* حاولت أن أقرن إدارة الاتحاد الحالية بالنجاح فآلت المحاولة إلى حاصل الناتج السالب من الأرقام.
* فالاتحاد الذي نجح مع كل الإدارات واعتلى منصات التتويج وحاز على البطولات ها هو مع إدارة إبراهيم البلوي يتجرع مرارة الحرمان ، خسر هيبته وتنازل عن قوته وأصبح مثقلا بالديون.
* ماذا قدمت هذه الإدارة لجماهير الاتحاد أكثر من العزف على عدد الحضور والبحث في حصيلة التذاكر؟
* لم يسبق لعميد النوادي أن شهد حالة مماثلة لسوء الإدارة مثلما هو عليه اليوم، والغريب أن الوضع بات أكثر ألما على عقول وقلوب الاتحاديين وأوراق التاريخ، إلا أن الفئة المؤثرة في إعلامه لا تزال تبحث عن المبررات وتنأى بأقلامها ومساحاتها عن أي نقد يطال البلوي إبراهيم وأعضاء إدارته .
* هذه المجاملة وتلك المحاباة لم ولن تغير من واقع ضعف الاتحاد بل إنها وللحق ستضاعف من خيبة الأمل وإذا ما استمرت على منوال هذا التماهي المصتنع فالحصيلة التي يعيشها الإتي في هذه المرحلة سيتضاعف مع مرور الوقت إلى أن يصل بحال المونديالي حال تلك الأندية التي تنافس على الهبوط إن لم يكن في الموسم المقبل فالمواسم التي تليه هي من سيشهد على كل صور العبث بكيان لا يستحق أن يبقى على ما هو عليه اليوم.
* أبلغ ما قيل ومن سنوات، أو بالأحرى أفضل ما سمعناه عن الاتحاد ومستقبله يكمن في مقولة الأمير خالد بن فهد الذي قال في مقابلة متلفزة وبعبارة قصيرة (الاتحاد بعد رحيل عبدالمحسن بن عبدالملك آل الشيخ انتهى ومستقبله سيكون مظلما).
* صدق هذا الاتحادي العاشق الذي سبق الكل بنظرته وما قاله قبل سنوات ها نحن مع الاتحاديين أنفسهم نشهد عليه، فلا هو منصور البلوي أوفى بوعوده ولا هي إدارة شقيقه حفظت للاتحاد كبريائه، ولعل المستويات والنتائج والصفقات وآلية العمل والتخطيط هي أبرز المدلولات على واقع هذا العميد وكيف أصبح.
* الإتي يحتاج إلى إدارة صادقة مع جماهيرها العريضة، فلم يعد للوعود الرنانة قبول لاسيما أن تجربة تلك الجماهير مع الوعود وشركات الرعاية والصفقات الاحترافية تمثل تجربة مريرة عنوانها (الزيف).
* فهل من بديل يأتي ليحفظ للإتي هيبته وعنفوان قوته ويعيده إلى مسرح المنافسات من جديد؟
* نترقب جديد المرشحين للرئاسة، ونترقب تعديل المسار، فإما أن نرى الحل وإما أن نرى المزيد من الانكسار.. وسلامتكم.
* فالاتحاد الذي نجح مع كل الإدارات واعتلى منصات التتويج وحاز على البطولات ها هو مع إدارة إبراهيم البلوي يتجرع مرارة الحرمان ، خسر هيبته وتنازل عن قوته وأصبح مثقلا بالديون.
* ماذا قدمت هذه الإدارة لجماهير الاتحاد أكثر من العزف على عدد الحضور والبحث في حصيلة التذاكر؟
* لم يسبق لعميد النوادي أن شهد حالة مماثلة لسوء الإدارة مثلما هو عليه اليوم، والغريب أن الوضع بات أكثر ألما على عقول وقلوب الاتحاديين وأوراق التاريخ، إلا أن الفئة المؤثرة في إعلامه لا تزال تبحث عن المبررات وتنأى بأقلامها ومساحاتها عن أي نقد يطال البلوي إبراهيم وأعضاء إدارته .
* هذه المجاملة وتلك المحاباة لم ولن تغير من واقع ضعف الاتحاد بل إنها وللحق ستضاعف من خيبة الأمل وإذا ما استمرت على منوال هذا التماهي المصتنع فالحصيلة التي يعيشها الإتي في هذه المرحلة سيتضاعف مع مرور الوقت إلى أن يصل بحال المونديالي حال تلك الأندية التي تنافس على الهبوط إن لم يكن في الموسم المقبل فالمواسم التي تليه هي من سيشهد على كل صور العبث بكيان لا يستحق أن يبقى على ما هو عليه اليوم.
* أبلغ ما قيل ومن سنوات، أو بالأحرى أفضل ما سمعناه عن الاتحاد ومستقبله يكمن في مقولة الأمير خالد بن فهد الذي قال في مقابلة متلفزة وبعبارة قصيرة (الاتحاد بعد رحيل عبدالمحسن بن عبدالملك آل الشيخ انتهى ومستقبله سيكون مظلما).
* صدق هذا الاتحادي العاشق الذي سبق الكل بنظرته وما قاله قبل سنوات ها نحن مع الاتحاديين أنفسهم نشهد عليه، فلا هو منصور البلوي أوفى بوعوده ولا هي إدارة شقيقه حفظت للاتحاد كبريائه، ولعل المستويات والنتائج والصفقات وآلية العمل والتخطيط هي أبرز المدلولات على واقع هذا العميد وكيف أصبح.
* الإتي يحتاج إلى إدارة صادقة مع جماهيرها العريضة، فلم يعد للوعود الرنانة قبول لاسيما أن تجربة تلك الجماهير مع الوعود وشركات الرعاية والصفقات الاحترافية تمثل تجربة مريرة عنوانها (الزيف).
* فهل من بديل يأتي ليحفظ للإتي هيبته وعنفوان قوته ويعيده إلى مسرح المنافسات من جديد؟
* نترقب جديد المرشحين للرئاسة، ونترقب تعديل المسار، فإما أن نرى الحل وإما أن نرى المزيد من الانكسار.. وسلامتكم.