* ما أن يقترب الأهلي من تحقيق الدوري إلا ويتكالبون عليه من كل حدب وصوب دونما أعرف لماذا؟
* بيانات أندية وبرامج ومقالات والخوف أن تصبح هذه المحاولات المتكررة سببا في التأثير على لجنة الحكام وعلى كل حامل صافرة يتولى قيادة مباراة يكون الأهلي طرفا فيها.
* حاولت البحث في جميع الجولات السابقة علني أجد ما يبرر لهؤلاء مواقفهم تجاه التحكيم وفي نهاية البحث والمحاولة لم أخرج إلا ومعي ما يشير إلى أن الأهلي هو الأكثر تضررا من التحكيم فلا تكاد تمر جولة دون أن يقفز التحكيم عن جزائية أو أثنتين ولولا تلك الهفوات التي برزت من الحكام بقرار خاطيء لأصبح هذا الفريق الممتع فارقا عن منافسيه.
* رأينا ماذا فعل المرداسي بالأهلي أمام الشباب والهذلول أمام الفيصلي وهاتان المباريتان خرج منهما الفريق الأهلاوي فائزا لا متعادلا فلماذا يقفز هؤلاء عن مثل هذه الأخطاء بعمدية الانتقاد؟
* أسأل ومع السؤال أجزم على أن كل تلك المحاولات ظالمة ولا تستند على منطق ولا موضوعية بقدر استنادها على العاطفة وتبني المواقف كل حسب ميوله وكل ضمير لسانه وقلمه.
* لا يهمني في هذا السياق سوى مهنة الإعلام التي يتوجب فيها أن يكون حامل القلم والمحلل في الفضائيات منصفا لا منحازا فهذه المهنة هي مهنة عدالة فكيف للبعض أن يتنازل عن عدالة الكلمة ويذهب مع التعصب حيث ريح هواه.
* إذا كان الغرض من ذلك هو الفريق المفضل فعلينا أن نتذكر بأن حامل الصافرة بشر ومثلما ينتقد على الخطأ يجب أن يمدح مع الصواب أما أن نلغي كل ذلك من أجل الفريق الذي نهيم فيه حبا ونضلل عيون المشاهد وعقليته بسخافة المكتوب من القول فهذا فيه جناية على الرسالة الإعلامية وعلى تلك المنابر التي يفترض أن تكون محايدة ومنصفة ومع الجميع وضد أي محاولة لتبني مواقفها على طريق من يقف عليها مذيعا كان أم ضيفا.
* عجيب أمر بعض المحللين التحكيميين، في حالة يكون له رأي وفي أخرى مماثلة يكون لهم رأي مخالف لسابقه.
* هذا التباين في المواقف والآراء يدينهم ولا ينصفهم.
* المحلل والناقد على منابر الإعلام حالهم حال القضاة في المحاكم يبتون في القضايا ويتمسكون بشعار العدالة مهما كانت الأطراف حتى ولو كانت أحكامهم جائرة بحق من لهم صلة قرابة.
* انصفوا واعدلوا وتنازلوا عن لعبة تأجيج أجيالنا الشابة ففي الأول والأخير تبقى كرة القدم مجرد لعبة للتسلية والترفيه وسلامتكم..
* بيانات أندية وبرامج ومقالات والخوف أن تصبح هذه المحاولات المتكررة سببا في التأثير على لجنة الحكام وعلى كل حامل صافرة يتولى قيادة مباراة يكون الأهلي طرفا فيها.
* حاولت البحث في جميع الجولات السابقة علني أجد ما يبرر لهؤلاء مواقفهم تجاه التحكيم وفي نهاية البحث والمحاولة لم أخرج إلا ومعي ما يشير إلى أن الأهلي هو الأكثر تضررا من التحكيم فلا تكاد تمر جولة دون أن يقفز التحكيم عن جزائية أو أثنتين ولولا تلك الهفوات التي برزت من الحكام بقرار خاطيء لأصبح هذا الفريق الممتع فارقا عن منافسيه.
* رأينا ماذا فعل المرداسي بالأهلي أمام الشباب والهذلول أمام الفيصلي وهاتان المباريتان خرج منهما الفريق الأهلاوي فائزا لا متعادلا فلماذا يقفز هؤلاء عن مثل هذه الأخطاء بعمدية الانتقاد؟
* أسأل ومع السؤال أجزم على أن كل تلك المحاولات ظالمة ولا تستند على منطق ولا موضوعية بقدر استنادها على العاطفة وتبني المواقف كل حسب ميوله وكل ضمير لسانه وقلمه.
* لا يهمني في هذا السياق سوى مهنة الإعلام التي يتوجب فيها أن يكون حامل القلم والمحلل في الفضائيات منصفا لا منحازا فهذه المهنة هي مهنة عدالة فكيف للبعض أن يتنازل عن عدالة الكلمة ويذهب مع التعصب حيث ريح هواه.
* إذا كان الغرض من ذلك هو الفريق المفضل فعلينا أن نتذكر بأن حامل الصافرة بشر ومثلما ينتقد على الخطأ يجب أن يمدح مع الصواب أما أن نلغي كل ذلك من أجل الفريق الذي نهيم فيه حبا ونضلل عيون المشاهد وعقليته بسخافة المكتوب من القول فهذا فيه جناية على الرسالة الإعلامية وعلى تلك المنابر التي يفترض أن تكون محايدة ومنصفة ومع الجميع وضد أي محاولة لتبني مواقفها على طريق من يقف عليها مذيعا كان أم ضيفا.
* عجيب أمر بعض المحللين التحكيميين، في حالة يكون له رأي وفي أخرى مماثلة يكون لهم رأي مخالف لسابقه.
* هذا التباين في المواقف والآراء يدينهم ولا ينصفهم.
* المحلل والناقد على منابر الإعلام حالهم حال القضاة في المحاكم يبتون في القضايا ويتمسكون بشعار العدالة مهما كانت الأطراف حتى ولو كانت أحكامهم جائرة بحق من لهم صلة قرابة.
* انصفوا واعدلوا وتنازلوا عن لعبة تأجيج أجيالنا الشابة ففي الأول والأخير تبقى كرة القدم مجرد لعبة للتسلية والترفيه وسلامتكم..