فرصة المنافسة على الدوري لا تزال فرصة في متناول الكبار، هي سانحة للأهلي مثلما هي سانحة للهلال والاتحاد والنصر والشباب.
ـ من الطبيعي أن نسمع من يراهن على فريق ويسقط من حسابات الآخر لكن واقع المنافسة بجولاتها السبع الماضية لا يزال يشير إلى قادم مختلف فيه من القوة والندية ما يجعلني أشير إلى أهمية أن يتفاعل اللاعب الأهلاوي مع المرحلة ليعود إلى جماهيره بذات الروح وبذات المستوى كي يجلب لنا ولهم ما سبق وأن قدمه في الموسم الماضي.
ـ الأهلي يمتلك الأدوات الفنية المتكاملة ويمتلك معها هدافاً بارعاً كعمر السومة هو الاستثناء الذي كسر مجاديف الصعب وبات يضيف للتاريخ الأهلاوي ولنجوميته الشيء الكثير.
ـ سبع جولات تفاوت فيها الأداء الأهلاوي مما أثار المخاوف على أن يكون ذلك التفاوت مقدمة تقصي الفريق عن كل الفرص المتاحة بالمنافسة ولكون المخاوف من مستويات بعض اللاعبين وليس كلهم قد برزت فمن الضرورة أن أقدم نصيحتي للجهاز الإداري تحديداً لكي يسارع في لملمة حالة الضعف المعنوي التي تجلت في بعض اللقاءات السابقة والعمل من أجل توفير الجرعات النفسية والحماسية التي تسهم في نهوض هذا الفريق البطل مجدداً والعودة به إلى حيث كان قوياً وشرساً في خانة المنافسة، ذلك أن المتغير ليس في المهارة ولا في أسلوب التكتيك بل في تراخي وهبوط المؤشر النفسي والمعنوي وهو ما يلعب الدور الأكبر في وضعية التنافس ووضعية البحث عن القمة وتحقيق الألقاب.
ـ أدرك يقيناً بأن تهاوي مستويات الأهلي في بعض مباريات الدوري السابقة ليس إلا حالة عرضية لا استدامة لها، فكل المعطيات المحيطة بالفريق تشير إلى أن عناصر العمل مؤهلة لإضافة الجديد المفيد للاعبين وللفريق بشكل عام لكن لقناعتي بأن التذكير بهذا الأمر مهم لمن أعنيهم وجب الإفصاح على أن محاور الارتكاز والفردية التي طغت على تحركات ومهارات بعض اللاعبين تحتاج إلى معالجة فاعلة حتى لا يستفحل أمرها وتصبح بالتالي سبباً في بعثرة هذا التفرد الفني الجميل الذي لا يزال مرهوناً بالأهلي وطبيعته.
ـ الأهلي لديه مقومات حسم كبيرة، دفاعاً ووسطاً وهجومياً وحين أركز على هذا الأخير فالمخرجات المتكررة أثبتت لنا بأن عمر السومة ظاهرة كروية فائقة الروعة والجمال ما إن ينخفض الرتم العام للفريق حتى يبرز ليعوضه بنجومية مطلقة وبأهداف متنوعة وبهدوء خاص هو كعادته من عناوين هذا الموهوب الهداف البارز.
ـ أثق في الأهلي، في لاعبيه، في مدربه، في جمهوره وحين أقول أنا واثق من كل هذه الأطياف التي تشكل واقع العمل الأهلاوي ففي هذه الثقة ما يشجعني على تأكيد المنافسة على اللقب والمنافسة على الصدارة وتكرار المنجزات الثلاثة التي تحققت في الموسم الماضي وسلامتكم.
ـ من الطبيعي أن نسمع من يراهن على فريق ويسقط من حسابات الآخر لكن واقع المنافسة بجولاتها السبع الماضية لا يزال يشير إلى قادم مختلف فيه من القوة والندية ما يجعلني أشير إلى أهمية أن يتفاعل اللاعب الأهلاوي مع المرحلة ليعود إلى جماهيره بذات الروح وبذات المستوى كي يجلب لنا ولهم ما سبق وأن قدمه في الموسم الماضي.
ـ الأهلي يمتلك الأدوات الفنية المتكاملة ويمتلك معها هدافاً بارعاً كعمر السومة هو الاستثناء الذي كسر مجاديف الصعب وبات يضيف للتاريخ الأهلاوي ولنجوميته الشيء الكثير.
ـ سبع جولات تفاوت فيها الأداء الأهلاوي مما أثار المخاوف على أن يكون ذلك التفاوت مقدمة تقصي الفريق عن كل الفرص المتاحة بالمنافسة ولكون المخاوف من مستويات بعض اللاعبين وليس كلهم قد برزت فمن الضرورة أن أقدم نصيحتي للجهاز الإداري تحديداً لكي يسارع في لملمة حالة الضعف المعنوي التي تجلت في بعض اللقاءات السابقة والعمل من أجل توفير الجرعات النفسية والحماسية التي تسهم في نهوض هذا الفريق البطل مجدداً والعودة به إلى حيث كان قوياً وشرساً في خانة المنافسة، ذلك أن المتغير ليس في المهارة ولا في أسلوب التكتيك بل في تراخي وهبوط المؤشر النفسي والمعنوي وهو ما يلعب الدور الأكبر في وضعية التنافس ووضعية البحث عن القمة وتحقيق الألقاب.
ـ أدرك يقيناً بأن تهاوي مستويات الأهلي في بعض مباريات الدوري السابقة ليس إلا حالة عرضية لا استدامة لها، فكل المعطيات المحيطة بالفريق تشير إلى أن عناصر العمل مؤهلة لإضافة الجديد المفيد للاعبين وللفريق بشكل عام لكن لقناعتي بأن التذكير بهذا الأمر مهم لمن أعنيهم وجب الإفصاح على أن محاور الارتكاز والفردية التي طغت على تحركات ومهارات بعض اللاعبين تحتاج إلى معالجة فاعلة حتى لا يستفحل أمرها وتصبح بالتالي سبباً في بعثرة هذا التفرد الفني الجميل الذي لا يزال مرهوناً بالأهلي وطبيعته.
ـ الأهلي لديه مقومات حسم كبيرة، دفاعاً ووسطاً وهجومياً وحين أركز على هذا الأخير فالمخرجات المتكررة أثبتت لنا بأن عمر السومة ظاهرة كروية فائقة الروعة والجمال ما إن ينخفض الرتم العام للفريق حتى يبرز ليعوضه بنجومية مطلقة وبأهداف متنوعة وبهدوء خاص هو كعادته من عناوين هذا الموهوب الهداف البارز.
ـ أثق في الأهلي، في لاعبيه، في مدربه، في جمهوره وحين أقول أنا واثق من كل هذه الأطياف التي تشكل واقع العمل الأهلاوي ففي هذه الثقة ما يشجعني على تأكيد المنافسة على اللقب والمنافسة على الصدارة وتكرار المنجزات الثلاثة التي تحققت في الموسم الماضي وسلامتكم.