع الاتحاد في المسابقات المحلية والبطولة الآسيوية.. أقول ذلك مع التقدير الكبير لأحمد عطيف..
إن الأسماء التي تم تداولها في الاستفتاءات المحلية السعودية يستحق أصحابها الثناء والاختيار والتكريم ولو إني كنت أتمنى أن يرد اسم عبدالعزيز السعران كاكتشاف الموسم.
لقد غابت أسماء كبيرة عن قوائم المتفوقين هذا الموسم وفي مقدمتهم ياسر القحطاني الذي فاز بلقب أفضل لاعب في آسيا والذي نافس سنة ثالثة متتالية على لقب أفضل لاعب عربي في استفتاء "الحدث الرياضي".
وكان جيدا أن ينصف محمد الدعيع بلقب أفضل حارس فهو استحق ذلك حسابيا إذ لم يدخل مرماه سوى 9 أهداف في الدوري..
وكان جيدا أيضا أن يكون محمد نور بين اللاعبين الأفضل (هنا وهناك).. أما أسامة هوساوي فكان يستحق مرتبة أفضل.. إنه الأكثر بذلا هذا الموسم..
إني سعيد أن أرى جوائز تولد وتستمر.. هذه في عامها الأول وتلك في عامها الثالث لأني أشرف على جوائز مماثلة قرابة 30 عاما.
