طبيب المنتخب يخطئ ويكابر، وتيسير الجاسم قبل أن يصبح أهلاويا في نظر البعض هو لاعب منتخب فلماذا هذا الخلط العجيب ؟
- اسأل بعض المتعصبين في الإعلام الذين انتقوا من حالة الخطأ الطبي تجاه اللاعب ما ينسجم وعداوتهم للكيان، في حين تنازلوا عن منطق الصواب وانتقاد هذه الجريمة الطبية التي لم نكن نتوقعها من كوادر يفترض أن تكون هي الأفضل في العمل والأفضل اتزاناً وشجاعة في حال الخطأ إن وجد.
- ماذا لو أن الإدارة الأهلاوية مارست الصمت على ما طال تيسير المنتخب وليس تيسير الأهلي؟
- سؤال يفرض تواجده على مشهد الحدث فيما العاقل سيجزم بأن أي تساهل أو تجاهل فذلك يعني المزيد من الضحايا على يد هذا الجهاز الطبي الذي حتى شجاعة الاعتذار باتت من المحرمات في نهجه وأسلوبه.
- بيان الأهلي وما تضمنه من حقائق صادمة لنا ولإدارة المنتخب يمثل جدار حماية لبقية لاعبي ونجوم الأخضر السعودي، وبالتالي فعلى الجميع أن يحيد عبث التعصب العاطفي ويتعامل مع قضية خطيرة تعنى بالأخطاء الطبية التي قد يستفحل أمرها مستقبلا فيكون تأثيرها فاجعاً على كرة القدم ونجومها وكل من يهتم بشؤونها.
- تيسير الجاسم تم إرغامه على حقنة ظهراً، كما تم إرغامه على أن يشارك في التمارين مساءً، في حين نعرف أن هذه الحقنة عندما تمنح للاعب المصاب فهو بذلك يحتاج إلى راحة يومين على الأقل وهذا ما تجاوزه طبيب المنتخب الدكتور صالح الحارثي وبقية الكادر المساند معه.
- ليست القضية تبني موقفاً أهلاوياً كما يتوهم البعض بل القضية تبني موقفاً مضاداً تجاه هذه الكوارث الطبية التي بدأت تغزو المنتخب الوطني ولاعبيه تحت بند التساهل واللامبالاة .
- شكراً من القلب لهذه الاحترافية الأهلاوية المدعمة بكافة التفاصيل حول ما تعرض له تيسير الجاسم، والأمل أن يكون هذا الدرس شافيا وافياً للقادم ولهذا الجهاز الطبي الذي ظهر لنا عبر العربية أكثر غضباً وأكثر تشنجاً وأكثر إدانة.
- الإتي .. فاق .. هزم الهلال بجدارة واستحقاق.
- ما ظهر به فارس الدهناء في الجولات الثلاث الأولى من دورينا وتحديداً فوزه على النصر والهلال تباعاً يعطي دلالة على أن هذا الفارس سيعود كما كان.
- الجميل في الاتفاق إنه يعمل بهدوء وهذا بالطبع ذكاء إداري يحسب لرئيسه الشاب خالد الدبل.
- ماذا يمكن للأهلي أن يقدمه هذا المساء أمام الشباب ؟
- نزال مهم في مسيرة التمسك بصدارة الترتيب بالنسبة للأهلي كما هو كذلك مهم لليث الشبابي الذي يطمح في أن يوقف نزف النقاط ويعدل توازنه مبكراً حتى لا يتفاقم الألم وتكبر المعاناة.
- ننتظر هذا اللقاء وننتظر من المحلي عبدالرحمن السلطان مستوى تحكيمياً جيداً يختلف عما كان عليه فهد المرداسي في مواجهة الفريقين الموسم الماضي.. وسلامتكم.
- اسأل بعض المتعصبين في الإعلام الذين انتقوا من حالة الخطأ الطبي تجاه اللاعب ما ينسجم وعداوتهم للكيان، في حين تنازلوا عن منطق الصواب وانتقاد هذه الجريمة الطبية التي لم نكن نتوقعها من كوادر يفترض أن تكون هي الأفضل في العمل والأفضل اتزاناً وشجاعة في حال الخطأ إن وجد.
- ماذا لو أن الإدارة الأهلاوية مارست الصمت على ما طال تيسير المنتخب وليس تيسير الأهلي؟
- سؤال يفرض تواجده على مشهد الحدث فيما العاقل سيجزم بأن أي تساهل أو تجاهل فذلك يعني المزيد من الضحايا على يد هذا الجهاز الطبي الذي حتى شجاعة الاعتذار باتت من المحرمات في نهجه وأسلوبه.
- بيان الأهلي وما تضمنه من حقائق صادمة لنا ولإدارة المنتخب يمثل جدار حماية لبقية لاعبي ونجوم الأخضر السعودي، وبالتالي فعلى الجميع أن يحيد عبث التعصب العاطفي ويتعامل مع قضية خطيرة تعنى بالأخطاء الطبية التي قد يستفحل أمرها مستقبلا فيكون تأثيرها فاجعاً على كرة القدم ونجومها وكل من يهتم بشؤونها.
- تيسير الجاسم تم إرغامه على حقنة ظهراً، كما تم إرغامه على أن يشارك في التمارين مساءً، في حين نعرف أن هذه الحقنة عندما تمنح للاعب المصاب فهو بذلك يحتاج إلى راحة يومين على الأقل وهذا ما تجاوزه طبيب المنتخب الدكتور صالح الحارثي وبقية الكادر المساند معه.
- ليست القضية تبني موقفاً أهلاوياً كما يتوهم البعض بل القضية تبني موقفاً مضاداً تجاه هذه الكوارث الطبية التي بدأت تغزو المنتخب الوطني ولاعبيه تحت بند التساهل واللامبالاة .
- شكراً من القلب لهذه الاحترافية الأهلاوية المدعمة بكافة التفاصيل حول ما تعرض له تيسير الجاسم، والأمل أن يكون هذا الدرس شافيا وافياً للقادم ولهذا الجهاز الطبي الذي ظهر لنا عبر العربية أكثر غضباً وأكثر تشنجاً وأكثر إدانة.
- الإتي .. فاق .. هزم الهلال بجدارة واستحقاق.
- ما ظهر به فارس الدهناء في الجولات الثلاث الأولى من دورينا وتحديداً فوزه على النصر والهلال تباعاً يعطي دلالة على أن هذا الفارس سيعود كما كان.
- الجميل في الاتفاق إنه يعمل بهدوء وهذا بالطبع ذكاء إداري يحسب لرئيسه الشاب خالد الدبل.
- ماذا يمكن للأهلي أن يقدمه هذا المساء أمام الشباب ؟
- نزال مهم في مسيرة التمسك بصدارة الترتيب بالنسبة للأهلي كما هو كذلك مهم لليث الشبابي الذي يطمح في أن يوقف نزف النقاط ويعدل توازنه مبكراً حتى لا يتفاقم الألم وتكبر المعاناة.
- ننتظر هذا اللقاء وننتظر من المحلي عبدالرحمن السلطان مستوى تحكيمياً جيداً يختلف عما كان عليه فهد المرداسي في مواجهة الفريقين الموسم الماضي.. وسلامتكم.
