في الأهلي قدم محمود عبد الخالق سعيد (بشجاعة) استقالته كنائب للرئيس.. وحفظ بهذا العمل (الرجولي) ما قدمه لعشقه (الأكيد) النادي الأهلي.. محمود بهذا الفعل يصف حقيقية إدراكه أن (استمراريته) خطأ فادح في خضم مطالبات (جماهيرية) برحيل (كامل) الإدارة..!
ـ بعد (محمود) يبقى الكلام (على مين).. على الرئيس الذي لا يزال (يصم) أذنيه على مطالبة (الجماهير) علناً له بـ(التنحي).. الرئيس الذي آلمنا أيما إيلام أن يظهر (سوبر ستار) فريقه (الجارح) حسن الراهب في إحدى الفضائيات مؤكداً أنه لم يتسلم من (رواتبه) غير راتب شهر واحد من أول الموسم.. هذا وهو نجم الفريق والذي يتمنى الهلال والنصر والاتحاد مجتمعين أن يظفروا بتوقيعه ويحصل بدل (الراتب) الواحد في الموسم على (عشرة) رواتب كل شهر..!
ـ الكلام على الريس الذي لم يقنعنا أو حتى يكلف نفسه للإجابة أين ذهبت (أموال) الأهلي.. أين ذهبت 42 مليوناً (عقد الاتصالات) ومليونين ونصف بدل (نقل مباريات) هذا خلاف دعم (الخالد في القلوب) كل ذلك وأكثر لم يُبصرنا (الرئيس) المُعلن إفلاس (عمله) كيف يمكننا أن نقبل ألا يتسلم (لاعبوه) رواتبهم الشهرية و(أخينا) ينتظر (معونة) المركز الثالث ليصرفها على لاعبين يطالبهم ببطولة وهم على خط (الفقر) مقارنة بزملائهم في الأندية التي رزقها الله بـ(إدارات تدير كفة أنديتها باحترافية عالية).
ـ الكلام على الرئيس الذي يتحمل دون سواه (قصور) نظرته الفنية إزاء استمرار (عبث) مالدينوف وأجانب (أبو ريالين) في حصاد حقيقي واحد لبطولة (هزيلة) فنياً زادت الفريق (وهناً على وهن).. بطولة جرت ويلات (الفتح والحزم) حتى نكأت الجراح على فقدان (هيبة) أجبرته بغفلة (إدارية على الخروج من منظومة الكبار..!
ـ الكلام على الرئيس الذي إن ذكرنا سلبيات (تجربته المحبطة) فلن نزيد جماهير الأهلي إلا (غبن على غبن).. وحتى يكفينا (العنقري) شر القيل والقال: أتساءل هل يجرؤ على تقديم (استقالته) كما فعل نائبه وحينها سيهدي (جماهير) القلعة بطولة تنسينا (التصويت) لأي إدارة لا تملك من مقوماتها غير أنها.. شابة..!
ضربة حرة
والمستجير بعمرو عند كربته..
كالمستجير من الرمضاء بالنار
ـ بعد (محمود) يبقى الكلام (على مين).. على الرئيس الذي لا يزال (يصم) أذنيه على مطالبة (الجماهير) علناً له بـ(التنحي).. الرئيس الذي آلمنا أيما إيلام أن يظهر (سوبر ستار) فريقه (الجارح) حسن الراهب في إحدى الفضائيات مؤكداً أنه لم يتسلم من (رواتبه) غير راتب شهر واحد من أول الموسم.. هذا وهو نجم الفريق والذي يتمنى الهلال والنصر والاتحاد مجتمعين أن يظفروا بتوقيعه ويحصل بدل (الراتب) الواحد في الموسم على (عشرة) رواتب كل شهر..!
ـ الكلام على الريس الذي لم يقنعنا أو حتى يكلف نفسه للإجابة أين ذهبت (أموال) الأهلي.. أين ذهبت 42 مليوناً (عقد الاتصالات) ومليونين ونصف بدل (نقل مباريات) هذا خلاف دعم (الخالد في القلوب) كل ذلك وأكثر لم يُبصرنا (الرئيس) المُعلن إفلاس (عمله) كيف يمكننا أن نقبل ألا يتسلم (لاعبوه) رواتبهم الشهرية و(أخينا) ينتظر (معونة) المركز الثالث ليصرفها على لاعبين يطالبهم ببطولة وهم على خط (الفقر) مقارنة بزملائهم في الأندية التي رزقها الله بـ(إدارات تدير كفة أنديتها باحترافية عالية).
ـ الكلام على الرئيس الذي يتحمل دون سواه (قصور) نظرته الفنية إزاء استمرار (عبث) مالدينوف وأجانب (أبو ريالين) في حصاد حقيقي واحد لبطولة (هزيلة) فنياً زادت الفريق (وهناً على وهن).. بطولة جرت ويلات (الفتح والحزم) حتى نكأت الجراح على فقدان (هيبة) أجبرته بغفلة (إدارية على الخروج من منظومة الكبار..!
ـ الكلام على الرئيس الذي إن ذكرنا سلبيات (تجربته المحبطة) فلن نزيد جماهير الأهلي إلا (غبن على غبن).. وحتى يكفينا (العنقري) شر القيل والقال: أتساءل هل يجرؤ على تقديم (استقالته) كما فعل نائبه وحينها سيهدي (جماهير) القلعة بطولة تنسينا (التصويت) لأي إدارة لا تملك من مقوماتها غير أنها.. شابة..!
ضربة حرة
والمستجير بعمرو عند كربته..
كالمستجير من الرمضاء بالنار
