أثبتت دراسة طبية حديثة أن المعانقة الحميمة تفيد الصحة القلبية، وتقدم دعماً عاطفياً يزيد من إفراز هورمون “أوكسيتوسين”.. ذلك أن هرمون الحب هذا يقلل ضغط الدم العالي، ويقوي العضلة القلبية، ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب.
(أماندا راشان) سيدة هندية في الخمسين من عمرها تجوب العالم حاملة طاقة محبة حيثما حلت وجدت مئات الناس في انتظار أن تضمهم طويلاً إلى صدرها، وقد ذاع صيت حركتها العاطفية بعد أن تجاوز عدد من احتضنتهم على مدى 33 سنة من انطلاق حركتها العاطفية الـ 24 مليون شخص حول العالم.. كل ما سبق كان جزءاً من مقالة كتبتها سابقاً الباذخة حرفاً وفكراً أحلام مستغانمي.
كل المقدمة أعلاه تقودني إلى تجربة الاحتضان التي يمارسها أعضاء شرف النصر لبعضهم البعض في المنصة بمشاركة إدارة النادي مع كل هدف للفريق، وهي ممارسة احتضان لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالعاطفة التي تمتلكها أماندا راشان على اعتبار أنها تمارس ذلك حباً ورغبة في تقديم شعور إيجابي تعتقد أنها تمتلكه، كما أنه ينعكس إيجابياً على من تحتضنهم، والأمر المهم أيضاً أنها تمارس ذلك من دون انتظار فلاشات الكاميرات أو محاولة لجذب اهتمام مخرجي النقل التلفزيوني.
النصر حالياً يحتاج إلى من يحتضنه بصدق، ويبادله الحب، ويقدم ما يعتقد أنه يمتلكه، ويستطيع إقناع مدرج النصر الكبير أنه يقوم بتلك الممارسة لأنه يحب “الكيان الأصفر”، كما يفعل ذلك وبكفاءة عالية العضو الداعم والمشرف على الفئات السنية سابقاً، أو العضو “الخالد” حالياً.
النصر في هذا الموسم كما الموسم الماضي عانى من مكابرة طويلة، وتعاقدات أجنبية لم تختلف عن سابقتها في التواضع، حتى الانتدابات المحلية غارقة في “الترقيع” الذي لم يستطع سد “رقعة” واضح، أنها عصية على التدخل.
على النصراويين الذين غاب عنهم الفرح، واكتفوا بالفتات منه في مناسبات بسيطة، وفي مواجهات مع فرق المؤخرة أن يتوقفوا عن ذلك، ويتفرغوا إلى مضاعفة العمل إن أرادوا خيراً لناديهم، كما عليهم تلافي جملة الأخطاء التي وقع بها الفريق الذي لا يلعب كرة قدم حقيقية حتى الآن، ويعتمد أداؤه بشكل كبير على الاجتهاد الذي لن يستمر طويلاً، في ظل تغييب للاعبي الفريق الشباب الذين اعتادوا وحملوا بطولتين في درجة الشباب، وقدرهم الحالي أنهم لا يمتلكون إدارة لديها الجرأة في صناعة مستقبل للنصر، ولم تكتف تلك الإدارة بذلك بل شوهت صورة ماضي النادي الزاهية، وسحقوا هويته الحالية، ومستقبله غامض جداً ولا يبشر بخير.
(أماندا راشان) سيدة هندية في الخمسين من عمرها تجوب العالم حاملة طاقة محبة حيثما حلت وجدت مئات الناس في انتظار أن تضمهم طويلاً إلى صدرها، وقد ذاع صيت حركتها العاطفية بعد أن تجاوز عدد من احتضنتهم على مدى 33 سنة من انطلاق حركتها العاطفية الـ 24 مليون شخص حول العالم.. كل ما سبق كان جزءاً من مقالة كتبتها سابقاً الباذخة حرفاً وفكراً أحلام مستغانمي.
كل المقدمة أعلاه تقودني إلى تجربة الاحتضان التي يمارسها أعضاء شرف النصر لبعضهم البعض في المنصة بمشاركة إدارة النادي مع كل هدف للفريق، وهي ممارسة احتضان لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالعاطفة التي تمتلكها أماندا راشان على اعتبار أنها تمارس ذلك حباً ورغبة في تقديم شعور إيجابي تعتقد أنها تمتلكه، كما أنه ينعكس إيجابياً على من تحتضنهم، والأمر المهم أيضاً أنها تمارس ذلك من دون انتظار فلاشات الكاميرات أو محاولة لجذب اهتمام مخرجي النقل التلفزيوني.
النصر حالياً يحتاج إلى من يحتضنه بصدق، ويبادله الحب، ويقدم ما يعتقد أنه يمتلكه، ويستطيع إقناع مدرج النصر الكبير أنه يقوم بتلك الممارسة لأنه يحب “الكيان الأصفر”، كما يفعل ذلك وبكفاءة عالية العضو الداعم والمشرف على الفئات السنية سابقاً، أو العضو “الخالد” حالياً.
النصر في هذا الموسم كما الموسم الماضي عانى من مكابرة طويلة، وتعاقدات أجنبية لم تختلف عن سابقتها في التواضع، حتى الانتدابات المحلية غارقة في “الترقيع” الذي لم يستطع سد “رقعة” واضح، أنها عصية على التدخل.
على النصراويين الذين غاب عنهم الفرح، واكتفوا بالفتات منه في مناسبات بسيطة، وفي مواجهات مع فرق المؤخرة أن يتوقفوا عن ذلك، ويتفرغوا إلى مضاعفة العمل إن أرادوا خيراً لناديهم، كما عليهم تلافي جملة الأخطاء التي وقع بها الفريق الذي لا يلعب كرة قدم حقيقية حتى الآن، ويعتمد أداؤه بشكل كبير على الاجتهاد الذي لن يستمر طويلاً، في ظل تغييب للاعبي الفريق الشباب الذين اعتادوا وحملوا بطولتين في درجة الشباب، وقدرهم الحالي أنهم لا يمتلكون إدارة لديها الجرأة في صناعة مستقبل للنصر، ولم تكتف تلك الإدارة بذلك بل شوهت صورة ماضي النادي الزاهية، وسحقوا هويته الحالية، ومستقبله غامض جداً ولا يبشر بخير.