|


عبدالله الضويحي
قراء الجمعة
2012-11-30

 


أسعد كثيراً بتعليقات وطروحات الإخوة القراء بمختلف مستوياتهم ومواقعهم ومواضع تعليقاتهم وأكرر اعتذاري عن نشر عبارات الثناء والمديح مع إيماني أنها نوع من التقييم.


 تويتر


(ملعب جامعة الدمام) فليفتحوا الأدراج ويخرجوا ما بها من أوامر ويطبقوها


 (د. عبدالرحمن العقلا)


..........................


نعم بو مخلد لديه العلم الأكيد خصوصاً وأنه شاهد ملعب الجامعة على أرض الواقع


 (مرشد الخالدي)


...................................


أعجبتني مخاطبة الفيفا للجامعة وحرصهم على المواصفات للجامعات واختراع مضمار مستطيل.. الرحمة لعقلي


 (محمد الدرعان)


.......................


(الإعلامي أمس واليوم) تمنيت لو طرحت حلولاً حتى نستفيد أكثر حول الإعلاميين أيام زمان وإعلاميي هالفترة


 (فهد المالكي)


ـ أشرت إلى بعض من ذلك أخي فهد وأهمها التدريب والتأهيل من قبل المؤسسات الإعلامية لمنسوبيها والتثقيف الذاتي من الإعلامي لنفسه.


............................


(الإعلامي أمس واليوم) مقال في الصميم


 (فهد الصيعري)


..............................


لا توجد جهة اسمها الشئون الهندسية بالرئاسة إنما وكالة الشئون الفنية وتشمل إدارة الصيانة والتشغيل وإدارة الدراسات والتصاميم وإدارة الجودة والتنفيذ واقتراحك وصل..


 (صمتي هو الحرف 29)


ــ الشئون الهندسية جزء من الدراسات والتصاميم أو تتبع لها المهم وصول الفكرة بغض النظر عن المسميات، ويبدو أنك أحد موظفي الوكالة و(رسالتك وصلت)..


..........................


صوالين حلاقه أجل وحط بعد محلات ملابس ومطاعم عشان يصير مول تجاري بالملعب


 (محمد الدهبان)


 ــ يبدو أنك من قراء العناوين ومؤكد أنك لم تقرأ الموضوع وعن اقتراحك رغم أني أدرك مغزاه لكن ما الذي يمنع؟.. لمعلوميتك في كل ملاعب العالم توجد هذه الأشياء.


 


الفيس بوك


هناك مواصفات ربما لا تصلح أن تطبق في الملاعب الرسمية وخاصة إذا اعتبرنا أنها صممت فقط للألعاب الرجالية وأعتقد أنها من أهم الأسباب الرئيسية، فرغم أن حجم الملعب ليس بالقانوني الدولي الحديث ولكن كنت أتمنى أن يكون هناك إيضاح عن متطلبات الفيفا للألعاب التي يشترك بها العنصر النسائي عالمياً وليست موجودة هنا، وإذا عرفنا السبب بطل العجب ونجي سلمان النمشان من الحرج.


 ـ ما علاقة العنصر النسائي بالموضوع.؟ وبالنسبة لسلمان فلا حرج عليه.


.........................


مع الأسف إعلاميو اليوم لا تجد منهم إلا القليل جداً من يستحق ممارسة هذه المهنة أما عن القنوات فأكثرها أصبحت لا تبحث إلا عن إعلاميي الإثارة، لكسب أكثر عدد من المتابعين، فرحم الله أيام التلكس والبرقيات.


 (صالح بن عبدالله)


..........................


بكل أمانة وصراحة الخلل في تفكير ووعي اللاعبين (أهل القصات) فهم يبحثون عن وجود لهم بالتميز بتلك القصات، وأستغرب الصمت العجيب من المسؤولين مباريات آسيا أكدت الفرق في رقي وتفكير اللاعبين، وهم أمنوا من العقوبة فأساؤوا صمتنا عن الخطأ بحد ذاته فساد في كل جوانب حياتنا حتى طريقة طرحنا لحل القضايا فساد وجهة نظر.


 (أحمد الحميدي العميري النعمي)


ـ أحترم وجهة نظرك والعقوبة أو منع اللاعب من المشاركة تدل على عدم الصمت، القضية هنا في طريقة معالجة الخطأ.


............................


من لا يحترم النظام يجب معاقبته كأن يتم منع اللاعب الذي لا يقيم وزناً للنظام بعدم لعب المباراة التي حضرها مخالفاً وإنذاره وفي حال تكرار ذلك منه مستقبلاً تضاعف العقوبة أما حلق شعر اللاعب بهذه الطريقة فحركة تدل على مهزلة بمعنى الكلمة.


(يزيد الدغيثر)


 والله من وراء القصد،،،