في سباق طويل وكبير للجهة التي تبث المشاكل الأكثر في الرياضة السعودية تصدرت لجنة الانضباط الترتيب وجاءت في المركز الأول بلا منافس نتيجة تكوين اللجنة غير النظامي والفوارق الكبيرة في كيل العقوبات على الأندية مما أجبرها على الدخول في مشاكل مع بعض الأندية الكبيرة.
ـ وجاءت لجنة الحكام الرئيسية في المرتبة الثانية على مقياس الشارع الرياضي بقرارات تحكيمية وخاصة في ضربات الجزاء أقرب للخيال، ومعها نعيد ونكرر بأن الحكام في السعودية وفي جميع المستويات والدرجات هم الأكثر تأثيراً في ترتيب الفرق.
ـ في المرتبة الثالثة يأتي رئيس اتحاد كرة القدم الخلوق أحمد عيد، فهذا الرجل انقسم عليه الشارع الرياضي بين مؤيد ومعارض، منهم من قال إن الرجل ديمقراطي يعطي الفرصة للكل في التصرف، ومنهم من قال إن من حوله في الاتحاد أكثر منه تأثيراً وأن الرجل قراراته ليست من رأسه، المشكلة الأكبر إن رحل أحمد عيد فمن هو البديل المقنع للأكثرية؟
ـ المشكلة الرابعة دخول السنة الثانية على اتحاد السلة والشركة الراعية ولم تنقل مباريات اللعبة الشعبية الثانية بين الألعاب ولم يستطع الاتحاد والشركة الراعية حل المشكلة التي وصلت لمستويات عالية.
ـ المشكلة الخامسة كثرة عدد الدخلاء وطالبي الشهرة والإمعات على الرياضة السعودية، وارتفعت النسبة بشكل يهدد مستقبل الرياضة السعودية إن لم توضع مقاييس واضحة فنية مالية وإدارية لرؤساء الأندية، أما أن تترك لكل من حصل على تعويض مالي خاص أول تفكيره كيف يترأس ناديا أو اتحادا.
ـ المشكلة السادسة كثرة النقاد على القنوات الفضائية لشخصيات لم يمارسوا أي لعبة رياضية من قبل وإن لعبوها فهم بمستوى الحواري والمدارس، هذا الأمر بسبب الصداقة والواسطة.
ـ وجاءت لجنة الحكام الرئيسية في المرتبة الثانية على مقياس الشارع الرياضي بقرارات تحكيمية وخاصة في ضربات الجزاء أقرب للخيال، ومعها نعيد ونكرر بأن الحكام في السعودية وفي جميع المستويات والدرجات هم الأكثر تأثيراً في ترتيب الفرق.
ـ في المرتبة الثالثة يأتي رئيس اتحاد كرة القدم الخلوق أحمد عيد، فهذا الرجل انقسم عليه الشارع الرياضي بين مؤيد ومعارض، منهم من قال إن الرجل ديمقراطي يعطي الفرصة للكل في التصرف، ومنهم من قال إن من حوله في الاتحاد أكثر منه تأثيراً وأن الرجل قراراته ليست من رأسه، المشكلة الأكبر إن رحل أحمد عيد فمن هو البديل المقنع للأكثرية؟
ـ المشكلة الرابعة دخول السنة الثانية على اتحاد السلة والشركة الراعية ولم تنقل مباريات اللعبة الشعبية الثانية بين الألعاب ولم يستطع الاتحاد والشركة الراعية حل المشكلة التي وصلت لمستويات عالية.
ـ المشكلة الخامسة كثرة عدد الدخلاء وطالبي الشهرة والإمعات على الرياضة السعودية، وارتفعت النسبة بشكل يهدد مستقبل الرياضة السعودية إن لم توضع مقاييس واضحة فنية مالية وإدارية لرؤساء الأندية، أما أن تترك لكل من حصل على تعويض مالي خاص أول تفكيره كيف يترأس ناديا أو اتحادا.
ـ المشكلة السادسة كثرة النقاد على القنوات الفضائية لشخصيات لم يمارسوا أي لعبة رياضية من قبل وإن لعبوها فهم بمستوى الحواري والمدارس، هذا الأمر بسبب الصداقة والواسطة.
