* كل ريال يصل خزينة الاتحاد سواء من النقل التلفزيوني أو دخل المباريات يتحول مباشرة لتسديد ديونه التي تراكمت منذ سنوات ولاتزال تتراكم بفضل عشوائية من تولوا قيادته خلال السنوات الأخيرة .
* في الاتحاد مشكلة تتفاقم مع كل إدارة ومع كل رئيس والمؤسف أن كل هؤلاء يفعلون ما في وسعهم بعيدا عن الأنظمة وبعيدا عن عين الرقيب وعلى وجه الخصوص المراكز المالية غير السليمة التي أصدرتها الجمعية العمومية خلال السنوات الماضية وتنافت مع الأنظمة واللوائح المتعارف عليها في هذا الشأن، ليأتي السؤال الكبير كيف تم التمهيد لنادي الاتحاد وسمح له بأخذ القرض البنكي دونما مساءلة أو محاسبة لكل تلك الإدارات التي تعاقبت على رئاسته فكان لها الأثر الأكبر في هذه المعاناة التي يعيشها الكيان الاتحادي اليوم .
* قضية الاتحاد ومشكلته ومعاناته المتأزمة كشفت لكل رياضي ضعف الجانب الرقابي من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب ولو لم تكن الرقابة المسؤولة غائبة مع إدارة محمد بن داخل والفائز وإبراهيم البلوي لما آلت كل هذه الأمور إلى ما آلت إليه لتشكل أزمة للديون الباهظة التي أعاقت توهج الكيان الاتحادي وأعاقت كل طموحاته بل إنها وللحق شوهت صورته الجميلة التي عرفناها في الفترة التي كان فيها داعمه الأول آل الشيخ حاضرا معه بقوة .
* مشكلة الاتحاد يجب أن تعجل بفتح المساءلة لكل من تماهى مع الخطأ سواء من أهله أم سواء من الجهات الرقابية التي لم تحسن أداء عملها، فالذي يحدث في الاتحاد وما أعقبه من توضيحات من بعض أعضاء شرفه يجعل المسؤولية مضاعفة على الجهة الرقابية التي تتحمل القفز على الأنظمة لتنهي أزمة النادي دون أن تضع كل من افتعل هذه الأزمة في دائرة الحساب والعقاب وهذا بالطبع خطأ لا يغتفر.
* عموما ما فعلوه مع الاتحاد ليس إلا (مسكنات) وليست (معالجة) والقرض البنكي لن يحل الأزمة طالما أن التلاعب في المراكز المالية يتكرر مع كل إدارة وفي أي وقت تشاء، فأولا طبقوا الأنظمة وأوجدوا الرقابة الصارمة عليها ومن ثم فكروا في (المساعدة) ومجاملة الأشخاص.
* هذا هو المطلب وإلا فإن ما حدث للاتحاد من (فوضى) سيدفع البقية لتكراره وعندها ستصبح الرئاسة العامة لرعاية الشباب في حرج مع الجميع.
* منصور البلوي على سبيل المثال وعد بميزانية مفتوحة للاتحاد والنتيجة قرض بنكي.
* وقالوا جمجوم عبث بالاتحاد فاتضح لنا أن جمجوم على حق بينما هؤلاء هم على طريق الخطأ.
* لقد تكشفت صور الحقيقة الاتحادية ولم يتبق سوى قرار جمهوره.. وسلامتكم.
* في الاتحاد مشكلة تتفاقم مع كل إدارة ومع كل رئيس والمؤسف أن كل هؤلاء يفعلون ما في وسعهم بعيدا عن الأنظمة وبعيدا عن عين الرقيب وعلى وجه الخصوص المراكز المالية غير السليمة التي أصدرتها الجمعية العمومية خلال السنوات الماضية وتنافت مع الأنظمة واللوائح المتعارف عليها في هذا الشأن، ليأتي السؤال الكبير كيف تم التمهيد لنادي الاتحاد وسمح له بأخذ القرض البنكي دونما مساءلة أو محاسبة لكل تلك الإدارات التي تعاقبت على رئاسته فكان لها الأثر الأكبر في هذه المعاناة التي يعيشها الكيان الاتحادي اليوم .
* قضية الاتحاد ومشكلته ومعاناته المتأزمة كشفت لكل رياضي ضعف الجانب الرقابي من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب ولو لم تكن الرقابة المسؤولة غائبة مع إدارة محمد بن داخل والفائز وإبراهيم البلوي لما آلت كل هذه الأمور إلى ما آلت إليه لتشكل أزمة للديون الباهظة التي أعاقت توهج الكيان الاتحادي وأعاقت كل طموحاته بل إنها وللحق شوهت صورته الجميلة التي عرفناها في الفترة التي كان فيها داعمه الأول آل الشيخ حاضرا معه بقوة .
* مشكلة الاتحاد يجب أن تعجل بفتح المساءلة لكل من تماهى مع الخطأ سواء من أهله أم سواء من الجهات الرقابية التي لم تحسن أداء عملها، فالذي يحدث في الاتحاد وما أعقبه من توضيحات من بعض أعضاء شرفه يجعل المسؤولية مضاعفة على الجهة الرقابية التي تتحمل القفز على الأنظمة لتنهي أزمة النادي دون أن تضع كل من افتعل هذه الأزمة في دائرة الحساب والعقاب وهذا بالطبع خطأ لا يغتفر.
* عموما ما فعلوه مع الاتحاد ليس إلا (مسكنات) وليست (معالجة) والقرض البنكي لن يحل الأزمة طالما أن التلاعب في المراكز المالية يتكرر مع كل إدارة وفي أي وقت تشاء، فأولا طبقوا الأنظمة وأوجدوا الرقابة الصارمة عليها ومن ثم فكروا في (المساعدة) ومجاملة الأشخاص.
* هذا هو المطلب وإلا فإن ما حدث للاتحاد من (فوضى) سيدفع البقية لتكراره وعندها ستصبح الرئاسة العامة لرعاية الشباب في حرج مع الجميع.
* منصور البلوي على سبيل المثال وعد بميزانية مفتوحة للاتحاد والنتيجة قرض بنكي.
* وقالوا جمجوم عبث بالاتحاد فاتضح لنا أن جمجوم على حق بينما هؤلاء هم على طريق الخطأ.
* لقد تكشفت صور الحقيقة الاتحادية ولم يتبق سوى قرار جمهوره.. وسلامتكم.