منذ أن سننت القلم بمحبر الشفافية في ساحة الكتابة الرياضية ومنهجي بفضل الله (ثابت) لا يعلوه تردد في قول الحق، الحق ذاك الذي يتعب صاحبه، بل ويحرق مقتفي أثره، فكم طرح جر لصاحبه (نقداً) وجرمه فقط الصراحة والوضوح..!!
ـ الأمر الذي يوضح كثيرا من حالتي (المد و الجزر) بين سن قلمي (الأخضر) وإدارات تتعاقب دورياً على رسم السياسات التي نلمس خراجها وحصادها عبر منفذ مستوى (الفريق الأول) بالنادي، ذالكم المستوى الذي أضحى في حقيقته (يئن) بين فاجعة (فتح) منتظر يغير الأوضاع، وحزن على (حزم) ضاعت هيبته بين أروقة كيان كبير يبقى (الوجوم) مخيماً على وجوه محبيه دون وجه حق ..!!
ولعل ما ذكرته قبل ما يقارب الشهر عن (هواجس) قد تصل إلى حد (الفجيعة) من قادم الأهلي وفق سياسة العنقري ومعاونيه عاتبني فيه كثير من الزملاء الذين تحركت لديهم مؤخرا ذات (الهواجس) والتي جسد معاناتها الرائع جدا (حسن عبدالقادر) في مقاله يوم الأحد الفائت تحت عنوان مساكين..!!
ـ والحقيقية أن الاإدارات في الأندية (الجماهيرية) التي لا تستشعر الخطر إلا بعد وقوعه، وتعمل بمبدأ (ثوّر وهي تدوّر) يكون حصادها (مأساويا) بكل المقاييس، فالأهلي الذي تربطني بحقيقة وجوده (علاقة) لا يمكن أن يساوم على رقيها بشر.. هو ذات الأهلي الذي بات مستوى أجانبه ومحلييه (أداة تندر) في يد المتردية والنطيحة من كتبة صحافة (طبلي)..!!
ـ والحقيقية أيضاً تكمن في أن من جاءت إدارته على صهوة جواد (انتخابي) هي ذاتها من برك عند (راحلتها) نتاج عمل لم يتقدم خطوة بعد أن تقدم لمسارح الضوء والشهرة آلاف الأميال..!!
ـ والحقيقية التي تزداد مرارة في كل مرة نرى فيها أشباحا تحت مسمى (نجوم) أمثال الهزازي والخراشي والنعمي ومتعب و.. و.. والقائمة تطول دون حراك (جذري) يشعرك بأن هناك من يعمل دون أن يكون أقصى طموحة المركز الرابع في الدوري أو البقاء ضمن (المنطقة الدافئة) حتى يأتي الدور على مزيد من التنازلات لفرق المقدمة في كأس الأبطال..!!
ـ ارحمونا من هكذا (عبث) واحترموا (آدمية )الجماهير (الصابرة) فوالله لا يرضى بهكذا حال لقلعة الذهب إلا (مداهن) ينتظر (حسنة) مقابل (صمت) أو (لا مبال) أكان الأهلي في آخر السلم أم في العلالي..!!
ـ وحتى نسمع أو نرى صدى (لصوت جمهور) أقول للعنقري وإدارته.. قدموا ما يشفع لبقائكم واعملوا بجد لرسم مستقبل قادم الأهلي.. أو خذوها ع بلاطه باسمي ونيابة عن جماهير القلعة.. قشكم والباب..!!
ضربة حرة..
الصدق منجاة العاقل العامل..
والكذب محرقة الجاهل المكابر..
ـ الأمر الذي يوضح كثيرا من حالتي (المد و الجزر) بين سن قلمي (الأخضر) وإدارات تتعاقب دورياً على رسم السياسات التي نلمس خراجها وحصادها عبر منفذ مستوى (الفريق الأول) بالنادي، ذالكم المستوى الذي أضحى في حقيقته (يئن) بين فاجعة (فتح) منتظر يغير الأوضاع، وحزن على (حزم) ضاعت هيبته بين أروقة كيان كبير يبقى (الوجوم) مخيماً على وجوه محبيه دون وجه حق ..!!
ولعل ما ذكرته قبل ما يقارب الشهر عن (هواجس) قد تصل إلى حد (الفجيعة) من قادم الأهلي وفق سياسة العنقري ومعاونيه عاتبني فيه كثير من الزملاء الذين تحركت لديهم مؤخرا ذات (الهواجس) والتي جسد معاناتها الرائع جدا (حسن عبدالقادر) في مقاله يوم الأحد الفائت تحت عنوان مساكين..!!
ـ والحقيقية أن الاإدارات في الأندية (الجماهيرية) التي لا تستشعر الخطر إلا بعد وقوعه، وتعمل بمبدأ (ثوّر وهي تدوّر) يكون حصادها (مأساويا) بكل المقاييس، فالأهلي الذي تربطني بحقيقة وجوده (علاقة) لا يمكن أن يساوم على رقيها بشر.. هو ذات الأهلي الذي بات مستوى أجانبه ومحلييه (أداة تندر) في يد المتردية والنطيحة من كتبة صحافة (طبلي)..!!
ـ والحقيقية أيضاً تكمن في أن من جاءت إدارته على صهوة جواد (انتخابي) هي ذاتها من برك عند (راحلتها) نتاج عمل لم يتقدم خطوة بعد أن تقدم لمسارح الضوء والشهرة آلاف الأميال..!!
ـ والحقيقية التي تزداد مرارة في كل مرة نرى فيها أشباحا تحت مسمى (نجوم) أمثال الهزازي والخراشي والنعمي ومتعب و.. و.. والقائمة تطول دون حراك (جذري) يشعرك بأن هناك من يعمل دون أن يكون أقصى طموحة المركز الرابع في الدوري أو البقاء ضمن (المنطقة الدافئة) حتى يأتي الدور على مزيد من التنازلات لفرق المقدمة في كأس الأبطال..!!
ـ ارحمونا من هكذا (عبث) واحترموا (آدمية )الجماهير (الصابرة) فوالله لا يرضى بهكذا حال لقلعة الذهب إلا (مداهن) ينتظر (حسنة) مقابل (صمت) أو (لا مبال) أكان الأهلي في آخر السلم أم في العلالي..!!
ـ وحتى نسمع أو نرى صدى (لصوت جمهور) أقول للعنقري وإدارته.. قدموا ما يشفع لبقائكم واعملوا بجد لرسم مستقبل قادم الأهلي.. أو خذوها ع بلاطه باسمي ونيابة عن جماهير القلعة.. قشكم والباب..!!
ضربة حرة..
الصدق منجاة العاقل العامل..
والكذب محرقة الجاهل المكابر..
