* نقبل بأي فكرة تستهدف النهوض بالعمل الانضباطي، لكننا في الوقت نفسه نرفض تلك الأخرى التي تستند على مقاطع مصورة بجوالات المتعصبين على اعتبار أن هذه الفكرة التي تحدث بها وعنها رئيس لجنة الانضباط الجديد ستفتح الكثير من الأبواب وبالتالي نجد التجاوز طال حتى جهات الاختصاص وأصبح مرهونا بفعل المتعصب الذي يتصيد هنا ويتعمد هناك ليس من باب المصلحة العامة والحرص عليها بل من باب الحرص على إيقاع الضرر بكل فريق يرى فيه الخصم والمنافس.
* كل تجاوز تبدو صورته واضحة للجنة الانضباط والبحث عن المخالفة من اختصاص الجهة الناقلة ، فهذا ما يجب الاعتماد عليه أما الاتجاه حول المدرجات والاستناد على جوالات المتعصبين فيها فهذه فكرة اجتهادية أو بالأحرى هي محاولة خاطئة كون المخرجات منها ستعمق الكثير من أوجه الخلاف والسبب أن الغالبية سيركزون على انتقاء الحالات بالطريقة التي تشبع غرور التعصب والانتماء والانتقادم من الخصوم.
* هذا رأيي حول تصورات رئيس لجنة الانضباط والرأي الذي يرفض فكرة الاستنجاد بمقاطع الفيدو الخاصة بالجماهير الرياضية يردفه رأي آخر حول الفرق بين ما يقدمه المشجع وبين ما يظهره اللاعب صوتا وصورة وتصريحا عبر وسائل التواصل الاجتماعي سواء في تويتر أو السناب شات فهذه الأساليب هي مسؤولية فردية وشخصية وأي لاعب يسارع في بحث التجاوز فيها للمجتمع الرياضي العام يجب أن يعاقب ويحاسب من اللجنة والنادي معا، فاللاعب النجم هو قدوة وإذا ما أخل بالمفهوم المتعارف عليه في أنظمة وخصوصيات الاحتراف فهو بذلك سلك الطريق الخطأ ومن يسلك الطريق الخطأ أيا كان وجب معاقبته حتى يكون عبرة للبقية.
* تصريح لاعب الاتحاد أحمد عسيري ومن قبله لاعب الأهلي محمد أمان تجاوزت الروح الرياضية، فالأول يتحدى ويطالب الفوز في الديربي المنتظر ولو بالدم والثاني مرر مفرضة شتائمية وعنصرية دونما يجب من يقول لها كفى عبثا بقيمة الأخلاق.
* عاقبوا من يتجاوز وبالتحديد نجوم كرة القدم وركزوا على وضع القوانين الصارمة لذلك حتى لا تصبح تلك الوسائل سبيلا لكل من يرغب في أن يسيء ويتجاوز من أجل البحث عن المزيد من الترويج لاسمه والبحث من خلالها عن المزيد من المتابعين.
* كرة القدم أخلاق ورقي ومثالية وجمال فلا نتركها للفئة التي تشوه كل تلك القيم بالإساءات والعبارات الخادشة والتحريض المفتعل بغباء.
* الكل مطالب بضرورة تثقيف اللاعب والمشجع والإعلام مع مسؤولي الأندية وكبارها هم في دائرة واحدة مع لجنة الانضباط فالهدف هو الارتقاء بكرتنا واحترافنا وإذا لم يكن لنا صوت واحد وموحد تجاه المتجاوزين فالخطر سيبقى سيد الموقف وهذا ما لا نتمناه بكل تأكيد ..وسلامتكم.
* كل تجاوز تبدو صورته واضحة للجنة الانضباط والبحث عن المخالفة من اختصاص الجهة الناقلة ، فهذا ما يجب الاعتماد عليه أما الاتجاه حول المدرجات والاستناد على جوالات المتعصبين فيها فهذه فكرة اجتهادية أو بالأحرى هي محاولة خاطئة كون المخرجات منها ستعمق الكثير من أوجه الخلاف والسبب أن الغالبية سيركزون على انتقاء الحالات بالطريقة التي تشبع غرور التعصب والانتماء والانتقادم من الخصوم.
* هذا رأيي حول تصورات رئيس لجنة الانضباط والرأي الذي يرفض فكرة الاستنجاد بمقاطع الفيدو الخاصة بالجماهير الرياضية يردفه رأي آخر حول الفرق بين ما يقدمه المشجع وبين ما يظهره اللاعب صوتا وصورة وتصريحا عبر وسائل التواصل الاجتماعي سواء في تويتر أو السناب شات فهذه الأساليب هي مسؤولية فردية وشخصية وأي لاعب يسارع في بحث التجاوز فيها للمجتمع الرياضي العام يجب أن يعاقب ويحاسب من اللجنة والنادي معا، فاللاعب النجم هو قدوة وإذا ما أخل بالمفهوم المتعارف عليه في أنظمة وخصوصيات الاحتراف فهو بذلك سلك الطريق الخطأ ومن يسلك الطريق الخطأ أيا كان وجب معاقبته حتى يكون عبرة للبقية.
* تصريح لاعب الاتحاد أحمد عسيري ومن قبله لاعب الأهلي محمد أمان تجاوزت الروح الرياضية، فالأول يتحدى ويطالب الفوز في الديربي المنتظر ولو بالدم والثاني مرر مفرضة شتائمية وعنصرية دونما يجب من يقول لها كفى عبثا بقيمة الأخلاق.
* عاقبوا من يتجاوز وبالتحديد نجوم كرة القدم وركزوا على وضع القوانين الصارمة لذلك حتى لا تصبح تلك الوسائل سبيلا لكل من يرغب في أن يسيء ويتجاوز من أجل البحث عن المزيد من الترويج لاسمه والبحث من خلالها عن المزيد من المتابعين.
* كرة القدم أخلاق ورقي ومثالية وجمال فلا نتركها للفئة التي تشوه كل تلك القيم بالإساءات والعبارات الخادشة والتحريض المفتعل بغباء.
* الكل مطالب بضرورة تثقيف اللاعب والمشجع والإعلام مع مسؤولي الأندية وكبارها هم في دائرة واحدة مع لجنة الانضباط فالهدف هو الارتقاء بكرتنا واحترافنا وإذا لم يكن لنا صوت واحد وموحد تجاه المتجاوزين فالخطر سيبقى سيد الموقف وهذا ما لا نتمناه بكل تأكيد ..وسلامتكم.