من المؤكد أن هناك أموراً إيجابية كبيرة وكثيرة للرياضة السعودية قادها وصححها رئيس هيئة الرياضة والشباب الأمير عبدالله بن مساعد، وكذلك لا ننكر بأن هناك أخطاء كبيرة أثرت بشكل مباشر على الرياضة السعودية حديثة في السنوات العشر الماضية وكانت من أسباب تأخرها في الفترة الماضية ومن أهم هذه الأسباب:
ـ ترأس الأندية شخصيات قليلة الخبرة وبعضهم منعدم الخبرة يقضون في الكرسي الأهم في النادي عدة سنوات، تركيزهم الكامل على الظهور الإعلامي بداع وغير داع يخرجون من الأندية وهم المستفيدون، والأمور الفنية في جميع الألعاب تتضرر لأن عمل هؤلاء الرؤساء في الأساس شخصي وليس عاماً.
ـ الأمر الثاني وهو أن معظم رؤساء الأندية والاتحادات يستلمون المسؤولية دون أي تسليم واستلام فني للأندية والاتحادات، يعني أن الرئيس يستلم النادي أو الاتحاد بمستوى فني متوسط ويتركونه في نفس المستوى أو أقل والسؤال ماذا كنت تفعل طوال الأربع سنوات على الأقل؟ والجواب أمنت العقوبة وعدم المسؤولية.
ـ الأمر الثالث الحلقة الأهم في الرياضة السعودية وهي (التحكيم) لم تصل لثقة الأقلية وهي مصدر قلق لجميع الأندية وخاصة في دوري جميل برغم المجهود الجبار لرئيسها عمر المهنا لأن الأكثرية مباشرة أو غير مباشرة تؤكد أن لقب الدوري يحصل عليه الفريق الأقل تتضررا من الحكام وليس الأفضل فنياً.
ـ قلة عدد الخبراء في الرياضة السعودية لأن معظم رؤساء الأندية يفضل العمل مع من هو أقل منه خبرة حتى يتسيد المشهد الرياضي دون مضايقة خبير أو مختص.
ـ التركيز على السفر والسياحة والمال في الاتحادات والتمثيل الخارجي للأشخاص وهذا الأمر تحدثنا فيه كثيرا، وقلنا يجب أن ترفع أسماء ممثلينا في الخارج إلى هيئة الرياضة والشباب أو اللجنة الأولمبية لاعتمادها وعدم تركها توزع كالإرث والصداقة والمحسوبية.
(كلام للي يفهموه)
ـ بالرغم من تواجد المال والرجال في الكيان الأنصاري إلا أن صعوده إلى دوري الدرجة الأولى سيظل من الأمور الصعبة لعدة أسباب أهمها أن الإخوة في نادي الأنصار تركيزهم الكامل علي الأمور الفنية والصعود يحتاج لأمور أكثر وأكبر من ذلك.
ـ رئيس اللجنة الإعلامية بنادي أحد المهندس علي رويفد الصاعدي وبشهادة الأكثرية يعتبر من أهم وأبرز رجال الإعلام في الأندية ومن أهم أسباب تفوق قدم وسلة أحد، رجل يعمل بطريقة علمية وبدماثة أخلاق جعلته الأبرز على مستوى الأندية.
ـ الأمير عبدالله بن مساعد يحافظ على أموال الدولة كما شاهدت.
وقفة
حنا ورثنا الطيب يا وارث المال.. سود الليالي ما شكينا عناها
ـ ترأس الأندية شخصيات قليلة الخبرة وبعضهم منعدم الخبرة يقضون في الكرسي الأهم في النادي عدة سنوات، تركيزهم الكامل على الظهور الإعلامي بداع وغير داع يخرجون من الأندية وهم المستفيدون، والأمور الفنية في جميع الألعاب تتضرر لأن عمل هؤلاء الرؤساء في الأساس شخصي وليس عاماً.
ـ الأمر الثاني وهو أن معظم رؤساء الأندية والاتحادات يستلمون المسؤولية دون أي تسليم واستلام فني للأندية والاتحادات، يعني أن الرئيس يستلم النادي أو الاتحاد بمستوى فني متوسط ويتركونه في نفس المستوى أو أقل والسؤال ماذا كنت تفعل طوال الأربع سنوات على الأقل؟ والجواب أمنت العقوبة وعدم المسؤولية.
ـ الأمر الثالث الحلقة الأهم في الرياضة السعودية وهي (التحكيم) لم تصل لثقة الأقلية وهي مصدر قلق لجميع الأندية وخاصة في دوري جميل برغم المجهود الجبار لرئيسها عمر المهنا لأن الأكثرية مباشرة أو غير مباشرة تؤكد أن لقب الدوري يحصل عليه الفريق الأقل تتضررا من الحكام وليس الأفضل فنياً.
ـ قلة عدد الخبراء في الرياضة السعودية لأن معظم رؤساء الأندية يفضل العمل مع من هو أقل منه خبرة حتى يتسيد المشهد الرياضي دون مضايقة خبير أو مختص.
ـ التركيز على السفر والسياحة والمال في الاتحادات والتمثيل الخارجي للأشخاص وهذا الأمر تحدثنا فيه كثيرا، وقلنا يجب أن ترفع أسماء ممثلينا في الخارج إلى هيئة الرياضة والشباب أو اللجنة الأولمبية لاعتمادها وعدم تركها توزع كالإرث والصداقة والمحسوبية.
(كلام للي يفهموه)
ـ بالرغم من تواجد المال والرجال في الكيان الأنصاري إلا أن صعوده إلى دوري الدرجة الأولى سيظل من الأمور الصعبة لعدة أسباب أهمها أن الإخوة في نادي الأنصار تركيزهم الكامل علي الأمور الفنية والصعود يحتاج لأمور أكثر وأكبر من ذلك.
ـ رئيس اللجنة الإعلامية بنادي أحد المهندس علي رويفد الصاعدي وبشهادة الأكثرية يعتبر من أهم وأبرز رجال الإعلام في الأندية ومن أهم أسباب تفوق قدم وسلة أحد، رجل يعمل بطريقة علمية وبدماثة أخلاق جعلته الأبرز على مستوى الأندية.
ـ الأمير عبدالله بن مساعد يحافظ على أموال الدولة كما شاهدت.
وقفة
حنا ورثنا الطيب يا وارث المال.. سود الليالي ما شكينا عناها