الأهلي يخسر من نجران والاتحاد يكسب الهلال وما بين المتغير الذي طرأ قمة الدوري في مهب الريح.
ـ على أوراق اتفاق الأغلبية ، أتفق المحلل والكاتب والخبير على أن اللقب سيقتصر على الأهلي والهلال أما على واقع الميدان فها هم نجوم الاتحاديين يأتون إلى تلك القمة على طريقة ( الخيل الأصيل ) الذي يلحق تاليا.
ـ احتدمت المنافسة وتقلص الفارق ودخلنا في حسابات عنوانها العريض الاتحاد، هذا الفريق الذي تحدى كل ظروفه وأثبت بأنه الكبير الذي لا يصغر.
ـ تابعت العميد وهو يتفوق على الهلال فكررت مقولتي السابقة من يرغب في الألقاب الكبيرة ، في القمة ، في الرأس العالي فما عليه سوى أن يجلب ( روح الإتي) تلك الروح الحماسية التي أضحت السمة البارزة والتي دائما ما يتباهى بها كل من ينتمي لهذا الفريق العتيق.
ـ روح الحماس قبل خطة المدرب ، قبل فلسفة الإدارة ، قبل المال فهي السر وهي اللغز وهي المؤشر الأهم الذي يدلل على الأقوياء.
ـ دورينا ولع والسبب يكمن أولا في نجران الذي هزم الأهلي وأنهى مقولة الفريق الذي لم يخسر وثانيا في الاتحاد الذي تحدى الهلال أرضا وجمهورا وتفوقا وعاد إلى شارع الصحافة حاملا أهم ثلاث نقاط كانت الحافز على رفع معدل الطموح لمدرجات الأصفر الكبير كي يصبح هو البطل المتوج بالدوري.
ـ مبروك للمونديالي ومبروك لرجال الوادي والجبل نجران أما الأهلي والهلال فعليهما البحث في زخم الأخطاء الفنية والتي كان لها أكبر الأثر في خروجهما في هذه الجولة برقم سالب قد يعيقهما في الجولات المقبلة.
ـ الأهلي في كل مرة يرفض الصدارة ، الدوري يغازله ونجومه وإدارته يرفضون.
ـ كل موسم يكرر الأهلاويون أخطاءهم بل في كل مرة يكابرون عليها حتى أصبح الإحباط هو النتاج الذي يورث.
ـ المدرب.. اللاعبون.. الإدارة وحتى من يدعم ويصنع القرار يتحملون تبعات ما يحدث اليوم للفريق وإذا لم يكن لديهم قوة في الاعتراف بذلك فلا يمكن للحلول أن تلد من رحم المعاناة التي نراها اليوم في تركيبة الأهلي.
ـ الفرصة سانحة وعلى هؤلاء سرعة البحث في معالجة الوضع الراهن حتى لا (تطير) الفرصة ويصبح الأهلي كعادته خارج حسابات المتوجين بالدوري.
ـ جلسة مصارحة ووضوح واعتراف بالقصور وإلغاء للذات ومنح الفرصة لجماعية الرأي هي متطلبات ضرورية والأهلي في أمس الحاجة لها أما إذا تم القفز على كل ذلك وخلق المبررات الواهية فلا اعتقد بأن شيئا مهما قد يتغير بل سنقلب الصفحة ونفتح أخرى مماثلة حالنا في ذلك حال الماضي الذي نراه في ثوب الحاضر وسلامتكم.
ـ على أوراق اتفاق الأغلبية ، أتفق المحلل والكاتب والخبير على أن اللقب سيقتصر على الأهلي والهلال أما على واقع الميدان فها هم نجوم الاتحاديين يأتون إلى تلك القمة على طريقة ( الخيل الأصيل ) الذي يلحق تاليا.
ـ احتدمت المنافسة وتقلص الفارق ودخلنا في حسابات عنوانها العريض الاتحاد، هذا الفريق الذي تحدى كل ظروفه وأثبت بأنه الكبير الذي لا يصغر.
ـ تابعت العميد وهو يتفوق على الهلال فكررت مقولتي السابقة من يرغب في الألقاب الكبيرة ، في القمة ، في الرأس العالي فما عليه سوى أن يجلب ( روح الإتي) تلك الروح الحماسية التي أضحت السمة البارزة والتي دائما ما يتباهى بها كل من ينتمي لهذا الفريق العتيق.
ـ روح الحماس قبل خطة المدرب ، قبل فلسفة الإدارة ، قبل المال فهي السر وهي اللغز وهي المؤشر الأهم الذي يدلل على الأقوياء.
ـ دورينا ولع والسبب يكمن أولا في نجران الذي هزم الأهلي وأنهى مقولة الفريق الذي لم يخسر وثانيا في الاتحاد الذي تحدى الهلال أرضا وجمهورا وتفوقا وعاد إلى شارع الصحافة حاملا أهم ثلاث نقاط كانت الحافز على رفع معدل الطموح لمدرجات الأصفر الكبير كي يصبح هو البطل المتوج بالدوري.
ـ مبروك للمونديالي ومبروك لرجال الوادي والجبل نجران أما الأهلي والهلال فعليهما البحث في زخم الأخطاء الفنية والتي كان لها أكبر الأثر في خروجهما في هذه الجولة برقم سالب قد يعيقهما في الجولات المقبلة.
ـ الأهلي في كل مرة يرفض الصدارة ، الدوري يغازله ونجومه وإدارته يرفضون.
ـ كل موسم يكرر الأهلاويون أخطاءهم بل في كل مرة يكابرون عليها حتى أصبح الإحباط هو النتاج الذي يورث.
ـ المدرب.. اللاعبون.. الإدارة وحتى من يدعم ويصنع القرار يتحملون تبعات ما يحدث اليوم للفريق وإذا لم يكن لديهم قوة في الاعتراف بذلك فلا يمكن للحلول أن تلد من رحم المعاناة التي نراها اليوم في تركيبة الأهلي.
ـ الفرصة سانحة وعلى هؤلاء سرعة البحث في معالجة الوضع الراهن حتى لا (تطير) الفرصة ويصبح الأهلي كعادته خارج حسابات المتوجين بالدوري.
ـ جلسة مصارحة ووضوح واعتراف بالقصور وإلغاء للذات ومنح الفرصة لجماعية الرأي هي متطلبات ضرورية والأهلي في أمس الحاجة لها أما إذا تم القفز على كل ذلك وخلق المبررات الواهية فلا اعتقد بأن شيئا مهما قد يتغير بل سنقلب الصفحة ونفتح أخرى مماثلة حالنا في ذلك حال الماضي الذي نراه في ثوب الحاضر وسلامتكم.