بحكم مرافقتي ومتابعتي لمعظم الأندية والاتحادات والفرق الرياضية على مستوي وطننا الكبير تأكدت تماما أن هناك خللا كبيرا في الرياضة السعودية جعلت الهبوط الفني الحاد هو مشكلة 90% من فرقنا ومنتخباتنا وهذا الأمر إن دل علي شيء فانما يدل ويؤكد أن المشاكل التي أضرت الرياضة السعودية واحدة.
ـ علي مستوي معظم ألعابنا وفي معظم الدرجات أصبحت البطولات الخليجية صعبة جداً برغم الضعف الفني لمعظم دول الخليج إذا قسناه بالعالمية والبطولات العربية مستحيلة والآسيوية والعالمية حدث ولا حرج.
ـ أم المشاكل وأنا هنا اتفق مع الأمير نواف بن محمد في هذه الجزئية فقط النواحي الإدارية فمنتخباتنا وأنديتنا عندما كانت قوية وصعبة كان رؤساء الأندية والاتحادات من فئة الخمس نجوم ومعهم أكيد تكون المؤشرات الفنية عالية جدا والآن كل من أراد الشهرة بالمجان يحسبها علي قدر عقليته وتفكيره ويدفع كذا مليون في البداية حتي يجلس علي الكرسي يعوض مادفعه ويخرب ماوجده فقط لحب الظهور والشهرة وهذا الأمر سهل القضاء عليه بإيجاد مواصفات عالية من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب تأتي بالأصلح والأحسن فكرا قبل المال فالعقل والفكر يأتي بالمال والعكس مدمر لكل شيء.
ـ الأمر الثاني الذي لامسته عن قرب أن بعض اللاعبين يدلل ماديا وتعامليا في الأندية أكثر من المنتخبات وأصبحت الأمور المالية الهدف الأول لمعظم اللاعبين وطول المعسكرات تعود عليهم بالإحباط ولايهم الأكثرية أن لعب أساسيا أو لا وكان اللاعبون في الماضي التنافس كبير وقوي علي اللعب كلاعب أساسي الآن وعن قرب لاحظتها لاتفرق عندهم وهذا الأمر يحتاج إلى متخصصين في الأمور النفسية والسلوكية لإيجاد حلول له.
ـ الآمر الثالث في اسباب التدهور الامور المالية والان مايقدم للاعب وخاصة عندما يكون التمثيل دوليا علي مستوي المنتخبات ليس مغريا أو مجزيا حسب رأيهم وإن كان دافع اللعب باسم الوطن هو غاية معظم النجوم الكبار الاوائل .
ـ والأمر الأخير الأمور المالية فكيف نتعامل مع ناد يصرف عشرة ملايين وندعمه بثلاثة ملايين فقط فهنا تصبح الأمور التطويرية في غاية الصعوبة إن أردت نتائج كبيرة وقوية وتطور فني وإداري كبير ينعكس علي التمثيل الخارجي للوطن فيجب أن يكون دعم الدولة للأندية والاتحادات كبير جدأ وأضعاف ما يقدم الآن.
(كلام للي يفهموه)
ـ موصفات رئيس النادي والاتحادات إذا أردنا الوصول للمستوي الذي يليق أولا أن يكون لديه خبرة ودراية رياضية جيدة علي الأقل أن يملك شهادة جماعية على الأقل أن يكون صاحب سلوك ومعاملة رائعة وأن يكون ميسورا ماليا هنا من الممكن أن يبدع فقد أتعبنا أصحاب الشهادات الثانوية والمتوسطة وكذلك أتعبوني أصحاب الأموال بدون تفكير وعقل يوازي أموالهم فقد أتعبونا فئة متسبب وخدمات عامة وتاجر وجاهل ومتعجرف وكذاب وهطاش ومهايط؟
ـ نادي الشباب بدون خالد البلطان سيفقد كل موسم جزءا من هيبته فمن يريد أن يعيد الشباب للبطولات يبدأ باعادة كلمة السر في شيخ الأندية السعودية وهو الأخ خالد البلطان .
ـ من غير المنطق أن يكون عدد المسجلين في نادي الأنصار ونادي المجد من محافظة الرجال ينبع أكثر من عدد المسجلين في سيد أندية المنطقة نادي أحد فالأمر يستغرب وسأعود للإحصائيات التي لا تكذب في المقال القادم ومعها آراء هل سيد أندية المنطقه كما كنا نتوقع هو الأكثر عددا أم أن السياده بدأت تزول حتي علي مستوي المنطقة.
وقفة.....
دنيا وفيها البشر لاهين.... والكل نفسه معنيها
ياحظ راع الأدب والدين.... أحسن تجارة لراعيها
ـ علي مستوي معظم ألعابنا وفي معظم الدرجات أصبحت البطولات الخليجية صعبة جداً برغم الضعف الفني لمعظم دول الخليج إذا قسناه بالعالمية والبطولات العربية مستحيلة والآسيوية والعالمية حدث ولا حرج.
ـ أم المشاكل وأنا هنا اتفق مع الأمير نواف بن محمد في هذه الجزئية فقط النواحي الإدارية فمنتخباتنا وأنديتنا عندما كانت قوية وصعبة كان رؤساء الأندية والاتحادات من فئة الخمس نجوم ومعهم أكيد تكون المؤشرات الفنية عالية جدا والآن كل من أراد الشهرة بالمجان يحسبها علي قدر عقليته وتفكيره ويدفع كذا مليون في البداية حتي يجلس علي الكرسي يعوض مادفعه ويخرب ماوجده فقط لحب الظهور والشهرة وهذا الأمر سهل القضاء عليه بإيجاد مواصفات عالية من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب تأتي بالأصلح والأحسن فكرا قبل المال فالعقل والفكر يأتي بالمال والعكس مدمر لكل شيء.
ـ الأمر الثاني الذي لامسته عن قرب أن بعض اللاعبين يدلل ماديا وتعامليا في الأندية أكثر من المنتخبات وأصبحت الأمور المالية الهدف الأول لمعظم اللاعبين وطول المعسكرات تعود عليهم بالإحباط ولايهم الأكثرية أن لعب أساسيا أو لا وكان اللاعبون في الماضي التنافس كبير وقوي علي اللعب كلاعب أساسي الآن وعن قرب لاحظتها لاتفرق عندهم وهذا الأمر يحتاج إلى متخصصين في الأمور النفسية والسلوكية لإيجاد حلول له.
ـ الآمر الثالث في اسباب التدهور الامور المالية والان مايقدم للاعب وخاصة عندما يكون التمثيل دوليا علي مستوي المنتخبات ليس مغريا أو مجزيا حسب رأيهم وإن كان دافع اللعب باسم الوطن هو غاية معظم النجوم الكبار الاوائل .
ـ والأمر الأخير الأمور المالية فكيف نتعامل مع ناد يصرف عشرة ملايين وندعمه بثلاثة ملايين فقط فهنا تصبح الأمور التطويرية في غاية الصعوبة إن أردت نتائج كبيرة وقوية وتطور فني وإداري كبير ينعكس علي التمثيل الخارجي للوطن فيجب أن يكون دعم الدولة للأندية والاتحادات كبير جدأ وأضعاف ما يقدم الآن.
(كلام للي يفهموه)
ـ موصفات رئيس النادي والاتحادات إذا أردنا الوصول للمستوي الذي يليق أولا أن يكون لديه خبرة ودراية رياضية جيدة علي الأقل أن يملك شهادة جماعية على الأقل أن يكون صاحب سلوك ومعاملة رائعة وأن يكون ميسورا ماليا هنا من الممكن أن يبدع فقد أتعبنا أصحاب الشهادات الثانوية والمتوسطة وكذلك أتعبوني أصحاب الأموال بدون تفكير وعقل يوازي أموالهم فقد أتعبونا فئة متسبب وخدمات عامة وتاجر وجاهل ومتعجرف وكذاب وهطاش ومهايط؟
ـ نادي الشباب بدون خالد البلطان سيفقد كل موسم جزءا من هيبته فمن يريد أن يعيد الشباب للبطولات يبدأ باعادة كلمة السر في شيخ الأندية السعودية وهو الأخ خالد البلطان .
ـ من غير المنطق أن يكون عدد المسجلين في نادي الأنصار ونادي المجد من محافظة الرجال ينبع أكثر من عدد المسجلين في سيد أندية المنطقة نادي أحد فالأمر يستغرب وسأعود للإحصائيات التي لا تكذب في المقال القادم ومعها آراء هل سيد أندية المنطقه كما كنا نتوقع هو الأكثر عددا أم أن السياده بدأت تزول حتي علي مستوي المنطقة.
وقفة.....
دنيا وفيها البشر لاهين.... والكل نفسه معنيها
ياحظ راع الأدب والدين.... أحسن تجارة لراعيها