لم يكن ليل الخميس الفائت ككل ليالي أيام (الخميس) من كل أسبوع ، ليل سمر ولقاء الأهل والأصدقاء والأحبة، ليل النقاء والصفاء و حلاوة اللقاء فقط .. بل زاده ألاهلاويون ثراء معنويا لا يضاهيه إلا (لمسة وفاء) أطر لوحتها و رسم (بسمتها) وزاد روعتها (كرنفال) مبدع (القلعة) الأول وقلب الأهلاويين النابض بـ (الوفاء) خالد الفكر والرقي الرياضي والثقافة خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ خالد (الوفاء) .. الذي وإن اجتمع أهل الوفاء في هذا الكون لأن يأتوا ولو بجزء يسير مما يحمله (قلبه) النابض بين أضلعه بالوفاء، فلن يستطيعوا إلى ذلك سبيلا .. خالد الذي آلى على نفسه حفظ (الجميل) لأهل الجميل .. خالد الذي قدم ليل الخميس (الوفاء) لرائد الرياضة (الأول) وأنجاله الكرام عبر (تخليد) ذكرى الراحل الكبير بمشروع (مؤسساتي) رياضي شبابي رائد سيظل علما شامخا لعمل دؤوب أسسه السياسي الفريد و الأديب الشاعر ورجل الأمن المناضل والرياضي الأول عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز ـ يرحمه الله ـ وخلد ذكراه ليل الوفاء بواقع ملموس وشاهد لأثر محسوس رجل (الوفاء) خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ خالد (الفكر) .. الذي ما أن فرغ من إنجاز مشروعه (الأكاديمي) الرياضي التربوي التعليمي الأول في المنطقة .. حتى سارع بفكره (النير) لإكمال المسيرة عبر مشروع (سني) يكمل في حقيقته (بذرة) الأكاديمية بمشروع (جبار) يرعى ناشئي وشباب (الوطن) عبر بوابة النادي الملكي النادي الأنموذج النادي الراقي النادي (الأهلي) السّباق لكل (تفرد) و الحمّال لكل راية (تفوق) .. ليشق نجوم (المستقبل) طريقهم نحو عالم الاحتراف (الحقيقي) عبر مراحل رياضية أكاديمية متكاملة غابت عن ذهن الجميع وحضرت كواقع (مشهود) لخراج (فكر) لا يضاهيه إلا فكر خالد نفسه ..
ـ خالد (الرقي الرياضي) .. الذي جمع في حفل (الافتتاح) ألوان (الطيف) الرياضي (السعودي) في تجمع (فريد ونادر) لرجال الرياضة في وطن الحب والسلام .. وليتوشح الجميع مسئولون على المستوى الدولي و رجال (دولة) ورؤساء أندية وأعضاء شرف ورجال إعلام (الوشاح الأخضر) الذي نسج (خيوط) التلاقي فيه رغم صعوبتها عند غير (خالد الرقي) الذي قدم ليل الخميس الماضي المجتمع الرياضي بما يليق وبما يرجو قادة هذا البلد الأمين .. رجال رياضة يجمعهم (تنافس شريف) ويسودهم (الحب) والوئام و يؤلف بينهم (وفاء) لصاحب الفكرة و تقديرا لجهد استحق (الوفاء) من خلاله الباني المؤسس لرياضة الوطن المغفور له بإذن الله عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز ..
ـ خالد (الثقافة) .. الذي أثرى بـ (خبرته) و واسع (اطلاعه) و (عظيم) أفعاله في المجتمع الرياضي .. ليؤسس لثقافة لا تقف عند حدود الرياضة و لا يحدها (فلسفة) لا تنتمي لواقع ملموس .. خالد الذي جمع من الحياة (دررها) ومن صور العطاء ( أثمنها) ومن معاني الوفاء (أنفسها) لتحصد رياضة الوطن عبر بوابتها الأولى (النادي الأهلي) مشروع المستقبل .. مركز الأمير عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز لقطاع الناشئين والشباب.
ضربة حرة
لن نتأخر عن العالم المتقدم .. وفينا ومنا وبيننا .. خالد في القلب خالد
ـ خالد (الوفاء) .. الذي وإن اجتمع أهل الوفاء في هذا الكون لأن يأتوا ولو بجزء يسير مما يحمله (قلبه) النابض بين أضلعه بالوفاء، فلن يستطيعوا إلى ذلك سبيلا .. خالد الذي آلى على نفسه حفظ (الجميل) لأهل الجميل .. خالد الذي قدم ليل الخميس (الوفاء) لرائد الرياضة (الأول) وأنجاله الكرام عبر (تخليد) ذكرى الراحل الكبير بمشروع (مؤسساتي) رياضي شبابي رائد سيظل علما شامخا لعمل دؤوب أسسه السياسي الفريد و الأديب الشاعر ورجل الأمن المناضل والرياضي الأول عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز ـ يرحمه الله ـ وخلد ذكراه ليل الوفاء بواقع ملموس وشاهد لأثر محسوس رجل (الوفاء) خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ خالد (الفكر) .. الذي ما أن فرغ من إنجاز مشروعه (الأكاديمي) الرياضي التربوي التعليمي الأول في المنطقة .. حتى سارع بفكره (النير) لإكمال المسيرة عبر مشروع (سني) يكمل في حقيقته (بذرة) الأكاديمية بمشروع (جبار) يرعى ناشئي وشباب (الوطن) عبر بوابة النادي الملكي النادي الأنموذج النادي الراقي النادي (الأهلي) السّباق لكل (تفرد) و الحمّال لكل راية (تفوق) .. ليشق نجوم (المستقبل) طريقهم نحو عالم الاحتراف (الحقيقي) عبر مراحل رياضية أكاديمية متكاملة غابت عن ذهن الجميع وحضرت كواقع (مشهود) لخراج (فكر) لا يضاهيه إلا فكر خالد نفسه ..
ـ خالد (الرقي الرياضي) .. الذي جمع في حفل (الافتتاح) ألوان (الطيف) الرياضي (السعودي) في تجمع (فريد ونادر) لرجال الرياضة في وطن الحب والسلام .. وليتوشح الجميع مسئولون على المستوى الدولي و رجال (دولة) ورؤساء أندية وأعضاء شرف ورجال إعلام (الوشاح الأخضر) الذي نسج (خيوط) التلاقي فيه رغم صعوبتها عند غير (خالد الرقي) الذي قدم ليل الخميس الماضي المجتمع الرياضي بما يليق وبما يرجو قادة هذا البلد الأمين .. رجال رياضة يجمعهم (تنافس شريف) ويسودهم (الحب) والوئام و يؤلف بينهم (وفاء) لصاحب الفكرة و تقديرا لجهد استحق (الوفاء) من خلاله الباني المؤسس لرياضة الوطن المغفور له بإذن الله عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز ..
ـ خالد (الثقافة) .. الذي أثرى بـ (خبرته) و واسع (اطلاعه) و (عظيم) أفعاله في المجتمع الرياضي .. ليؤسس لثقافة لا تقف عند حدود الرياضة و لا يحدها (فلسفة) لا تنتمي لواقع ملموس .. خالد الذي جمع من الحياة (دررها) ومن صور العطاء ( أثمنها) ومن معاني الوفاء (أنفسها) لتحصد رياضة الوطن عبر بوابتها الأولى (النادي الأهلي) مشروع المستقبل .. مركز الأمير عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز لقطاع الناشئين والشباب.
ضربة حرة
لن نتأخر عن العالم المتقدم .. وفينا ومنا وبيننا .. خالد في القلب خالد
