- مونتاري الذي نراه في الاتحاد أقرب للمصارع منه للاعب كرة القدم المحترف .
- في نزال الوحدة لم يترك هذا المصارع من حركة مشينة إلا وفعلها والمؤسف أن الحكم محمد القرني تغاضى مرة ومرتين وثلاث واثبت لنا كيف يفكر عمر المهنا وكيف يصنع مواهب التحكيم .
- الخشونة هي الوجه الأكثر قبحا في ميادين اللعبة الجماهيرية، وإذا تفاقمت على طريقة ما يفعله مونتاري الاتحاد فالخوف أن نخسر الكثير من المواهب بعد أن نخسر الروح الرياضية .
- أما الحكم القرني فسؤالي: كيف تم اعتماده كحامل صافرة ؟
- اسأل في الوقت الذي لايزال فيه القرني يواصل كوارث القرار، ففي أبها رأينا ما فعله مع ضمك وفي جدة رأينا ما فعله مع مونتاري وطالما أن هذه النوعية من الحكام هي من يراهن عليها عمر المهنا ولجنته فما نقوله اليوم سنقوله غدا، على التحكيم تعظيم سلام.
- لا يهمني في خضم هذا التناول المكتوب سوى انتقاد حالة الخطأ ولا يعنيني مونتاري ولا القرني بقدر ما يعنيني البحث عن معالجة سريعة لمثل هذه الهفوات الخطيرة التي ترتفع معدلاتها دونما نجد من لجنة الحكام ومن رئيسها المهنا أي دور فعلي يبرهن على رغبة صادقة تستهدف القضاء على الخطأ حتى لا يستفحل أمره فيصبح حالة مألوفة يتسابق عليها البقية .
- كثر الصخب وتعالت الأصوات مطالبة بتعديل واقع كرتنا ومسابقاتنا، وبرغم أن الجميع اتفق على ذلك إلا أن اتحاد الكرة ولجانه صامدون على نهج العبث فلا هم تفهموا مطالب الرياضيين ولا هم غادروا كراسي المسؤولية .
- هذا الاتحاد مرض عضال أصاب أوردة الرياضة وأصابها في مقتل فهل من حل يا كبار الرياضة ؟
- حتى قوانين كرة القدم يجهلون لوائحها، ولعل ما يحدث في قضية احتجاج الاتحاد هو الدليل والبرهان على هذا الجهل المتأصل في أروقة اتحاد عيد .
- لجنة ترمي على أخرى، وهذا إن دل فإنما يدل على عدم تحمل المسؤولية وعدم المعرفة بالقانون بل هو الشاهد على أن من يتولى قيادة هذا الاتحاد مجرد أسماء بلا فكر وبلا معنى .
- حلوها مع هؤلاء، فالوضع الرياضي لم يعد يتحمل المزيد من المهازل، نقول حلوها مع هؤلاء فالمرحلة تستوجب سرعة البحث عن فرصة ترقى بها كرتنا وهذا لن يتحقق إلا حين نرى البديل المناسب الذي يأتي لنا ببشارة مسح كل صور الكوارث التي برزت مع عيد واتحاده ولجانه المختلفة.. وسلامتكم.
- في نزال الوحدة لم يترك هذا المصارع من حركة مشينة إلا وفعلها والمؤسف أن الحكم محمد القرني تغاضى مرة ومرتين وثلاث واثبت لنا كيف يفكر عمر المهنا وكيف يصنع مواهب التحكيم .
- الخشونة هي الوجه الأكثر قبحا في ميادين اللعبة الجماهيرية، وإذا تفاقمت على طريقة ما يفعله مونتاري الاتحاد فالخوف أن نخسر الكثير من المواهب بعد أن نخسر الروح الرياضية .
- أما الحكم القرني فسؤالي: كيف تم اعتماده كحامل صافرة ؟
- اسأل في الوقت الذي لايزال فيه القرني يواصل كوارث القرار، ففي أبها رأينا ما فعله مع ضمك وفي جدة رأينا ما فعله مع مونتاري وطالما أن هذه النوعية من الحكام هي من يراهن عليها عمر المهنا ولجنته فما نقوله اليوم سنقوله غدا، على التحكيم تعظيم سلام.
- لا يهمني في خضم هذا التناول المكتوب سوى انتقاد حالة الخطأ ولا يعنيني مونتاري ولا القرني بقدر ما يعنيني البحث عن معالجة سريعة لمثل هذه الهفوات الخطيرة التي ترتفع معدلاتها دونما نجد من لجنة الحكام ومن رئيسها المهنا أي دور فعلي يبرهن على رغبة صادقة تستهدف القضاء على الخطأ حتى لا يستفحل أمره فيصبح حالة مألوفة يتسابق عليها البقية .
- كثر الصخب وتعالت الأصوات مطالبة بتعديل واقع كرتنا ومسابقاتنا، وبرغم أن الجميع اتفق على ذلك إلا أن اتحاد الكرة ولجانه صامدون على نهج العبث فلا هم تفهموا مطالب الرياضيين ولا هم غادروا كراسي المسؤولية .
- هذا الاتحاد مرض عضال أصاب أوردة الرياضة وأصابها في مقتل فهل من حل يا كبار الرياضة ؟
- حتى قوانين كرة القدم يجهلون لوائحها، ولعل ما يحدث في قضية احتجاج الاتحاد هو الدليل والبرهان على هذا الجهل المتأصل في أروقة اتحاد عيد .
- لجنة ترمي على أخرى، وهذا إن دل فإنما يدل على عدم تحمل المسؤولية وعدم المعرفة بالقانون بل هو الشاهد على أن من يتولى قيادة هذا الاتحاد مجرد أسماء بلا فكر وبلا معنى .
- حلوها مع هؤلاء، فالوضع الرياضي لم يعد يتحمل المزيد من المهازل، نقول حلوها مع هؤلاء فالمرحلة تستوجب سرعة البحث عن فرصة ترقى بها كرتنا وهذا لن يتحقق إلا حين نرى البديل المناسب الذي يأتي لنا ببشارة مسح كل صور الكوارث التي برزت مع عيد واتحاده ولجانه المختلفة.. وسلامتكم.