* طالبت ولازلت أطالب بضرورة ردع هؤلاء المتفلتين الذين استغلوا كل المساحات لتهييج المدرجات والعزف من خلال الشتم والتشكيك في الذمم، ليس حبا في الفرق التي يميلون إليها بل من أجل أن يحظوا بأكبر قدر من متابعة (المراهقين) في تويتر.
* هؤلاء مشكلة وتأثيرهم لن يقتصر على مجتمع الرياضة بقدر ما يصل حد التأثير على جيل شاب هو اليوم في أمس الحاجة لمن ينير دربه بالوعي لا إلى مثل هؤلاء المحتقنين بالعدوانية.
* نتألم ويتألم معنا كل عاقل حين يرى بعض الوسائل وقد طغى عليها لون الشتيمة وصبغة الإساءة دونما نجد ويجد هذا العاقل قانونا صارما يطال المتجاوزين الذين امتهنوا عبارة (إعلامي) كي يبثوا سموم الخبث اللفظي بذريعة الرياضة والمنافسة وعشق الفريق المفضل.
* اليوم هنالك متغيرات تحتم علينا توحيد الصف، والصف الواحد المتين ربما تأثر جراء ما نسمعه ونقرأه ونشاهده من ثلة متعصبة المؤسف إنها تصنف على إنها تمثل الإعلام فيما الإعلام بمفهومه الصحيح عنها براء.
* الرئاسة العامة لرعاية الشباب مسؤولة كونها ترعى الشباب وتهتم بهم، وعندما تتجاهل أي تجاوز يكرس المرفوض من التعصب فهي بذلك تخالف نهجها حالها حال وزارة الثقافة والإعلام والصحف والبرامج الرياضية التي جميعها يجب أن تعمل على إزالة تلك المهازل حتى لا يستفحل أمرها فيصبح جيل اليوم والغد هو الضحية لفئة لا تراعي سوى غاية الشهرة والجماهيرية وزيادة المتابعين.
* نريد قانونا صارما وحاسما يضبط هذه الحالات المتفلتة ويجعل منها عبرة لكل من تسول له نفسه استغلال الإعلام وتحفيز صغار السن على التعصب والشتم وقلة الأدب ، فهل أنتم فاعلون؟
* أتمنى مثلما يتمنى معي كل عاقل يحب الرياضة بمثالية منافساتها لا بهمجيتها وسلوك من يتحدثون عنها بإسفاف القول والعبارة.
* أما عن سباق المنافسة على لقب الدوري فلا يزال محموما بين الهلال المتصدر والأهلي الوصيف، ففي كل جولة نرى الإثارة الفنية حاضرة وهذا هو الجيد الذي نطمح في أن يقترن بمستوى تحكيمي متميز يقود اللقاءات القادمة ويخرجها إلى بر الأمان حتى لا نجد الهفوات وقد غربلت هذا الواقع بشيء لم يكن في الحسبان.
* نجران يكسب النصر.
* هذا هو العنوان الصادم لحامل اللقب ولعشاقه.
* النصر يحتضر فنيا مع كانافارو وأي رغبة في استمراره تعني العناد والمكابرة وهذه وتلك لا يمكن لها أن تفيد فارس نجد بقدر ما تكون سببا في المزيد من هزائمه.
* على النصراويين أن يعالجوا وضع فريقهم فما هو فيه (معيب).. وسلامتكم.
* هؤلاء مشكلة وتأثيرهم لن يقتصر على مجتمع الرياضة بقدر ما يصل حد التأثير على جيل شاب هو اليوم في أمس الحاجة لمن ينير دربه بالوعي لا إلى مثل هؤلاء المحتقنين بالعدوانية.
* نتألم ويتألم معنا كل عاقل حين يرى بعض الوسائل وقد طغى عليها لون الشتيمة وصبغة الإساءة دونما نجد ويجد هذا العاقل قانونا صارما يطال المتجاوزين الذين امتهنوا عبارة (إعلامي) كي يبثوا سموم الخبث اللفظي بذريعة الرياضة والمنافسة وعشق الفريق المفضل.
* اليوم هنالك متغيرات تحتم علينا توحيد الصف، والصف الواحد المتين ربما تأثر جراء ما نسمعه ونقرأه ونشاهده من ثلة متعصبة المؤسف إنها تصنف على إنها تمثل الإعلام فيما الإعلام بمفهومه الصحيح عنها براء.
* الرئاسة العامة لرعاية الشباب مسؤولة كونها ترعى الشباب وتهتم بهم، وعندما تتجاهل أي تجاوز يكرس المرفوض من التعصب فهي بذلك تخالف نهجها حالها حال وزارة الثقافة والإعلام والصحف والبرامج الرياضية التي جميعها يجب أن تعمل على إزالة تلك المهازل حتى لا يستفحل أمرها فيصبح جيل اليوم والغد هو الضحية لفئة لا تراعي سوى غاية الشهرة والجماهيرية وزيادة المتابعين.
* نريد قانونا صارما وحاسما يضبط هذه الحالات المتفلتة ويجعل منها عبرة لكل من تسول له نفسه استغلال الإعلام وتحفيز صغار السن على التعصب والشتم وقلة الأدب ، فهل أنتم فاعلون؟
* أتمنى مثلما يتمنى معي كل عاقل يحب الرياضة بمثالية منافساتها لا بهمجيتها وسلوك من يتحدثون عنها بإسفاف القول والعبارة.
* أما عن سباق المنافسة على لقب الدوري فلا يزال محموما بين الهلال المتصدر والأهلي الوصيف، ففي كل جولة نرى الإثارة الفنية حاضرة وهذا هو الجيد الذي نطمح في أن يقترن بمستوى تحكيمي متميز يقود اللقاءات القادمة ويخرجها إلى بر الأمان حتى لا نجد الهفوات وقد غربلت هذا الواقع بشيء لم يكن في الحسبان.
* نجران يكسب النصر.
* هذا هو العنوان الصادم لحامل اللقب ولعشاقه.
* النصر يحتضر فنيا مع كانافارو وأي رغبة في استمراره تعني العناد والمكابرة وهذه وتلك لا يمكن لها أن تفيد فارس نجد بقدر ما تكون سببا في المزيد من هزائمه.
* على النصراويين أن يعالجوا وضع فريقهم فما هو فيه (معيب).. وسلامتكم.