بعد المهزلة (التنظيمية) التي كشر بها الإيرانيون عن (أنيابهم) في بادرة حُسن (جوار) من نوع (فريد) حين استقبلوا فريق (الأهلي) الإماراتي في منافسات البطولة (المحترفة) آسيوياً على طريقة (قم) الإيرانية, بات الجميع يتحسس من خطر (مجهول) يتربص بالفريق الأزرق الزعيم الآسيوي (الأوفر) حظاً لتحقيق البطولة إذا ما سارت الأمور كما ينبغي أن تكون (تنافس شريف) لا أكثر..!!
ـ ولأن الجواب باين من (عنوانه) فعلى المسئولين في نادي الهلال (التحرك جديا) لضمان سلامة (الكتيبة) الزرقاء, حتى وإن استدعى الأمر المطالبة بإقامة مباراتهم (الهامة) في العاصمة (طهران) إذا ما صدقت الرواية الإيرانية أن قم هي المدينة التي ينعكس خراجها على (الضيوف) الذين يستقبلون عادةً (بحفاوة) كان (أهلي الإمارات) شاهدا على زيف حقيقتها..!!
ـ والأمر – برأيي – ينسحب على بعثة منتخبنا الوطني والتي تنتظرها صعوبات في إيران آخر حساباتها (فنية) فالإيرانيون سيواجهون (صقورنا الخضر) وقد أعطاهم (اتحاد القارة الهمام) غطاء (الأفضلية) بجائزة أرجو من الله العلي القدير أن يخرجنا من (دائرتها) يوم السبت المقبل.. فهل يتحرك الاتحاد السعودي على الأقل (برفع الصوت) احتجاجا على (عبث) التنظيم الإيراني.. أم (نصمت) ثم نُعلي الصوت بعد (فوات) أهم ثلاث نقاط لا قدر الله..؟
في الصميم ..
تجاهل (القناة الرياضية) في نقل أهم حدث خليجي على مستوى الأندية في كرة اليد.. يعني تماما أن هناك من لم يستوعب توجه وزارة الثقافة والإعلام الذي ينظر المسئولون من خلاله بنظرة (واحدة) لا تفرقة فيها بين أندية الوطن الواحد..
ـ عودة القائد الفذ والفتى الذهبي (حسين عبدالغني) لقيادة دفة (الأخضر) جاءت في التوقيت المناسب المتوافق من جهة مع إبداعات (عبدالغني) مع فريقه الأوربي (نيو شاتل) والتي يتم تجاهلها (محلياً) لأهداف لا تخفى على العارفين ببواطن الأمور, ومن جهة أخرى تأتي (العودة) لتمثل ثقة (القائمين) على شئون الأخضر بأنه بالفعل لكل مقام مقال ..
ـ هتافات ثلة من (جماهير النصر) على النجم الكروي الكبير الكابتن عيسى المحياني والتي لا تمثل حقيقة جمهور النصر العريق ..عزوها بكل أسف للإعلام (المرئي) الذي حاول جاهدا لإفشال (الصفقة) الأهم هذا الموسم ..
ـ قلت عن (عبدالرحمن بن مساعد) قبيل انطلاق الموسم (ضالة الرياضة) وأثبتت الأيام (صحة) ماذهبت إليه .. ترى هل يفسح المجال أكثر لنرى عقليات (حكيمة راشدة) تأتي بأكثر من خالد بن عبدالله و عبدالرحمن بن مساعد وتخرج أصحاب أصحاب (الفكر التدميري) من قائمة الرياضة النزيهة المرجوة ..!!
ـ كل الظروف تقف في وجه فريق الهلال لتحقيق (مبتغاه) محلياً وآسيوياً .. وأقول إن الله مع الصابرين والوعد بطولة الدوري والكأس الآسيوية لتدخلا (خزينة الزعيم) بإذن الله .
ضربة حرة ..
وكل امرئ يولي الجميل محبب
وكل مكان ينبت العز طيب
ـ ولأن الجواب باين من (عنوانه) فعلى المسئولين في نادي الهلال (التحرك جديا) لضمان سلامة (الكتيبة) الزرقاء, حتى وإن استدعى الأمر المطالبة بإقامة مباراتهم (الهامة) في العاصمة (طهران) إذا ما صدقت الرواية الإيرانية أن قم هي المدينة التي ينعكس خراجها على (الضيوف) الذين يستقبلون عادةً (بحفاوة) كان (أهلي الإمارات) شاهدا على زيف حقيقتها..!!
ـ والأمر – برأيي – ينسحب على بعثة منتخبنا الوطني والتي تنتظرها صعوبات في إيران آخر حساباتها (فنية) فالإيرانيون سيواجهون (صقورنا الخضر) وقد أعطاهم (اتحاد القارة الهمام) غطاء (الأفضلية) بجائزة أرجو من الله العلي القدير أن يخرجنا من (دائرتها) يوم السبت المقبل.. فهل يتحرك الاتحاد السعودي على الأقل (برفع الصوت) احتجاجا على (عبث) التنظيم الإيراني.. أم (نصمت) ثم نُعلي الصوت بعد (فوات) أهم ثلاث نقاط لا قدر الله..؟
في الصميم ..
تجاهل (القناة الرياضية) في نقل أهم حدث خليجي على مستوى الأندية في كرة اليد.. يعني تماما أن هناك من لم يستوعب توجه وزارة الثقافة والإعلام الذي ينظر المسئولون من خلاله بنظرة (واحدة) لا تفرقة فيها بين أندية الوطن الواحد..
ـ عودة القائد الفذ والفتى الذهبي (حسين عبدالغني) لقيادة دفة (الأخضر) جاءت في التوقيت المناسب المتوافق من جهة مع إبداعات (عبدالغني) مع فريقه الأوربي (نيو شاتل) والتي يتم تجاهلها (محلياً) لأهداف لا تخفى على العارفين ببواطن الأمور, ومن جهة أخرى تأتي (العودة) لتمثل ثقة (القائمين) على شئون الأخضر بأنه بالفعل لكل مقام مقال ..
ـ هتافات ثلة من (جماهير النصر) على النجم الكروي الكبير الكابتن عيسى المحياني والتي لا تمثل حقيقة جمهور النصر العريق ..عزوها بكل أسف للإعلام (المرئي) الذي حاول جاهدا لإفشال (الصفقة) الأهم هذا الموسم ..
ـ قلت عن (عبدالرحمن بن مساعد) قبيل انطلاق الموسم (ضالة الرياضة) وأثبتت الأيام (صحة) ماذهبت إليه .. ترى هل يفسح المجال أكثر لنرى عقليات (حكيمة راشدة) تأتي بأكثر من خالد بن عبدالله و عبدالرحمن بن مساعد وتخرج أصحاب أصحاب (الفكر التدميري) من قائمة الرياضة النزيهة المرجوة ..!!
ـ كل الظروف تقف في وجه فريق الهلال لتحقيق (مبتغاه) محلياً وآسيوياً .. وأقول إن الله مع الصابرين والوعد بطولة الدوري والكأس الآسيوية لتدخلا (خزينة الزعيم) بإذن الله .
ضربة حرة ..
وكل امرئ يولي الجميل محبب
وكل مكان ينبت العز طيب
