انتهت قضية الأهلي مع اتحاد الكرة ولم يتبق لنا منها سوى صورة سوداء نرفعها للتاريخ ولمستقبل قادم ندلل من خلاله على حقيقة أن اتحادنا الموقر تجاوز عن كل القيم القانونية إلى أن وصل حد الإساءة للمسؤولية والأنظمة ولوائح القانون الرياضي التي نعرفها.
ـ حرضوا على الأهلي ومرروا عبارة الوقاحة لتكون سطراً بارزاً على أوراقه الرسمية والنتيجة بعد مدة البحث والتحري والتحقيق تحولت إلى رأس موظف بسيط اسمه خالد شكري.
ـ هذه النتيجة حتى وإن كانت هي الحل الأخير للقضية إلا أنها فتحت لنا حقائق أخرى عن واقع اتحاد الكرة وكيف يدار وبيد من يكون القرار.
ـ للأسف لم نكن نتوقع أن تؤول إليه نتيجة التحقيقات واللجان التي تم اعتمادها في قضية الأهلي مع اتحاد الكرة إلى مثل هكذا حصيلة كون الحصيلة (مخجلة) بحق العدالة وبحق الذين اؤتمنوا لقيادة دفة المسؤولية عن كرة القدم وكل شيء يرتبط بلجانها.
ـ الأهلي تضرر لكن الضرر الكبير زاد في أعقاب بيان اتحاد الكرة المحزن والمفضوح وإذا ما كان موظف الـ tms خالد شكري هو الضحية فإن الضحية الكبرى بعده هي الرياضة السعودية التي تدار بفكر متبلد من قبل اتحاد أحمد عيد ولجانه.
ـ تمخض الجبل فأنجب فأراً.. هكذا جاء بيان اتحاد الكرة حول قضيته مع الأهلي، فكروا وخططوا وفي النهاية لم يجدوا أي محاولة تخرجهم من المأزق سوى هذا الموظف الغلبان الذي حملوه تبعات كوارثهم وتناسوا بأن هناك مسؤولاً يقر ويعتمد وموظفاً ينفذ.
ـ عيب ما يحدث في اتحاد الكرة فقد وصل الحال بمن يتولى شؤونه إلى استخدام صيغة التحايل على الأنظمة من أجل أن يبعد المتسبب الحقيقي عن أي مساءلة أو عقاب وهذه بالتحديد نقطة سيسجلها التاريخ الرياضي على أحمد عيد الذي وضعوه موضع خالد شكري وكأنه لا يرى ولا يسمع ويشاهد.
ـ عموماً كان الله في عون الأهلي، فالظلم الذي وصل إليه دون سلطة رياضية مسؤولية تنصف حقه المباح يجعلنا نقول هاردلك للعدالة وللقانون ولضمير اللوائح المغيبة في أروقة اتحاد بليد تفاقمت كوارثه فأحرج نفسه وأساء للرياضة والرياضيين.
ـ كل شيء ظهر وبان وتجلت الصورة الكاملة حول علاقة اتحاد الكرة مع الكيان الأهلاوي الذي أكدوا له ولمنسوبيه ولنا كمحايدين على أوراقنا الإعلامية وبرامجنا اليومية أنهم خصومه وأن حقه يستباح حتى بالقانون أما كيف ولماذا فهذا التساؤل وشبيهه نجيره للأخ أحمد عيد واتحاده فلربما كان لهم رأي وجواب يختلف عما نعرفه ونعلمه وسلامتكم.
ـ حرضوا على الأهلي ومرروا عبارة الوقاحة لتكون سطراً بارزاً على أوراقه الرسمية والنتيجة بعد مدة البحث والتحري والتحقيق تحولت إلى رأس موظف بسيط اسمه خالد شكري.
ـ هذه النتيجة حتى وإن كانت هي الحل الأخير للقضية إلا أنها فتحت لنا حقائق أخرى عن واقع اتحاد الكرة وكيف يدار وبيد من يكون القرار.
ـ للأسف لم نكن نتوقع أن تؤول إليه نتيجة التحقيقات واللجان التي تم اعتمادها في قضية الأهلي مع اتحاد الكرة إلى مثل هكذا حصيلة كون الحصيلة (مخجلة) بحق العدالة وبحق الذين اؤتمنوا لقيادة دفة المسؤولية عن كرة القدم وكل شيء يرتبط بلجانها.
ـ الأهلي تضرر لكن الضرر الكبير زاد في أعقاب بيان اتحاد الكرة المحزن والمفضوح وإذا ما كان موظف الـ tms خالد شكري هو الضحية فإن الضحية الكبرى بعده هي الرياضة السعودية التي تدار بفكر متبلد من قبل اتحاد أحمد عيد ولجانه.
ـ تمخض الجبل فأنجب فأراً.. هكذا جاء بيان اتحاد الكرة حول قضيته مع الأهلي، فكروا وخططوا وفي النهاية لم يجدوا أي محاولة تخرجهم من المأزق سوى هذا الموظف الغلبان الذي حملوه تبعات كوارثهم وتناسوا بأن هناك مسؤولاً يقر ويعتمد وموظفاً ينفذ.
ـ عيب ما يحدث في اتحاد الكرة فقد وصل الحال بمن يتولى شؤونه إلى استخدام صيغة التحايل على الأنظمة من أجل أن يبعد المتسبب الحقيقي عن أي مساءلة أو عقاب وهذه بالتحديد نقطة سيسجلها التاريخ الرياضي على أحمد عيد الذي وضعوه موضع خالد شكري وكأنه لا يرى ولا يسمع ويشاهد.
ـ عموماً كان الله في عون الأهلي، فالظلم الذي وصل إليه دون سلطة رياضية مسؤولية تنصف حقه المباح يجعلنا نقول هاردلك للعدالة وللقانون ولضمير اللوائح المغيبة في أروقة اتحاد بليد تفاقمت كوارثه فأحرج نفسه وأساء للرياضة والرياضيين.
ـ كل شيء ظهر وبان وتجلت الصورة الكاملة حول علاقة اتحاد الكرة مع الكيان الأهلاوي الذي أكدوا له ولمنسوبيه ولنا كمحايدين على أوراقنا الإعلامية وبرامجنا اليومية أنهم خصومه وأن حقه يستباح حتى بالقانون أما كيف ولماذا فهذا التساؤل وشبيهه نجيره للأخ أحمد عيد واتحاده فلربما كان لهم رأي وجواب يختلف عما نعرفه ونعلمه وسلامتكم.