الحزم كلمة سر (دوري المحترفين) ليس فقط بشكله الجديد بل ومنذ أعوام عديدة مضت، أما كلمة السر تلك فمضمونها الحزم (لا صعود ولا هبوط) بل بقاء (شبه دائم) في منطقة الدفء.
ـ السر وراء كلمة السر تلك، يدركه الحزماويون الاقحاح بل ويعتبرونه من الأسرار ذات العيار (الثقيل) فلا همسة أو مجرد (مزحة) تثير (موجة) قابلة للتداول ومن ثم (الطرق والتعديل)، توضح للشارع السعودي سر منطقة (الدفء) التي تضمن البقاء وتؤجل موسم (الأتربة والغبار) التي قد تنشأ جراء الكشف عن مكنون ذلكم السر..
ـ والحقيقة التي تقول إن الحزم لم يخسر على (ملعبه) سوى مباراة دورية (واحدة) فقط أمام الهلال فيما كسب وتعادل بما يكفي (كما وكيفا) بقاؤه في المنطقة (الاستوائية) وبعبارة أخرى فإن ملعب الحزم تحول لـ(حفرة) حقيقية اشتكى من سوء أرضيتها وأبعاد ما يفترض أن يكون (ملعبا) تقام على أرضيته مباريات دوري (محترفين) الجميع، فيما بقي (الحزماويون) أكثر (المبسوطين) لطناش (شكاوى) كل الفرق التي عانت وتعاني الأمرين حين تقابل فريق الحزم يستعصي (حصاده) على أعتى الفرق الأوربية ولن أقول السعودية.
ـ وحتى لا يُظن بكاتب سطور ما تقرأون (الظنون) أقول عودوا لنتائج الحزم خارج ملعبه احصوها (عددا) ثم اضربوا الناتج في اثنين (ذهاب وإيابا) ستجدون أن مكان هذا الفريق الحقيقي خارج إطار هذا الملعب هو دوري المظاليم.. لن أظلم الحزم الفريق (المجتهد) في الاستفادة من اللعب بين جماهيره ولكنني في ذات الوقت أدعو (الفنيين) أن يصدقوا في نقل (تضاريس) وأبعاد هذا الملعب الذي (طوح) بكثير من مجهودات الفرق الأخرى ثم ليكن القرار الصائب بإعادة (بناء وتأسيس) الملعب ليأخذ كل ذي حق حقه حين يكون النزال موقعه(ملعب) وليس حفرة يصمت أهلها على سوئها لأنها ببساطة تحافظ على (استوائية) المناخ الذي يُبعد (عوامل التعرية).
في الصميم..
قبل أن نلوم المرداسي وغيره من الحكام الذين لم يعد الأهلاويون يرجون خيرا منهم، وجهوا اللوم لإدارة (النوم في العسل) التي لم تستخدم (ادفانتج) الحكام الأجانب وهو ما أشرت إليه ع الهوا في برنامج مساء الرياضية تحسبا لهكذا مواقف تعود الأهلاويون عليها من حكامنا الأفاضل.
ـ جماهير (النشاز) التي توشحت (الشال الأصفر) وهي بعيدة عن أن تكون بالفعل جماهير (اتحادية ـ نصراوية) نقول لها إزاء الإساءات ضد (نجم النجوم) ياسر الكاسر نقول (اخجلوا من أنفسكم) ثم موتوا بغيظكم فلن تنالوا من (المثالي) قدر أنملة وسيرد الصاع صاعين بفنه وخلقه وأدبه الجم.
ضربة حرة
لا تقل بغير تفكير ولا تعمل بغير تدبير.
ـ السر وراء كلمة السر تلك، يدركه الحزماويون الاقحاح بل ويعتبرونه من الأسرار ذات العيار (الثقيل) فلا همسة أو مجرد (مزحة) تثير (موجة) قابلة للتداول ومن ثم (الطرق والتعديل)، توضح للشارع السعودي سر منطقة (الدفء) التي تضمن البقاء وتؤجل موسم (الأتربة والغبار) التي قد تنشأ جراء الكشف عن مكنون ذلكم السر..
ـ والحقيقة التي تقول إن الحزم لم يخسر على (ملعبه) سوى مباراة دورية (واحدة) فقط أمام الهلال فيما كسب وتعادل بما يكفي (كما وكيفا) بقاؤه في المنطقة (الاستوائية) وبعبارة أخرى فإن ملعب الحزم تحول لـ(حفرة) حقيقية اشتكى من سوء أرضيتها وأبعاد ما يفترض أن يكون (ملعبا) تقام على أرضيته مباريات دوري (محترفين) الجميع، فيما بقي (الحزماويون) أكثر (المبسوطين) لطناش (شكاوى) كل الفرق التي عانت وتعاني الأمرين حين تقابل فريق الحزم يستعصي (حصاده) على أعتى الفرق الأوربية ولن أقول السعودية.
ـ وحتى لا يُظن بكاتب سطور ما تقرأون (الظنون) أقول عودوا لنتائج الحزم خارج ملعبه احصوها (عددا) ثم اضربوا الناتج في اثنين (ذهاب وإيابا) ستجدون أن مكان هذا الفريق الحقيقي خارج إطار هذا الملعب هو دوري المظاليم.. لن أظلم الحزم الفريق (المجتهد) في الاستفادة من اللعب بين جماهيره ولكنني في ذات الوقت أدعو (الفنيين) أن يصدقوا في نقل (تضاريس) وأبعاد هذا الملعب الذي (طوح) بكثير من مجهودات الفرق الأخرى ثم ليكن القرار الصائب بإعادة (بناء وتأسيس) الملعب ليأخذ كل ذي حق حقه حين يكون النزال موقعه(ملعب) وليس حفرة يصمت أهلها على سوئها لأنها ببساطة تحافظ على (استوائية) المناخ الذي يُبعد (عوامل التعرية).
في الصميم..
قبل أن نلوم المرداسي وغيره من الحكام الذين لم يعد الأهلاويون يرجون خيرا منهم، وجهوا اللوم لإدارة (النوم في العسل) التي لم تستخدم (ادفانتج) الحكام الأجانب وهو ما أشرت إليه ع الهوا في برنامج مساء الرياضية تحسبا لهكذا مواقف تعود الأهلاويون عليها من حكامنا الأفاضل.
ـ جماهير (النشاز) التي توشحت (الشال الأصفر) وهي بعيدة عن أن تكون بالفعل جماهير (اتحادية ـ نصراوية) نقول لها إزاء الإساءات ضد (نجم النجوم) ياسر الكاسر نقول (اخجلوا من أنفسكم) ثم موتوا بغيظكم فلن تنالوا من (المثالي) قدر أنملة وسيرد الصاع صاعين بفنه وخلقه وأدبه الجم.
ضربة حرة
لا تقل بغير تفكير ولا تعمل بغير تدبير.
