بين إعلام يضلل الحقيقة وجمهور يحترق هاهو النصر اليوم يدخل سراديب النفق المظلم فلا هو كانافارو نجح ولا هو البديل عاد لكي يصنع فارق التفوق.
ـ فالنصر اليوم يعاني أزمة المستويات والنتائج والطموح الذي كان يراود العشاق في مدرجاته بالمنافسة تحول إلى خوف من شبح الهبوط.
ـ نزف نقطي متواصل والمركز الثامن الذي يقبع فيه الفريق ربما تحول إلى العاشر، أقول العاشر وأكتفي حتى لا يعتقد هواة العاطفة والتعصب بأنني أمارس (الشماتة).
ـ مشكلة النصر تتفاقم من جولة إلى أخرى والقادم مخيف والذين يتولون شؤونه هم من يتحمل المسؤولية ولاسيما إذا ما كانت الشائعات التي تدور في فلك عجز المال والإيفاء بحقوق اللاعبين صحيحة ذلك أنه ليس من المنطق أن يطالب اللاعب ببذل كل طاقته دونما يتحصل على حقوقه المالية.
ـ تغيرت الأجهزة الفنية ولم يتغير الحال.
ـ تأملت الجماهير في التصحيح ولم تجد من الأمل سوى سقوط متواصل آخره التعادل مع الوحدة.
ـ تلام إدارة النصر على التقصير ويلام اللاعب النصراوي على التهاون ويلام بعض المنتسبين في إعلامه والموالين للرئيس ومجلس إدارته لسبب أنهم دائماً ما يقفزون صوب الافتعال الساذج لقضايا تختص بالمنافس الهلال وأغراضها مكشوفة فهم بها يحاولون تغطية ما يحدث في فارس نجد بوضع المبررات وامتصاص غضب الجمهور وهذه المحاولات لا شك ضاعفت وهن الفريق وطمست كل الحقائق.
ـ بين موسمين تبعثرت مقومات التفوق وأصبح النصر يعاني حتى من الفرق التي تقبع في مؤخرة الترتيب وهذه تحديداً تأكيد ودليل على أن الأزمة النصراوية كبيرة لا تحل بإلغاء عقد مدرب ولا تعالج بالتعاقد مع آخر.
ـ أي خصم ينازل حامل اللقب اليوم سرعان ما يخرج من أمامه إما فائزاً وإما متعادلاً وهذه في تصوري (معيبة) بحق بطل يقبع اليوم في مراكز المؤخرة.
ـ النصر ببساطة يحتاج إلى مصالحة وإدارته التي نجحت في إعادته للمنصات من بعد غياب طويل عليها أن تدرك أبعاد الخطر فهي بين خيارين إما أن تسارع في بناء المقومات المطلوبة للفريق وإما أن تعلن الرحيل وتترك المهمة لبديل يكمل مسيرة النجاح وينتشل الفارس من عثرته أما المكابرة والعناد فلا يمكن لهما أن يحققا الغاية التي تنشدها مدرجات الشمس أو أملاً ينشده عاشق متيم أضناه التعب.
ـ تعاون الخليج فانتصر و(تهاون) التعاون فخسر.
ـ كرة القدم لعبة تحدٍ والمغرور في ميادينها لا يكسب وهذا ما حدث بالفعل لسكري القصيم في آخر جولاته، تهاون وتكاسل فضاعت النقاط الثلاث من بين يديه في لمحة بصر وسلامتكم.
ـ فالنصر اليوم يعاني أزمة المستويات والنتائج والطموح الذي كان يراود العشاق في مدرجاته بالمنافسة تحول إلى خوف من شبح الهبوط.
ـ نزف نقطي متواصل والمركز الثامن الذي يقبع فيه الفريق ربما تحول إلى العاشر، أقول العاشر وأكتفي حتى لا يعتقد هواة العاطفة والتعصب بأنني أمارس (الشماتة).
ـ مشكلة النصر تتفاقم من جولة إلى أخرى والقادم مخيف والذين يتولون شؤونه هم من يتحمل المسؤولية ولاسيما إذا ما كانت الشائعات التي تدور في فلك عجز المال والإيفاء بحقوق اللاعبين صحيحة ذلك أنه ليس من المنطق أن يطالب اللاعب ببذل كل طاقته دونما يتحصل على حقوقه المالية.
ـ تغيرت الأجهزة الفنية ولم يتغير الحال.
ـ تأملت الجماهير في التصحيح ولم تجد من الأمل سوى سقوط متواصل آخره التعادل مع الوحدة.
ـ تلام إدارة النصر على التقصير ويلام اللاعب النصراوي على التهاون ويلام بعض المنتسبين في إعلامه والموالين للرئيس ومجلس إدارته لسبب أنهم دائماً ما يقفزون صوب الافتعال الساذج لقضايا تختص بالمنافس الهلال وأغراضها مكشوفة فهم بها يحاولون تغطية ما يحدث في فارس نجد بوضع المبررات وامتصاص غضب الجمهور وهذه المحاولات لا شك ضاعفت وهن الفريق وطمست كل الحقائق.
ـ بين موسمين تبعثرت مقومات التفوق وأصبح النصر يعاني حتى من الفرق التي تقبع في مؤخرة الترتيب وهذه تحديداً تأكيد ودليل على أن الأزمة النصراوية كبيرة لا تحل بإلغاء عقد مدرب ولا تعالج بالتعاقد مع آخر.
ـ أي خصم ينازل حامل اللقب اليوم سرعان ما يخرج من أمامه إما فائزاً وإما متعادلاً وهذه في تصوري (معيبة) بحق بطل يقبع اليوم في مراكز المؤخرة.
ـ النصر ببساطة يحتاج إلى مصالحة وإدارته التي نجحت في إعادته للمنصات من بعد غياب طويل عليها أن تدرك أبعاد الخطر فهي بين خيارين إما أن تسارع في بناء المقومات المطلوبة للفريق وإما أن تعلن الرحيل وتترك المهمة لبديل يكمل مسيرة النجاح وينتشل الفارس من عثرته أما المكابرة والعناد فلا يمكن لهما أن يحققا الغاية التي تنشدها مدرجات الشمس أو أملاً ينشده عاشق متيم أضناه التعب.
ـ تعاون الخليج فانتصر و(تهاون) التعاون فخسر.
ـ كرة القدم لعبة تحدٍ والمغرور في ميادينها لا يكسب وهذا ما حدث بالفعل لسكري القصيم في آخر جولاته، تهاون وتكاسل فضاعت النقاط الثلاث من بين يديه في لمحة بصر وسلامتكم.