غادر مساعد الزويهري مثلما غادر من سبقوه وظل الأهلي شامخاً بشموخ كل من ينتمي إليه لاعباً ومشجعاً وعضو شرف.
ـ نتفق على أن الزويهري نجح لكن طالما أن ظروفه الخاصة لا تسعفه بالبقاء فلا نملك إلا أن نقول له ما قصرت، كفيت ووفيت وبذلت من العمل ما يكفي لإنصافك.
ـ الدوري والكأس والسوبر ثلاثية حصيلة فترة ذهبية للزويهري لا يمكن لأحد أن يقفز عليها أو يسهو عن التذكير بها وهذه الحصيلة الذهبية هي التي ستدفع البديل القادم لمساعد لكي يبذل كل شيء من أجل أن يضيف لها المزيد من الألقاب ولا سيما أن أدوات التفوق حاضرة قبل مساعد وحاضرة بعد مساعد.
ـ نتفهم عاطفة البعض فنبادلهم الرأي الذي يشير إلى أن الأهلي بخالد سيبقى قوياً، فحين نتفهم كل من يحاول استغلال هذا الظرف الذي طرأ باستقالة الزويهري لنقول (العبوا غيرها) فكل محاولة تستهدف التأثير على هذا الكيان العملاق لن تزيده إلا قوة وإذا ما كان اليوم بطلاً لثلاثية الموسم الماضي ففي القريب العاجل سيضيف للرقم أرقاماً أخرى وكيف لا يضيف الأهلي ذلك وهو القلعة الذهبية التي تعشق القمة والبقاء على أعتابها.
ـ ما قيل ويقال عن استقالة الزويهري سبق أن سمعناه مع استقالة فهد بن خالد والنتيجة خسر المغرضون وكسب الأهلي ود البطولات، فشلت عباراتهم وتفوق الأهلي على البقية.
ـ لم ولن يقف هذا الكيان الكبير على اسم بعينه، غادر منه اللاعب النجم والرئيس الناجح وعضو الشرف الداعم فيما ظل كما عهدناه ثابتاً ومستقراً ومنافساً بل وبطلاً يمتهن كل الأولويات ويصنع أفراحه لكل من يعشقه ويهيم في شعاره حباً.
ـ على الأهلي والأهلاويين أن يقفزوا عما يحاك ضدهم وعلى مساعد الزويهري أن يثبت عشقه للكيان بالبقاء داعماً ومسانداً، فهذه تحديداً هي التعرية الفخمة التي تردع كل صوت يتطاول على الكيان ويرمي أفكاره العابثة في طريق الاستقرار رغبة في بعثرة هذا التفوق الأهلاوي وطموحاً في التأثير على من يتولى شؤونه.
ـ أدرك أن جمهور الأهلي واعٍ ولن يقبل أن تمرر عليه هذه الأساليب كإدراكي بأن البديل القادم سيكون إضافة أخرى لنجاح العمل وقيمة معنوية وإدارية جديدة تقول كلمتها وتصنع المزيد من الفرح في قلب كل أهلاوي.
ـ فقط ادعموا ناديكم وساندوه وتذكروا بيان الرمز الذي وضح فيه كل شيء وانطلقوا لبناء مرحلة بطولية أخرى يكون عنوانها هذه المرة آسيا والعالمية ..
وسلامتكم.
ـ نتفق على أن الزويهري نجح لكن طالما أن ظروفه الخاصة لا تسعفه بالبقاء فلا نملك إلا أن نقول له ما قصرت، كفيت ووفيت وبذلت من العمل ما يكفي لإنصافك.
ـ الدوري والكأس والسوبر ثلاثية حصيلة فترة ذهبية للزويهري لا يمكن لأحد أن يقفز عليها أو يسهو عن التذكير بها وهذه الحصيلة الذهبية هي التي ستدفع البديل القادم لمساعد لكي يبذل كل شيء من أجل أن يضيف لها المزيد من الألقاب ولا سيما أن أدوات التفوق حاضرة قبل مساعد وحاضرة بعد مساعد.
ـ نتفهم عاطفة البعض فنبادلهم الرأي الذي يشير إلى أن الأهلي بخالد سيبقى قوياً، فحين نتفهم كل من يحاول استغلال هذا الظرف الذي طرأ باستقالة الزويهري لنقول (العبوا غيرها) فكل محاولة تستهدف التأثير على هذا الكيان العملاق لن تزيده إلا قوة وإذا ما كان اليوم بطلاً لثلاثية الموسم الماضي ففي القريب العاجل سيضيف للرقم أرقاماً أخرى وكيف لا يضيف الأهلي ذلك وهو القلعة الذهبية التي تعشق القمة والبقاء على أعتابها.
ـ ما قيل ويقال عن استقالة الزويهري سبق أن سمعناه مع استقالة فهد بن خالد والنتيجة خسر المغرضون وكسب الأهلي ود البطولات، فشلت عباراتهم وتفوق الأهلي على البقية.
ـ لم ولن يقف هذا الكيان الكبير على اسم بعينه، غادر منه اللاعب النجم والرئيس الناجح وعضو الشرف الداعم فيما ظل كما عهدناه ثابتاً ومستقراً ومنافساً بل وبطلاً يمتهن كل الأولويات ويصنع أفراحه لكل من يعشقه ويهيم في شعاره حباً.
ـ على الأهلي والأهلاويين أن يقفزوا عما يحاك ضدهم وعلى مساعد الزويهري أن يثبت عشقه للكيان بالبقاء داعماً ومسانداً، فهذه تحديداً هي التعرية الفخمة التي تردع كل صوت يتطاول على الكيان ويرمي أفكاره العابثة في طريق الاستقرار رغبة في بعثرة هذا التفوق الأهلاوي وطموحاً في التأثير على من يتولى شؤونه.
ـ أدرك أن جمهور الأهلي واعٍ ولن يقبل أن تمرر عليه هذه الأساليب كإدراكي بأن البديل القادم سيكون إضافة أخرى لنجاح العمل وقيمة معنوية وإدارية جديدة تقول كلمتها وتصنع المزيد من الفرح في قلب كل أهلاوي.
ـ فقط ادعموا ناديكم وساندوه وتذكروا بيان الرمز الذي وضح فيه كل شيء وانطلقوا لبناء مرحلة بطولية أخرى يكون عنوانها هذه المرة آسيا والعالمية ..
وسلامتكم.