خسر الأهلي مباراة، حاله حال أي فريق آخر يخسر في لعبة كرة القدم، لكن الغريب العجيب إن البعض خرج عن صمته معلنا الابتهاج بعثرة هذا الكبير الذي بات المعيار المهم لتحديد الفرح والحزن معا.
ـ جميل هذا الأهلي حتى وهو يخسر تظهر ردة الفعل أمامنا لثتبت أن الأكثرية من غير مدرجاته تلاحقه تكابراً على الإعجاب حين يبدع وتكشف تفاصيل الفرح العارم عندما يتعادل أو يخسر.
ـ هذا الواقع الذي برز مع البطل في هذه المرحلة يجب أن يفتخر به كل الأهلاويون، كما يجب أن يستغله نجوم الفريق لكي يأتي تعويض عثرة الشباب بانتصارات تضمن لهم التربع على هرم الترتيب، وتضمن لهم المحافظة على مكتسبات ما تحقق في الموسم المنصرم.
ـ لو لم يكن بطل الثلاثية في قمة توهجه وعنفوانه لما رأينا هذا الفرح يتوسد كل وسيلة إعلام، أقول لو لم يكن الأهلي كذلك لقناعتي بأن ما حاز عليه أنهك الكثير وأتعب الأكثر.
ـ لا ضير في أن تبرز ملامح الفرح في نفوس هؤلاء وفي كتاباتهم وتغريداتهم، فما طالته الأيادي الخضراء من بطولات ومن أرقام تاريخية ومن نجوم هي الأفضل، يحتم على المنافسين من حوله الانتظار لأي هفوة من أجل أن يعالجوا مرارة الإحباط التي أوجدها لهم طيلة الموسم الماضي.
ـ كبير يا أهلي، كبير بالعمل وكبير بالفعل وكبير بالأسماء التي تتناوب اليوم على إضافة المزيد من البطولات في صفحة مجد جديد يحتفي به التاريخ.
ـ لن أضع من هذه الفكرة مبررات واهية للقفز على خسارة الفريق البطل أمام الشباب، لكنني رأيت أن أرسل الفكرة بكل مضامينها للأهلاويين الذين يجب أن يستوعبوا من هذه الضدية الفرائحية الناتجة عن هزيمته، كونها الوسيلة الوحيدة التي يرى أصحابها أنها الحل للتأثير على سيطرته الميدانية والبطولية في هذا التوقيت، وكمحاولة أخرى تستهدف نسف الاستقرار الفني والإداري والجماهيري الذي يعيشه هذا البطل .
ـ على الأهلاويين جميعا أن يتعاملوا مع هذا الفرح العارم الذي اجتاح البقية لمجرد خسارته من الشباب بما يكفل لهم مواصلة الأداء الرفيع وحصد النقاط المقبلة، بدءا من لقاء الديربي أمام الاتحاد الذي يشكل منعطفاً مهماً للفريق ولاعبيه.
ـ لم يعجبني المشرف العام على فريق كرة القدم حسام أبوداوود، عندما ناقض بيانات الأهلي تجاه الجهاز الطبي في المنتخب .
ـ حسام ينفي أي خطأ، ما يعني ذلك أن العلة من داخل البيت الأهلاوي لا من خارجه .
ـ حتى لا يبرز التناقض بين إدارة الكرة الأهلاوية وإدارة النادي، يجب أن يكون هنالك تنسيق في الأفعال والأقوال، أما أن نرى عكس ذلك فهنا سلبية لا تليق لا بالأهلي ولا بمن يعمل في منظومته ولا من يحدد إطار النهج في أركانه.. وسلامتكم.
ـ جميل هذا الأهلي حتى وهو يخسر تظهر ردة الفعل أمامنا لثتبت أن الأكثرية من غير مدرجاته تلاحقه تكابراً على الإعجاب حين يبدع وتكشف تفاصيل الفرح العارم عندما يتعادل أو يخسر.
ـ هذا الواقع الذي برز مع البطل في هذه المرحلة يجب أن يفتخر به كل الأهلاويون، كما يجب أن يستغله نجوم الفريق لكي يأتي تعويض عثرة الشباب بانتصارات تضمن لهم التربع على هرم الترتيب، وتضمن لهم المحافظة على مكتسبات ما تحقق في الموسم المنصرم.
ـ لو لم يكن بطل الثلاثية في قمة توهجه وعنفوانه لما رأينا هذا الفرح يتوسد كل وسيلة إعلام، أقول لو لم يكن الأهلي كذلك لقناعتي بأن ما حاز عليه أنهك الكثير وأتعب الأكثر.
ـ لا ضير في أن تبرز ملامح الفرح في نفوس هؤلاء وفي كتاباتهم وتغريداتهم، فما طالته الأيادي الخضراء من بطولات ومن أرقام تاريخية ومن نجوم هي الأفضل، يحتم على المنافسين من حوله الانتظار لأي هفوة من أجل أن يعالجوا مرارة الإحباط التي أوجدها لهم طيلة الموسم الماضي.
ـ كبير يا أهلي، كبير بالعمل وكبير بالفعل وكبير بالأسماء التي تتناوب اليوم على إضافة المزيد من البطولات في صفحة مجد جديد يحتفي به التاريخ.
ـ لن أضع من هذه الفكرة مبررات واهية للقفز على خسارة الفريق البطل أمام الشباب، لكنني رأيت أن أرسل الفكرة بكل مضامينها للأهلاويين الذين يجب أن يستوعبوا من هذه الضدية الفرائحية الناتجة عن هزيمته، كونها الوسيلة الوحيدة التي يرى أصحابها أنها الحل للتأثير على سيطرته الميدانية والبطولية في هذا التوقيت، وكمحاولة أخرى تستهدف نسف الاستقرار الفني والإداري والجماهيري الذي يعيشه هذا البطل .
ـ على الأهلاويين جميعا أن يتعاملوا مع هذا الفرح العارم الذي اجتاح البقية لمجرد خسارته من الشباب بما يكفل لهم مواصلة الأداء الرفيع وحصد النقاط المقبلة، بدءا من لقاء الديربي أمام الاتحاد الذي يشكل منعطفاً مهماً للفريق ولاعبيه.
ـ لم يعجبني المشرف العام على فريق كرة القدم حسام أبوداوود، عندما ناقض بيانات الأهلي تجاه الجهاز الطبي في المنتخب .
ـ حسام ينفي أي خطأ، ما يعني ذلك أن العلة من داخل البيت الأهلاوي لا من خارجه .
ـ حتى لا يبرز التناقض بين إدارة الكرة الأهلاوية وإدارة النادي، يجب أن يكون هنالك تنسيق في الأفعال والأقوال، أما أن نرى عكس ذلك فهنا سلبية لا تليق لا بالأهلي ولا بمن يعمل في منظومته ولا من يحدد إطار النهج في أركانه.. وسلامتكم.
