هناك جهات وشخصيات كبيرة وصغيرة لم تنجح في المهمة التي أوكلت لهم، وبعضهم أساء لنفسه وللجهة التي يعمل بها وبعضهم تعمد الإساءة للرياضة السعودية مقابل أمور شخصية مثل الوجاهة والإعلام والشهرة والسفر والانتدابات، ولهذه الفئات نقول لهم بالأكثرية التي اقتربت من الإجماع ارحلوا غير مأسوف عليكم وهم ـ الاتحاد السعودي لكرة القدم تحت قيادة الرئيس الخلوق فقط أحمد عيد، فمنذ قدومهم واللعبة على جميع المستويات من نكسة إلى نكسة، ومن إخفاق إلى آخر، ومن مشكلة إلى مشكلة، ومعها يجب أن يكون منسوبو هذا الاتحاد أول الراحلين غير ما سوف عليهم.
ـ القنوات الرياضية
معظم من يظهر على القنوات الرياضية لم نره لا لاعباً بارزاً، ولا إدارياً محنكاً، ولا رياضياً دولياً سابقاً، والنسبة الأكبر تأتي وتحلل وتنتقد وتهايط عن طريق قريب أو صديق أو مستنفع والإمعة يسيء لنفسه وللرياضة السعودية وتجده جاهلاً ولم يمارس الرياضة على مستوى كبير وينتقد مدربين عالميين ونجوماً دوليين وخطط لعب المباريات وهذا الإمعة يكشفه فقط المتخصصون كلاً في مجاله، وهؤلاء من أسباب التدهور الكبير، ارحلوا غير مأسوف عليكم.
ـ التمثيل الخارجي
معظم ممثلي الاتحادات السعودية في الخارج وزعت عليهم المناصب ليس بالأفضلية أو الرجل المناسب في المكان المناسب، وإنما بطريقة (الورث)، وحساباتها بعيدة عن شرف التمثيل، هي كم أستفيد مادياً، وكم دولة أزورها، ولهؤلاء نقول لهم ارحلوا فقد كُنتُم سفراء للرياضة السعودية غير أكفاء ولا مخلصين.
ـ أهل الشتم والقذف
هناك شخصيات تعوض عدم قدرتها على رد الحاجة بالحجة بالشتم والقذف مستغلين ظهورهم غير المنطقي في الإعلام المرئي والمقروء والمسموع، والمشكلة أنهم ينتقدون ويشتمون ويقذفون رجالاً أخير وأفهم وأصدق منهم، لهؤلاء الأقزام نقول لهم ارحلوا (شرار القوم يكرهون خيارهم).
وقفة
لقد أسمعت لو ناديت حياً.. ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ القنوات الرياضية
معظم من يظهر على القنوات الرياضية لم نره لا لاعباً بارزاً، ولا إدارياً محنكاً، ولا رياضياً دولياً سابقاً، والنسبة الأكبر تأتي وتحلل وتنتقد وتهايط عن طريق قريب أو صديق أو مستنفع والإمعة يسيء لنفسه وللرياضة السعودية وتجده جاهلاً ولم يمارس الرياضة على مستوى كبير وينتقد مدربين عالميين ونجوماً دوليين وخطط لعب المباريات وهذا الإمعة يكشفه فقط المتخصصون كلاً في مجاله، وهؤلاء من أسباب التدهور الكبير، ارحلوا غير مأسوف عليكم.
ـ التمثيل الخارجي
معظم ممثلي الاتحادات السعودية في الخارج وزعت عليهم المناصب ليس بالأفضلية أو الرجل المناسب في المكان المناسب، وإنما بطريقة (الورث)، وحساباتها بعيدة عن شرف التمثيل، هي كم أستفيد مادياً، وكم دولة أزورها، ولهؤلاء نقول لهم ارحلوا فقد كُنتُم سفراء للرياضة السعودية غير أكفاء ولا مخلصين.
ـ أهل الشتم والقذف
هناك شخصيات تعوض عدم قدرتها على رد الحاجة بالحجة بالشتم والقذف مستغلين ظهورهم غير المنطقي في الإعلام المرئي والمقروء والمسموع، والمشكلة أنهم ينتقدون ويشتمون ويقذفون رجالاً أخير وأفهم وأصدق منهم، لهؤلاء الأقزام نقول لهم ارحلوا (شرار القوم يكرهون خيارهم).
وقفة
لقد أسمعت لو ناديت حياً.. ولكن لا حياة لمن تنادي.