ـ من السهل أن نجد لكل سؤال جوابًا صحيحًا ومقنعًا، ومع وضوح السؤال ووضوح الإجابة، تأتي الفائدة على مستوى الفرد والمجتمع، والعكس صحيح عندما تسأل أسئلة ليس لها جواب، أو الجواب فيها خطأ، ومن هذا المنطلق، ودي أسأل أسئلة وأجد لها جوابًا من المعني بها.
ـ السؤال الأول:
لماذا يتسابق الأكثرية على رئاسة الأندية وهم يدركون ويعرفون أن في هذا الأمر مشقة مالية وضياع أوقاتهم الثمينة، والصرف من جيوبهم الخاصة، والشكوى على مدار الساعة بأننا تعبنا وأرهقنا وأنقذونا.
ـ السؤال الثاني:
ما الفائدة المرجوة من دفع مبالغ خيالية للاعبين مردودهم الفني داخل الملعب أقل بكثير من المبلغ المالي الذي يستلمونه؟
ـ السؤال الثالث:
ـ لماذا تعطي وسائل الإعلام فرصة الظهور لأي شخص يتهم الآخرين بدون أدلة، ويترك لهم فرصة النقد الجارح لمسؤولين كبار في الرياضة السعودية؟ حتي إن تنازل هذا المسؤول عن حقه الشخصي، فللحق العام الحق في طلب الدليل لكل من يُتهم أو ينتقد أو يجرح، فليس من حق أي إنسان أن يخاطب الشارع الرياضي ويشككهم في قدرات كبيرة بدون أدلة.
السؤال الرابع:
ـ أليس من حق المتضرر من أي قرار التظلم والشكوى تدريجياً من رئيسه المباشر حتي الوصول لمولاي خادم الحرمين الشريفين، مروراً بكل الجهات الرسمية؟ فليس من المنطق أن يظلم أحد ويسكت؟
(كلام للي يفهموه)
ـ مع اقتراب صعود الفريق الأحدي لكرة القدم إلى دوري عبداللطيف جميل، والانتقال إلى المنشأة النموذجية الجديدة، وقرب الخصخصة وانتهاء الفترة القانونية للإدارة الأحدية الحالية، من المتوقع أن يتقدم لرئاسة النادي خمسة مرشحين، كل منهم يملك مجلس إدارة كاملاً.
- لم يحدث في تاريخ السلة السعودية أن يتم نقل ثماني مباريات في يوم واحد، وهذا الأمر تشكر عليه هيئة الإذاعة والتلفزيون، ممثلة في القنوات الرياضية واتحاد السلة الجديد، ومن المؤكد أن يساعد النقل في تطوير مستوى اللعبة.
وقفة
يا أيها الرجل المعلم غيره .... هلا لنفسك كان ذا التعليم.
