* بين الحق والباطل لغة عقل نستند عليها حين يكثر صخب الغوغاء ومرجهم.
* فاز الأهلي على الرائد بالثلاثة فتمركز المتعصبون حول التحكيم بعضهم يتهم القرني بميوله وبعضهم الآخر يرمي في قناة النزاهة وكأن الأهلي في تلك المواجهة فاز بالصافرة لا بقوة وتفوق وأفضلية نجومه.
* حاولت أن اقرأ المشهد مرة ومرتين وثلاث لكنني لم أخرج من هذه المحاولة إلا بالتأكيد على ما تناوله خبراء التحكيم الذين قالوا كلمتهم واعترفوا بأن الحكم محمد القرني صادر ركلتي جزاء من الأهلي مع أنهما واضحتين وضوح الشمس.
* هؤلاء الذين تباكوا على ركلة الجزاء التي سجل منها السومة معيارهم التضليل وضعف القراءة والجهل بقوانين كرة القدم أما المنطق والموضوعية فتحضر مع الواعي وتتلاشى مع المتعصب ولهذا من البديهي أن نسمع كل هذه البكائيات التي تناوبت عليها أطراف بالوكالة ليس لإنصاف الحق والعدل في الرأي والرؤية بل من أجل أن غاية التأثير على الأهلي الذي يرفض الهزيمة وعلى لاعبيه الذين تفننوا بالعزف على وتر الانتصار .
* الأهلي تجاوز الرائد بكل جدارة والتحكيم الذي يتهمونه اليوم هو نفسه الذي كان علة على هذا الفريق الكبير على امتداد التاريخ.
* حقيقة تفرض نفسها بالوقائع وأي حقيقة في جانب الأهلي والتحكيم فهي تأتي على الدوام لتنصف الأول وتدين الثاني.
* لن أطيل كثيرا في قضية التحكيم وكيف كانت قصتها مملة بالنسبة للأهلي وللأهلاويين لكنني في الوقت نفسه أشيد بالروح العالية التي كان عليها الفريق فبرغم استبسال الرائد إلا أن غاية الفوز تحققت والصدارة استمرت وهذا هو المهم الذي ينشده المدرج الأهلاوي ، فالمهم أولا حصد النقاط والتفرغ لتطوير وضعية الفريق أما التحكيم ومهازله فهي لا تزال صامدة وغير قابلة للتغيير واسألوا عمر المهنا عنها.
* غاب السومة أمام الهلال وهجر لكنه عندما عاد عوض الغياب وأسعد جماهير الأهلي بثلاثية قدمها لهم كهدية.
* هذا النجم الكبير هو المكسب الجميل الذي كلما تذكرته تذكرت الأمير فهد بن خالد رئيس النادي السابق الذي غادر من كرسي الرئاسة فيما لا تزال أفعاله وأعماله حاضرة في كل لقاء وحدث.
* المنافسة محصورة هذا الموسم بين الأهلي والهلال.
* نعم هنالك محاولات من التعاون ورغبة من النصر وطموح يراود الاتحاديين إلا أن كل المعطيات الفنية تشير بأن المنافسة على لقب الدوري ستقتصر على الثنائي الأبرز الأهلي والهلال بحكم ما يمتلكان من القوة والإمكانيات وقائمة النجوم.. وسلامتكم.
* فاز الأهلي على الرائد بالثلاثة فتمركز المتعصبون حول التحكيم بعضهم يتهم القرني بميوله وبعضهم الآخر يرمي في قناة النزاهة وكأن الأهلي في تلك المواجهة فاز بالصافرة لا بقوة وتفوق وأفضلية نجومه.
* حاولت أن اقرأ المشهد مرة ومرتين وثلاث لكنني لم أخرج من هذه المحاولة إلا بالتأكيد على ما تناوله خبراء التحكيم الذين قالوا كلمتهم واعترفوا بأن الحكم محمد القرني صادر ركلتي جزاء من الأهلي مع أنهما واضحتين وضوح الشمس.
* هؤلاء الذين تباكوا على ركلة الجزاء التي سجل منها السومة معيارهم التضليل وضعف القراءة والجهل بقوانين كرة القدم أما المنطق والموضوعية فتحضر مع الواعي وتتلاشى مع المتعصب ولهذا من البديهي أن نسمع كل هذه البكائيات التي تناوبت عليها أطراف بالوكالة ليس لإنصاف الحق والعدل في الرأي والرؤية بل من أجل أن غاية التأثير على الأهلي الذي يرفض الهزيمة وعلى لاعبيه الذين تفننوا بالعزف على وتر الانتصار .
* الأهلي تجاوز الرائد بكل جدارة والتحكيم الذي يتهمونه اليوم هو نفسه الذي كان علة على هذا الفريق الكبير على امتداد التاريخ.
* حقيقة تفرض نفسها بالوقائع وأي حقيقة في جانب الأهلي والتحكيم فهي تأتي على الدوام لتنصف الأول وتدين الثاني.
* لن أطيل كثيرا في قضية التحكيم وكيف كانت قصتها مملة بالنسبة للأهلي وللأهلاويين لكنني في الوقت نفسه أشيد بالروح العالية التي كان عليها الفريق فبرغم استبسال الرائد إلا أن غاية الفوز تحققت والصدارة استمرت وهذا هو المهم الذي ينشده المدرج الأهلاوي ، فالمهم أولا حصد النقاط والتفرغ لتطوير وضعية الفريق أما التحكيم ومهازله فهي لا تزال صامدة وغير قابلة للتغيير واسألوا عمر المهنا عنها.
* غاب السومة أمام الهلال وهجر لكنه عندما عاد عوض الغياب وأسعد جماهير الأهلي بثلاثية قدمها لهم كهدية.
* هذا النجم الكبير هو المكسب الجميل الذي كلما تذكرته تذكرت الأمير فهد بن خالد رئيس النادي السابق الذي غادر من كرسي الرئاسة فيما لا تزال أفعاله وأعماله حاضرة في كل لقاء وحدث.
* المنافسة محصورة هذا الموسم بين الأهلي والهلال.
* نعم هنالك محاولات من التعاون ورغبة من النصر وطموح يراود الاتحاديين إلا أن كل المعطيات الفنية تشير بأن المنافسة على لقب الدوري ستقتصر على الثنائي الأبرز الأهلي والهلال بحكم ما يمتلكان من القوة والإمكانيات وقائمة النجوم.. وسلامتكم.