الأهلي في صدارة الترتيب، تجاوز الصعب وبقي الأصعب، والحلم الكبير الذي طال أمده بات على مقربة من دواليب منجزاته، المهم أولا أن تصبح تلك النزالات المتبقية من عمر الدوري بمثابة المشروع الناجح الذي تأتي نتائجه بما يحقق لنجوم الأخضر مبتغى الطموح ومراد الغاية.
- الفيصلي، الرائد، هجر، الفتح ومعهم الهلال، هؤلاء منهم تتحدد الملامح وبهم قد يكتب التاريخ العنوان العريض (الأهلي بطلا للدوري).
- ندرك مع كل فاهم بمتغيرات كرة القدم وأحوالها أن المهمة المتبقية هي الأصعب سواء للأهلي أو سواء لمنافسه الهلال مثلما ندرك جيدا أن لهذا اللقب الغالي عربوناً يقدمه اللاعب بحماسته ومهارته وإصراره على التحدي، وكل ذلك أراه اليوم شعارا يرفعه الأهلاويون، وأعني بهم نجوم الفريق الذين تفوقوا على كل الظروف حتى وصلوا قمة الهرم واعتلوا هامة الترتيب واقتربوا بالفعل من بطولة هي الحلم الذي يراود عشاقهم والمحبين لهم .
- فنيا اللعبة بيد الأهلي والدوري على رأسه، وإذا ما حافظوا على حصد النقاط وألغوا من حساباتهم الخسارة، فهمو أي هذا اللقب لهم ولن يذهب لغيرهم، المهم الفوز في أربعة لقاءات والتعادل على الأقل مع الهلال فالحصيلة إن جاءت كذلك فالدوري سيذهب حيث يقطن الأهلي وستحتفي العروس بعودته وسيبتهج شارع التحلية من بعد عقود صام فيها عن فرحة اللقب وفرحة الظفر ببريقه.
- التركيز على الفوز هو الخيار الأوحد، وخوض تلك اللقاءات المتبقية بثقافة لقاءات الكؤوس سيضمن للأهلي بدرجة عالية حلمه المنتظر، أما إذا تهاون الفريق أو تكاسل لاعبوه وبالتحديد أمام الفيصلي والرائد وهجر والفتح فالفرصة التي نراها اليوم سانحة ستتبدل حالها وستأتي إلينا وإلى الأهلاويين في قالب الصعب والصدمة .
- منذ عام 2011 والأهلي هو الرقم الثابت في المنافسة ، صحيح إن الحظ العاثر حال دون فوزه بالدوري، إلا أن ذلك لا يلغي حقيقة إنه الفريق الأفضل والأجدر به نظرا لما يحمل من المقومات الفنية والعناصرية التي دائما ما تأتي لتنصفه وتنصف حجم العمل المبذول تجاهه .
- هانت يا كبير جدة وحبيبها، المهم والأهم أن نرى في نجومك الكثير من الرغبة والأكثر من العطاء، ومتى ما كانوا على هذا النهج فالبداية الجميلة ستؤول إلى نهايات فرح عارم يجتاح كل بقعة أرض يسكنها أهلاوي.
- ختاما السيستم معطل في الاتحاد .. إلى متى وكم مدة الأعطال؟ لا نعلم عن ذلك لكننا نعلم أن الذي يقوده اليوم مجرد عبث وحل عليه بالخيبة والضياع والفشل.. وسلامتكم.
- الفيصلي، الرائد، هجر، الفتح ومعهم الهلال، هؤلاء منهم تتحدد الملامح وبهم قد يكتب التاريخ العنوان العريض (الأهلي بطلا للدوري).
- ندرك مع كل فاهم بمتغيرات كرة القدم وأحوالها أن المهمة المتبقية هي الأصعب سواء للأهلي أو سواء لمنافسه الهلال مثلما ندرك جيدا أن لهذا اللقب الغالي عربوناً يقدمه اللاعب بحماسته ومهارته وإصراره على التحدي، وكل ذلك أراه اليوم شعارا يرفعه الأهلاويون، وأعني بهم نجوم الفريق الذين تفوقوا على كل الظروف حتى وصلوا قمة الهرم واعتلوا هامة الترتيب واقتربوا بالفعل من بطولة هي الحلم الذي يراود عشاقهم والمحبين لهم .
- فنيا اللعبة بيد الأهلي والدوري على رأسه، وإذا ما حافظوا على حصد النقاط وألغوا من حساباتهم الخسارة، فهمو أي هذا اللقب لهم ولن يذهب لغيرهم، المهم الفوز في أربعة لقاءات والتعادل على الأقل مع الهلال فالحصيلة إن جاءت كذلك فالدوري سيذهب حيث يقطن الأهلي وستحتفي العروس بعودته وسيبتهج شارع التحلية من بعد عقود صام فيها عن فرحة اللقب وفرحة الظفر ببريقه.
- التركيز على الفوز هو الخيار الأوحد، وخوض تلك اللقاءات المتبقية بثقافة لقاءات الكؤوس سيضمن للأهلي بدرجة عالية حلمه المنتظر، أما إذا تهاون الفريق أو تكاسل لاعبوه وبالتحديد أمام الفيصلي والرائد وهجر والفتح فالفرصة التي نراها اليوم سانحة ستتبدل حالها وستأتي إلينا وإلى الأهلاويين في قالب الصعب والصدمة .
- منذ عام 2011 والأهلي هو الرقم الثابت في المنافسة ، صحيح إن الحظ العاثر حال دون فوزه بالدوري، إلا أن ذلك لا يلغي حقيقة إنه الفريق الأفضل والأجدر به نظرا لما يحمل من المقومات الفنية والعناصرية التي دائما ما تأتي لتنصفه وتنصف حجم العمل المبذول تجاهه .
- هانت يا كبير جدة وحبيبها، المهم والأهم أن نرى في نجومك الكثير من الرغبة والأكثر من العطاء، ومتى ما كانوا على هذا النهج فالبداية الجميلة ستؤول إلى نهايات فرح عارم يجتاح كل بقعة أرض يسكنها أهلاوي.
- ختاما السيستم معطل في الاتحاد .. إلى متى وكم مدة الأعطال؟ لا نعلم عن ذلك لكننا نعلم أن الذي يقوده اليوم مجرد عبث وحل عليه بالخيبة والضياع والفشل.. وسلامتكم.
