من هو الأنسب من بين كل الأهلاويين لتولي مهمة الإشراف على فريقهم؟
- سؤال طرح هكذا فيما الإجابة جاءت لتختار طارق كيال بنسبة وصل فيها صوت الأغلبية درجة الاعتقاد بأن هذا هو الرجل المناسب الذي يحمل من المواصفات الإدارية ما يكفي لضبط الأمور داخل الأهلي فكرا وأسلوبا ومنطقا.
- اليوم طارق عاد لبيته، وأجزم بأن هذه العودة برغم أهميتها في التوقيت إلا أنها لن تحقق مراد النجاح إلا حين يلتف حوله الأهلاويون جميعا، ذلك لأن وحدة الصف وقوة الدعم أبرز ما يحتاج إليه الأهلي قبل طارق كيال.
- مرحلة مضت بكل تفاصيلها المملة، ومحاولة إدارة أقدم عليها الزويهري صفحة طويت بكل مضمون فيها، أقول هذا ليقيني بأن استيعاب الخطأ والشجاعة في تصحيحه يلغي العتب ويطمس الغضب ويبني طريقا جديدا يسير فيه الفريق الأهلاوي بثبات حتى يعانق مجده المنتظر.
- روح العمل في أي فريق لا تقتصر على مدرب ولا تختص بلاعب ولا تختزل في إداري، بقدر ما تتمثل في جماعية تسود المشهد وتمتلك القدرة الفائقة على تحجيم الخلل وبناء الإطار الأبرز للقرار والفكر والتعامل، وهذه في تصوري تبقى المطلب الأهم الذي على الأهلاويين مساعدة طارق كيال في إيجاده سريعا، حتى تنتهي العلة والعشوائية التي تجلت مع موسى المحياني، وحان الوقت لكي تذوب في بوتقة تصحيح يفيد هذا الكيان ويفيد مرحلته الحاسمة.
- مؤكد أن أباركان لا يملك عصا موسى، لكنه يمتلك خبرة إدارية وشخصية محبوبة يتوافق عليها الجميع بمن فيهم نجوم الفريق الذين كما أظن هم اليوم أكثر من ابتهج بعودة طارق.
- تلك الحلقة المفقودة بين جروس واللاعبين قد يجدها الأهلاويون في هذا الإداري الجيد وبالتالي نستطيع القول بأن القادم القريب سيقدم لنا الأهلي في ثوب القوة وثوب الانتصارات، على اعتبار أن كل المؤشرات تؤكد لنا عودة الاستقرار الإداري وتؤكد لنا الرغبة العامة في تجاوز كل العثرات السابقة ومن خلال عمل جديد تؤول نتائجه وثماره إلى قمة لاتزال حتى اللحظة تغازل الأهلي.
- آسيويا فاز النصر والهلال وتعادل الاتحاد وخسر الأهلي، فيما حظوظ التأهل لهذا الرباعي لاتزال قائمة بل هي كبيرة نظير الإمكانات التي دائما ما تنحاز لفرقنا قاريا.
- نتفق على أن المهمة صعبة بمنظور احترام أي رؤية فنية للخصوم، أما على واقع الميدان والفوارق فهذه مع تلك تميل لصالح فرقنا السعودية التي يجب أن تعمل المزيد وتغرس الثقة في نفوس لاعبيها حتى نرى اللقب الآسيوي سعوديا بإذن الله.. وسلامتكم.
- سؤال طرح هكذا فيما الإجابة جاءت لتختار طارق كيال بنسبة وصل فيها صوت الأغلبية درجة الاعتقاد بأن هذا هو الرجل المناسب الذي يحمل من المواصفات الإدارية ما يكفي لضبط الأمور داخل الأهلي فكرا وأسلوبا ومنطقا.
- اليوم طارق عاد لبيته، وأجزم بأن هذه العودة برغم أهميتها في التوقيت إلا أنها لن تحقق مراد النجاح إلا حين يلتف حوله الأهلاويون جميعا، ذلك لأن وحدة الصف وقوة الدعم أبرز ما يحتاج إليه الأهلي قبل طارق كيال.
- مرحلة مضت بكل تفاصيلها المملة، ومحاولة إدارة أقدم عليها الزويهري صفحة طويت بكل مضمون فيها، أقول هذا ليقيني بأن استيعاب الخطأ والشجاعة في تصحيحه يلغي العتب ويطمس الغضب ويبني طريقا جديدا يسير فيه الفريق الأهلاوي بثبات حتى يعانق مجده المنتظر.
- روح العمل في أي فريق لا تقتصر على مدرب ولا تختص بلاعب ولا تختزل في إداري، بقدر ما تتمثل في جماعية تسود المشهد وتمتلك القدرة الفائقة على تحجيم الخلل وبناء الإطار الأبرز للقرار والفكر والتعامل، وهذه في تصوري تبقى المطلب الأهم الذي على الأهلاويين مساعدة طارق كيال في إيجاده سريعا، حتى تنتهي العلة والعشوائية التي تجلت مع موسى المحياني، وحان الوقت لكي تذوب في بوتقة تصحيح يفيد هذا الكيان ويفيد مرحلته الحاسمة.
- مؤكد أن أباركان لا يملك عصا موسى، لكنه يمتلك خبرة إدارية وشخصية محبوبة يتوافق عليها الجميع بمن فيهم نجوم الفريق الذين كما أظن هم اليوم أكثر من ابتهج بعودة طارق.
- تلك الحلقة المفقودة بين جروس واللاعبين قد يجدها الأهلاويون في هذا الإداري الجيد وبالتالي نستطيع القول بأن القادم القريب سيقدم لنا الأهلي في ثوب القوة وثوب الانتصارات، على اعتبار أن كل المؤشرات تؤكد لنا عودة الاستقرار الإداري وتؤكد لنا الرغبة العامة في تجاوز كل العثرات السابقة ومن خلال عمل جديد تؤول نتائجه وثماره إلى قمة لاتزال حتى اللحظة تغازل الأهلي.
- آسيويا فاز النصر والهلال وتعادل الاتحاد وخسر الأهلي، فيما حظوظ التأهل لهذا الرباعي لاتزال قائمة بل هي كبيرة نظير الإمكانات التي دائما ما تنحاز لفرقنا قاريا.
- نتفق على أن المهمة صعبة بمنظور احترام أي رؤية فنية للخصوم، أما على واقع الميدان والفوارق فهذه مع تلك تميل لصالح فرقنا السعودية التي يجب أن تعمل المزيد وتغرس الثقة في نفوس لاعبيها حتى نرى اللقب الآسيوي سعوديا بإذن الله.. وسلامتكم.