* يتعامل برنامج أكشن يادروي مع الأهلي بطريقة الخصم والغريب دونما نعرف لماذا؟
* حقيقة تصادق على صحتها الوقائع فهذا البرنامج (المسير) تعمد ولايزال يتعمد التصدي للأهلي فيما يهرول صوب منافسيه ولكن بمعيار مغاير عما عرف عن المهنية الإعلامية وعدالة الرسالة التي تحملها.
* الغريب هنا ليس في طبيعة هذا التوجه الذي يناضل من أجله الزميل وليد الفراج بل الغريب في تناقضات الأهلاويين، فمرة نرى الزويهري في سناب وليد وتارة نرى نائبه البترجي وكأنه ضيف حصري ينافس بتصريحاته للبرنامج البقية ولا نعلم السر الذي يقف خلف هذا التناقض.
* قبل أن يتحدث الأهلاويون عن برنامج الأكشن وقبل أن يتخذوا قرار مقاطعته عليهم أن يسألوا رئيس ناديهم ( العاشق للأضواء ) ويكررون ذات السؤال مع نائبه حتى يعرف الجميع بأن هذا الثنائي يمتلك الحرص على الكيان أكثر من حرصهم على الفلاشات أما أن يقرروا المقاطعة والرئيس والنائب لا يمتثلان فهذه تعد سابقة غريبة وعجيبة وتحتاج لمن يفسر أسبابها حتى تتضح الصورة على الأقل لدى مدرجات الأهلي.
* على الزويهري ونائبه أن ينسجما مع هيبة الكيان ويحترما طبيعته وذلك لن يتم إلا من خلال الخروج من مأزق التناقضات ومأزق البحث عن بريق الشهرة التي يهرولان باتجاهها.
* أما عن وليد وبرنامجه فكما سبق وأن كتبت عن ذلك فالقضية بالنسبة له أبعد بكثير عن المهنية والدليل أن مواقفه العدائية والتحريضية تجاه الأهلاويين باتت مكشوفة والصغير والكبير في الرياضة يدرك صورها ويعلم أبعادها ليأتي تكرار السؤال مجددا للقائمين وأصحاب الضبط في مجموعة قنوات (m.b.c) لماذا هذا الصمت عن مهازل البرنامج وهل هو بالفعل ملك من أملاك مقدمه؟
* الكل بات يتساءل عن نفوذ الفراج وضعف أصحاب القناة والجميع يستغرب كيف نجح هذا المذيع في استغلال المساحة الممنوحة لكي يصنع منها ما يفرز العداء والضدية تجاه كيان واحد وبطريقة لا تنم عن المهنية بقدر ما تنم عن أساليب مرفوضة واستمرارها تشويه لمعنى القناة ومعنى البرنامج ومعنى الإعلام.
* يقول رئيس لجنة الانضباط قضية أحمد عسيري حفظت والسؤال هل حفظ القضية قانوني وهل في بنود اللائحة ما يؤكد صحة الإجراء؟
* أيا كان الوضع يفترض أن تتعامل لجنة الانضباط مع تجاوزات نجوم كرة القدم بنوع من الصرامة فنحن لا يهمنا اللاعب والفريق الذي يمثله بل يهمنا العقاب وكيف يكون رادعا لكبح جماح الإساءات وما نقوله عن عسيري سبق وأن قلناه عن محمد أمان وأسامة هوساوي وعلى كل من خرج عن المألوف وسلامتكم..
* حقيقة تصادق على صحتها الوقائع فهذا البرنامج (المسير) تعمد ولايزال يتعمد التصدي للأهلي فيما يهرول صوب منافسيه ولكن بمعيار مغاير عما عرف عن المهنية الإعلامية وعدالة الرسالة التي تحملها.
* الغريب هنا ليس في طبيعة هذا التوجه الذي يناضل من أجله الزميل وليد الفراج بل الغريب في تناقضات الأهلاويين، فمرة نرى الزويهري في سناب وليد وتارة نرى نائبه البترجي وكأنه ضيف حصري ينافس بتصريحاته للبرنامج البقية ولا نعلم السر الذي يقف خلف هذا التناقض.
* قبل أن يتحدث الأهلاويون عن برنامج الأكشن وقبل أن يتخذوا قرار مقاطعته عليهم أن يسألوا رئيس ناديهم ( العاشق للأضواء ) ويكررون ذات السؤال مع نائبه حتى يعرف الجميع بأن هذا الثنائي يمتلك الحرص على الكيان أكثر من حرصهم على الفلاشات أما أن يقرروا المقاطعة والرئيس والنائب لا يمتثلان فهذه تعد سابقة غريبة وعجيبة وتحتاج لمن يفسر أسبابها حتى تتضح الصورة على الأقل لدى مدرجات الأهلي.
* على الزويهري ونائبه أن ينسجما مع هيبة الكيان ويحترما طبيعته وذلك لن يتم إلا من خلال الخروج من مأزق التناقضات ومأزق البحث عن بريق الشهرة التي يهرولان باتجاهها.
* أما عن وليد وبرنامجه فكما سبق وأن كتبت عن ذلك فالقضية بالنسبة له أبعد بكثير عن المهنية والدليل أن مواقفه العدائية والتحريضية تجاه الأهلاويين باتت مكشوفة والصغير والكبير في الرياضة يدرك صورها ويعلم أبعادها ليأتي تكرار السؤال مجددا للقائمين وأصحاب الضبط في مجموعة قنوات (m.b.c) لماذا هذا الصمت عن مهازل البرنامج وهل هو بالفعل ملك من أملاك مقدمه؟
* الكل بات يتساءل عن نفوذ الفراج وضعف أصحاب القناة والجميع يستغرب كيف نجح هذا المذيع في استغلال المساحة الممنوحة لكي يصنع منها ما يفرز العداء والضدية تجاه كيان واحد وبطريقة لا تنم عن المهنية بقدر ما تنم عن أساليب مرفوضة واستمرارها تشويه لمعنى القناة ومعنى البرنامج ومعنى الإعلام.
* يقول رئيس لجنة الانضباط قضية أحمد عسيري حفظت والسؤال هل حفظ القضية قانوني وهل في بنود اللائحة ما يؤكد صحة الإجراء؟
* أيا كان الوضع يفترض أن تتعامل لجنة الانضباط مع تجاوزات نجوم كرة القدم بنوع من الصرامة فنحن لا يهمنا اللاعب والفريق الذي يمثله بل يهمنا العقاب وكيف يكون رادعا لكبح جماح الإساءات وما نقوله عن عسيري سبق وأن قلناه عن محمد أمان وأسامة هوساوي وعلى كل من خرج عن المألوف وسلامتكم..