المتبقي من الدوري هو مرحلة الأقوياء ومن يرغب في أن يكون فارساً لهذه المرحلة عليه أولاً توفير الأدوات التي تؤهله لذلك فنياً وإدارياً وجماهيرياً وإن قلت إعلامياً فالإعلام الذي أعنيه هو صوت مسؤول يجيد لعبة التأثير لا صوت كاتب أو محلل أو برنامج يميل مع الريح حيث مالت.
ـ المنافسة على اللقب تزداد إثارة والندية في جولاتها المتبقية كبيرة والأهلي مع الهلال مع الاتحاد يتسابقون في مضمار القوة وكل فريق يطمح أن يختصر المسافة ويكسب ود اللقب وكل هذا دليل على أن اتجاه الدوري بات يأخذ المنحنى الأبرز الذي يشكل الإضافة النوعية لقوته على اعتبار أن المنافسة بين الكبار لها طابها المختلف.
ـ يقول أسامة هوساوي مناشداً جماهيره الوقوف مع فريقه.. هذه مرحلة الأقوياء ونحن نقول مع أسد الدفاع الأهلاوي صدقت فمن يرغب في اللقب مطالب بأن يلملم كل أوراقه ويوجد أدواته حتى يستطيع أن يبقى في دائرة القوة ودائرة الترشيح لنيل اللقب.
ـ شخصياً أرى أن الجولات القادمة سيتلاشى فيها حضور الاتحاد ليس تقليلاً من تاريخه وإمكاناته بل لقناعتي بأن المنافسة هنا ستقتصر على الثنائي الأهلي والهلال واللقب الذي هو غاية الجميع لن يحسم سوى في الأمتار الأخيرة نظراً لارتفاع القوة الفنية لأغلبية الفرق التي هي الأخرى تبحث لها عن مراكز دافئة تنأى بنفسها من خلالها عن شبح الهبوط.
ـ القادم لعبة مدرب ولعبة إدارة ولن أقول لعبة لاعب كون اللاعب في هذه المرحلة يمثل مخرجات ما يحيط به فنياً وإدارياً وحتى جماهيرياً وأي فريق يستطيع هذه اللعبة ويتقن أدواتها وأساليبها حتماً سيكون هو الأقرب لنيل الدوري.
ـ أفضل المدربين بالترتيب غوميس مدرب التعاون يليه ثانياً جلال القادري مدرب الخليج ومن ثم جروس الأهلي ودونيس الهلال.
ـ الأول والثاني بأقل الإمكانات وأبسط الأدوات تفوقا والثالث والرابع بأكبر الإمكانات والأدوات نجحا لكنه نجاح نسبي لا يرقى إلى ما تبحث عنه جماهير هذين الفريقين العريقين.
ـ أما الأفضل من بين المحترفين فسيبقى جهاد الحسين وريفاس ومن بعدهما إدواردو الأبرز والأكثر تأثيراً في المستوى والنتيجة.
ـ عموماً نحن أمام مرحلة مفصلية تتحدد من خلالها ملامح بطل الدوري وتتحدد من خلالها كذلك معرفة الهابطين وهذه المرحلة برغم أهميتها إلا أننا نتمنى أن تكون رائعاً بجميع ما تحمله وسلامتكم.
ـ المنافسة على اللقب تزداد إثارة والندية في جولاتها المتبقية كبيرة والأهلي مع الهلال مع الاتحاد يتسابقون في مضمار القوة وكل فريق يطمح أن يختصر المسافة ويكسب ود اللقب وكل هذا دليل على أن اتجاه الدوري بات يأخذ المنحنى الأبرز الذي يشكل الإضافة النوعية لقوته على اعتبار أن المنافسة بين الكبار لها طابها المختلف.
ـ يقول أسامة هوساوي مناشداً جماهيره الوقوف مع فريقه.. هذه مرحلة الأقوياء ونحن نقول مع أسد الدفاع الأهلاوي صدقت فمن يرغب في اللقب مطالب بأن يلملم كل أوراقه ويوجد أدواته حتى يستطيع أن يبقى في دائرة القوة ودائرة الترشيح لنيل اللقب.
ـ شخصياً أرى أن الجولات القادمة سيتلاشى فيها حضور الاتحاد ليس تقليلاً من تاريخه وإمكاناته بل لقناعتي بأن المنافسة هنا ستقتصر على الثنائي الأهلي والهلال واللقب الذي هو غاية الجميع لن يحسم سوى في الأمتار الأخيرة نظراً لارتفاع القوة الفنية لأغلبية الفرق التي هي الأخرى تبحث لها عن مراكز دافئة تنأى بنفسها من خلالها عن شبح الهبوط.
ـ القادم لعبة مدرب ولعبة إدارة ولن أقول لعبة لاعب كون اللاعب في هذه المرحلة يمثل مخرجات ما يحيط به فنياً وإدارياً وحتى جماهيرياً وأي فريق يستطيع هذه اللعبة ويتقن أدواتها وأساليبها حتماً سيكون هو الأقرب لنيل الدوري.
ـ أفضل المدربين بالترتيب غوميس مدرب التعاون يليه ثانياً جلال القادري مدرب الخليج ومن ثم جروس الأهلي ودونيس الهلال.
ـ الأول والثاني بأقل الإمكانات وأبسط الأدوات تفوقا والثالث والرابع بأكبر الإمكانات والأدوات نجحا لكنه نجاح نسبي لا يرقى إلى ما تبحث عنه جماهير هذين الفريقين العريقين.
ـ أما الأفضل من بين المحترفين فسيبقى جهاد الحسين وريفاس ومن بعدهما إدواردو الأبرز والأكثر تأثيراً في المستوى والنتيجة.
ـ عموماً نحن أمام مرحلة مفصلية تتحدد من خلالها ملامح بطل الدوري وتتحدد من خلالها كذلك معرفة الهابطين وهذه المرحلة برغم أهميتها إلا أننا نتمنى أن تكون رائعاً بجميع ما تحمله وسلامتكم.