.الفوضى ثم الفوضى السبب الأول للانتكاسة التي تعيشها الرياضة السعودية في السنوات الماضية فكان اللعب علي المصالح الشخصية والسفر والشهرة والإعلام والانتدابات علي عينك يا تاجر ودون أي خجل.
ـ معظم رؤساء الأندية أصبحوا شخصيات عامة مشهورة دون ان يملكوا مقوماتها والبعض سافر لدول لم ولن يستطيع السفر إليها علي حسابه الخاص والبعض شارك في مناصب خارجية علي المستوي العربي والخليجي والآسيوية وكانوا أسوأ سفراء للرياضة السعودية والبعض الآخر ركز علي المال ووصل لمبتغاه.
ـ السلبيات الكبيرة والكثيرة وقفت عليها وبشكل كبير ومفصل هيئة الرياضة برئاسة الامير عبدالله بن مساعد ووقفت عليها اللجنة الاولمبية عن طريق الثلاثي الرائع الأمير عبدالحكيم بن مساعد والخلوق لؤي ناظر والشجاع القرشي ووضعوا لها الحلول المناسبة وقلصوا من عدد وأفعال وأقوال المرتزقه أصحاب المصالح الشخصية.
ـ السلبيات كثيرة وكبيرة ورثها القائمون علي الرياضة السعودية والعمل الجبار لإنقاذ ما يمكن انقاذه في حالة طوارئ والتشخيص في مراحله الأخيرة وسيظهر بعد شهور قليلة
والعلاج حضر ويحتاج الي الوقت فقط وتعود لنا رياضتنا الجميله بلا إمعات ولا مرتزقه ولا هواة شهرة فقط.
(كلام للي يفهموه)
ـ رئيس مجلس الادارة الأنصارية الحالية عبدالرحمن الجهني آخر الحلول لإنقاذ الكيان الأنصاري رجل مال وأعمال وجهد ودماثة أخلاق وعلي الأنصاريين الالتفاف حوله ومساعدته ليعيد لهم ناديهم إلى مكانه الطبيعي بين الكبار وغير ذلك ومهاجمته وتعطيله بالقول والفعل المتضرر من ذلك الأول والأخير الكيان.
وقفة !
يا صغير مايكبرني لقب..... ولا يصغرني لو أنكرني صغير