* نحتفي بنهائي كأس ولي العهد، ونبتهج براعي المناسبة، ونجدد من خلالها الحب للوطن والولاء للقيادة.
* مناسبة كبيرة نترقبها هذا المساء والمتوجين فيها ليس الأهلي والهلال بل المتوجون فيها كل الرياضيين، فحضور سيدي ولي العهد هو تكريم للجميع، وحين نقول هو كذلك فلقناعاتنا التامة بأن هذا العرس الرياضي الجميل يتجاوز كرة القدم والفوز في مباراة إلى أن يصل حدود التلاحم الوطني بين الشعب والقيادة.
* بلادنا تمر بمرحلة تختلف عن الكثير من المراحل وأي مناسبة أو حدث نتعيش معه كهذا النهائي لابد أن نستغله لتقديم الصورة الزاهية التي تبرز في ملامحها عمق العلاقة المتينة بين الشعب السعودي وقيادته.
* الكل وأجزم على الكل فائزون ومتوجون وسعادتهم بحضور ولي عهدنا الغالي تفوق في معناها أي بطولة، فأهلا وسهلا بهذا الكبير الذي سيشاركنا ختام البطولة.
* بطولة وطن قبل أن تكون بطولة أهلي وهلال، وإن كان لهؤلاء رغبة في اعتلاء المنصة والظفر بالكأس فنحن معهم أكثر رغبة في مشاهدة الحدث وقد اتسم بروح الوطنية أولا، فقبل أن نفكر في من سيكسب اللقب علينا أن نبرز أهمية تواجد ولي العهد بيننا ونثبت للعالم بأن الوطن الغالي بشعبه وقيادته بلد الرقي والحضارة والتلاحم والسلام.
* فهذه أبلغ الرسائل التي يجب أن نقدمها في كل مناسبة.
* فأهلا بولي عهدنا الأمين بين إخوانه وأبنائه الرياضيين، سائلين الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ لنا قادتنا.
* أما عن اللقاء فنيا فاللقاء نهائي والنهائي دائما ما يختلف من حيث الأسلوب والخطة ومن حيث تلك الأشياء المرهونة بمعنويات اللاعبين.
* فرص الفوز متاحة، وما قد نقوله عن الأهلي ينطبق وينسجم على الهلال، فهذا الثنائي الذي وصل إلى النهائي بجدارة واستحقاق يحمل الكثير من المقومات التي تؤهله للفوز، فالأهلي حامل اللقب السابق والهلال وصيفه والاثنان معا يتربعان على هرم ترتيب الدوري وبالتالي من يرشح الأهلي قد يكسب ومن يرشح الهلال قد ينتصر لتوقعه.
* ما يهمنا قبل الغوص في التوقعات الجماهيرية والإعلامية هو تذكير الجميع من لاعبين وحكام للقاء بضرورة إخراج هذا النهائي بالشكل اللائق، مستوى اللاعب وأخلاقه وصافرة الحكم وقراراته فالمهم الذي نركز عليه في هذا الاتجاه يكمن دائما في عنصر الأخلاق التي يجب أن تسود هذا المساء داخل الميدان وفي المدرجات ولا نشك مطلقا في أن الأهلاويين مع أشقائهم الهلاليين أكثر حرصا على ذلك.. وسلامتكم.
* مناسبة كبيرة نترقبها هذا المساء والمتوجين فيها ليس الأهلي والهلال بل المتوجون فيها كل الرياضيين، فحضور سيدي ولي العهد هو تكريم للجميع، وحين نقول هو كذلك فلقناعاتنا التامة بأن هذا العرس الرياضي الجميل يتجاوز كرة القدم والفوز في مباراة إلى أن يصل حدود التلاحم الوطني بين الشعب والقيادة.
* بلادنا تمر بمرحلة تختلف عن الكثير من المراحل وأي مناسبة أو حدث نتعيش معه كهذا النهائي لابد أن نستغله لتقديم الصورة الزاهية التي تبرز في ملامحها عمق العلاقة المتينة بين الشعب السعودي وقيادته.
* الكل وأجزم على الكل فائزون ومتوجون وسعادتهم بحضور ولي عهدنا الغالي تفوق في معناها أي بطولة، فأهلا وسهلا بهذا الكبير الذي سيشاركنا ختام البطولة.
* بطولة وطن قبل أن تكون بطولة أهلي وهلال، وإن كان لهؤلاء رغبة في اعتلاء المنصة والظفر بالكأس فنحن معهم أكثر رغبة في مشاهدة الحدث وقد اتسم بروح الوطنية أولا، فقبل أن نفكر في من سيكسب اللقب علينا أن نبرز أهمية تواجد ولي العهد بيننا ونثبت للعالم بأن الوطن الغالي بشعبه وقيادته بلد الرقي والحضارة والتلاحم والسلام.
* فهذه أبلغ الرسائل التي يجب أن نقدمها في كل مناسبة.
* فأهلا بولي عهدنا الأمين بين إخوانه وأبنائه الرياضيين، سائلين الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ لنا قادتنا.
* أما عن اللقاء فنيا فاللقاء نهائي والنهائي دائما ما يختلف من حيث الأسلوب والخطة ومن حيث تلك الأشياء المرهونة بمعنويات اللاعبين.
* فرص الفوز متاحة، وما قد نقوله عن الأهلي ينطبق وينسجم على الهلال، فهذا الثنائي الذي وصل إلى النهائي بجدارة واستحقاق يحمل الكثير من المقومات التي تؤهله للفوز، فالأهلي حامل اللقب السابق والهلال وصيفه والاثنان معا يتربعان على هرم ترتيب الدوري وبالتالي من يرشح الأهلي قد يكسب ومن يرشح الهلال قد ينتصر لتوقعه.
* ما يهمنا قبل الغوص في التوقعات الجماهيرية والإعلامية هو تذكير الجميع من لاعبين وحكام للقاء بضرورة إخراج هذا النهائي بالشكل اللائق، مستوى اللاعب وأخلاقه وصافرة الحكم وقراراته فالمهم الذي نركز عليه في هذا الاتجاه يكمن دائما في عنصر الأخلاق التي يجب أن تسود هذا المساء داخل الميدان وفي المدرجات ولا نشك مطلقا في أن الأهلاويين مع أشقائهم الهلاليين أكثر حرصا على ذلك.. وسلامتكم.